أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

مشاهدة تغذيات RSS

بحة الناي

ذكريات

تقييم هذا المقال
ذكريـــــــات
ٌٌٌٌٌٌٌ**********نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أُحِبُكِ
يَهْمِسُهَا لِي
فَتَتَرَاقَصُ فِي قَلبِي
أَحَلَى الْنَغَماَتْ
يَزْرَعُ عَلَى خَدي
جُلْنَارَاَ تَغَارُ مِنهُ
الْجُورِيَاتْ
أَغْفُو عَلى صَدْرِهِ
أُرِيحُ رَأْسِي
تَتَرَاقَصُ رُوحِي
عَلَى أَقْدَسِ الْنَبَضَاتْ
ـــ أُحِبُكِ يَا أَنْتِ
يَا نَغَمَاً مَلَكَ قَلْبِي
فِي بِضْعِ لَحَظَاتْ
أُحِبُكِ يَا حُلْمَاً رَاوَدَنِي
عِبْرَ سَنَوَاتٍ وَسَنَواتْ
تُدَغْدِغُنِي أَنْفَاسُهُ
تُذِيبُ ثُلُوجَ عُمْرٍ مِنَ الشَوْقِ
تَزْرَعُ رَبِيعَاً مِنَ البَسَمَاتْ
يَقْطِفُهَا بِهَمْسَاتٍ خَافِتَةٍ
بِوَشْوَشَةٍ سَاحِرَةٍ
كَغِنَاءِ الْفَرَاشَاتْ
يُلَمْلِمُ الْلَيْلَ عَنْ وَجْهِي
يَضْفُرُهُ جَدِيلَةً
يَجْعَلُهَا تَاجَاً كَالْأَمِيرَاتْ
أُقَاوِمُ يَدِيهِ بِحَنَانٍ
وَأَجْذِبُهُمْ نَحْوِي
أَتَدَفَأُ بِرَعْشَتِهِمْ
أُتَمْتِمُ بِخَجَلٍ بِضَعَ كَلِمَاتْ
يُدَاعِبُ خَدِي
يَمْسَحُ بِيَدِيهِ مِنْ خَجلٍ
بِضْعُ قَطَرَاتْ
يَسْرِقُ مِنْ قَلْبِي بِوَلَهٍ
نَبَضَاتِ العِشْقِ
وَأَعْذَبَ الضَحِكَاتْ
أَكْتِمُهَا خَجَلاً
أُرَدِدُهَا هَمْسَاً :
أَحِبُكَ
بِخَفَرِ الشَرْقِياتْ
يُغَنِي لِي ,, يَسْحَرُنِي
يُوَشْوِشُ لِرُوحِي
يُشْعِلُنِي ,,,
أُحَلِقُ فَوْقَ الْغَيْمَاتْ
ــ أُحِبُكِ
سَوسَنَةَ عُمْرِي
هَمسَاً فِي أَعْمَاقِي
وَابِلَ عِشْقٍ
كُثَفَ مِنْ غَيْمَاتْ
أَغْفُو عَلَى هَمْسٍ
وَتَرَاتِيلِ قَلْبٍ
تُرَدِدُهَا نَوَارِسٌ
مَعَ صَدَى الْمُوْجَاتْ
أَرْسِمُهَا عَلَى
شَوَاطِىءِ قَلْبِي
وَلَكِنَهَا فِي رُوحِي
هِيَ أَقْدَسُ الذِكْرَيَاتْ
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
بحة الناي أحمد مصطفى الأطرش
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أرسل "ذكريات" إلى Digg أرسل "ذكريات" إلى del.icio.us أرسل "ذكريات" إلى StumbleUpon أرسل "ذكريات" إلى Google

الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد إضافة/ تعديل الكلمات الدلالية
التصانيف
غير مصنف

التعليقات