أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

المحادثة بين عبد السلام دغمش و عبد العزيز الجلالي

2 رسائل الزوار

  1. وهذه البقية لان الرسالة الاولى لم ترفع كل القصيدة

    رأيْتُ إزار الجهل يزْري بأهلِه = و إنْ زُرَّ في أعْطافِه اليَشْمُ و الدُرُّ
    فمنْ عجبٍ أنْ يُعْرِب القولَ ألكنٌ = و يسمَعه مَنْ كان في أُذْنه وُقْرُ
    جَفاني زمانٌ لسْتُ أرْضى جفاءه = و ليْس يَضيرُ التّبْرَ أنْ يُهْملَ التِّبْرُ
    يطيبُ الشّذا في الورْدِ عُرفًا ودونه = ترى الشّوك إكليلاً به المنْع والزّجْرُ
    فما مُصْعدٌ للمُكْرمات كمسْفلٍ = وهلْ تحْرِزُ العلياءَ منْها يدٌ صِفْرُ
    إذا ما فتَى الفِتْيانِ شُدّت ركابُه = إلى العِزّة القعْساءِ زاحمهُ الدّهرُ
    صمدْتُ إلى العلْياء أُزْجي مُزونها = و حظُّ الورى ممّا أُعالجهُ القَطْرُ
    ولا عذْر في عجزِ الفتى عنْ كماله = إذا كان ذا طوْلِ وإنْ أمْكن العُذْرُ
    إذا ما سُراة اللّيلِ تُهْدى هُداتُها = بأنْجُمهِ فاليومَ قد كمُل البدْرُ
  2. السلام عليكم استاذ عبد السلام لو تكرمت لدي قصيدة بغنوان الى العزة القعساء قمت بتحريرها لكن لا أستطيع تعديلها من خلال متصفحي :

    تجمّلْ فإنّ العسْرَ يعْقبهُ اليسْرُ = و مِنْ لُجَّةِ الأرْزاءِ يُلْتقطُ الصّبْرُ
    و إنّ قتامَ اللّيلِ ليْسَ بسرمدٍ = و إنْ طال لمْ يلْبَثْ يُطاعِنهُ الفجْرُ
    تقلبت في الأيّام حتّى بلوْتُها = و منْ مُقْلة الإدْراك عنّ ليَ الفكْرُ
    فما وصْلُها وصْلٌ فيُؤْتمنَ القِلى = و لا عذْبها عذْبٌ و قدْ يعذُب المرُّ
    و منْ لكَ بالخلِّ الذِي إنْ صحبتهُ = يُصافيكَ إلاَّ أنْ يُصاحبك الخِضْرُ
    و ذِي سكرةٍ غالَ الهوى صفوَ عقلِه = تُساقيه أقْداحُ الغوايةِ لا الخمْرُ
    يرومُ إجْتناءَ المجْدِ منْ غيْرِ نخلِه = و كمْ طالبٍ نُجْحًا و غايتُه الخُسْرُ
عرض رسائل الزوار 1 إلى 2 من 2