أحدث المشاركات

الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»

مشاهدة تغذيات RSS

سعد مردف الجزائري

شوقٌ مكتُومٌ

تقييم هذا المقال
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد مردف الجزائري مشاهدة المشاركة
لو كان يبْدُو الشوقُ في الأحدَاقِ
علِمَ الجميعُ بحبِّيَ الدفَّاقِ
لكنني ، و الشَّوقُ سرٌّ كامنٌ
أُخْفي بحورَ الوجْدِ في الأعماقِ
لنْ أخبرَ الناسَ الذينَ أراهمُ
كيْ يعلمُوا ما أشتَكي ، و أُلاقِي
أبداً سأخفي في الفؤادِ لواعجِي
مهما ضَربْتُ ، و سِرتُ في الآفاقِ
مثلي يكتِّمُ حبّهُ و يصُونهُ
حتى و لوْ يفنَى منَ الأشْواقِ
ماذا يفيدُ السائلونَ عن الهَوى
و الشأن شأني ، و الخلاقُ خَلاقِي
أنا لي حَبيبٌ لو يمنٌّ بنظرةٍ
و يجُودُ لي بالعطفِ و الإشفاقِ
و يقيلُ عثراتِ الحبيبِ بصفْحهِ
و يحُوطنِي باللطفِ بعدَ إبَاقِي
لتركتُ للناسِ الحياةَ ، و ما حَوتْ
و زهدْتُ في اللذاتِ ، و الأرزاقِ
و رضيتُ أحشَرُ كي أنعَّمَ بعدَها
بلقاءِ حِبِّي ربِّي الخلاقِ

أرسل "شوقٌ مكتُومٌ" إلى Digg أرسل "شوقٌ مكتُومٌ" إلى del.icio.us أرسل "شوقٌ مكتُومٌ" إلى StumbleUpon أرسل "شوقٌ مكتُومٌ" إلى Google

الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد إضافة/ تعديل الكلمات الدلالية
التصانيف
غير مصنف

التعليقات