قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
في ذكرى رحيله رسالة إلى " البردوني "
شعر : أ.صالح عبده إسماعيل الآنسي
الأربعاء 31-8-2016م
ماذا عسى قد يُمطِرُ الشعراءُ !؟
من بعدِ رَيِّكَ ؛ رغوةٌ و غثاءُ
جادت بكَ الأزمانُ حينَ جَدَابها
أجرَاكَ غيثٌ وَابِلٌ وروَاءُ
فأتيتَ فذاً ، لا يُضاهَى مِثلهُ
عَقِمَت بمثلكَ أن يَلِدنَ نِسَاءُ
يا مَن أعدتَ
سُهادُ الشعرالجمعة 25-10-2015م
من مُذَيَّل بحر الكامل
شعر : صالح عبده إسماعيل الآنسي
عـبــداً سيـأتي قــلَّ زادَهْ
يا ربُّ يخشـى من مَعَــادَهْ
لا زالَ يــلهــوغـــافِـــلاً
غُربَةُ شاعر
شعر : صالح عبده إسماعيل الآنسي
مـن أَيـنَ أَبــدَأُ مُنشِـدَاً أَشعـارِي؟!
وأُضئُ في جُنحِ الدُجَى أقماري؟!
من أَبحُرِ الأرْجَاز,خُضتُ مُتونها
أَسرجـتُ فـي شطآنِــكم
يومُ عيد
الخميس 16-10-2017م
من بحر المتقارب التام
في الترحيب بالعام الهجري 1437ه
شعر : صالح عبده إسماعيل الآنسي
أَيَـــا ليلةً صُبحُــهَا يــومُ عيــدْ
بــها أَولَــدَ السُّعــدُ عهـداً جديدْ
أَهِلِّـي بفجـــرٍ نقــيُّ الضِيَــــاءِ
أستاذُنا العُمَرِي
قصيدة أهديتُ مطلعها للأديب اليمني التهامي الكبير/
عبدالله خادِم العُمَرِي
الأربعاء 25-11-2015م
شعر : صالح عبده إسماعيل الآنسي
_______________
حسنُ ابتداءِ يَدِي * إسمٌ بهِ مَدَدِي
عَوْنِي ومُعْتَمَدِي * يا ربُّ زِدْ رَشَدِي
ذا (الآنسيُّ) لِمَا * أشْجَا بهِ أَلَمَا
بَثَّ اليَرَاعَ بمَا * قد