خـــائـنـة

أخي عبدالله الخميس

كذا فليسمُ القريض

دمت سامقا

جميل ما كتبت أخى//عبد الله االخميس ......

انى اتوقع لك الاحسن مع تقديرى لكلماتك المفعمة بالرائحة العطرة........

ان شاء الله ستكتب احسن من ذلك وستكون اكثر عطرة من هذه الكلمات...

فمتعنا بمواضيع أخرى.

عبد الله ...لكنك طلبت الوصل في القصيدة ...


ثم لا أعرف كيف أصبحت ذميمة سؤال ؟


القصيدة جميلة من حيث الموسيقى والبناء ...لكنني اصدمت بالسياق

الشاعر المبدع عبد الله الخميس..

يا أخي الخيانه هي ديدن الغواني..

أظنكِ من بقيةِ قومِ موسى

........... فهم لا يصبرونَ على طعامِ



أعجبني بصدق هذا النمير الذي يتدفقُ حِمماً من بركان صدرك إلى رياض ذائقتنا..!


وبقيتُ أنتظرُ الوفاءَ مؤمّلاً

.................... منها الوفاءُ وأن ترقَ وتُشفقا

فإذا بآمالي سرابٌ ضائعٌ

..................... حانَ الرحيلُ وآنَ أن نتفرّقا

يا صاحِ لي في الحبِ ألفُ حكايةٍ

............... ولقد عشقتُ وبعدها لن أعشقا

إذ أنّ بحرَ الحبِ بحرٌ هائجٌ /غادرٌ

.............. ولقد غرقتُ وبعدها لن أغرقا



تحياتي وإعجابي

قصيدة نطمية في جلها تحمل موضوعاً واضح الفكرة بسيط التراكيب.

وقاك الله شر الخائنات فما أكثرهن في هذا الزمان.

هناك بعض مفردات تحتاج لإعادة نظر مثل:

خادعت والتي تعني اشتراك طرفين في الخديعة على عكس خدعت التي تريد معناها.

بدى رسمها خاطئ والوصاب بدا يبدو.



تحياتي