لو كانت الساعاتُ تحكي وحشتي بالرملِ.. قالت كما انا مشتاقهْ مزّقْتُ كلَّ دفاتري من بعدكمْ كنتَ المقصَّ مبعثرا اوراقَهْ سل عن حبيبات الرمال عليلةً إن كنتَ سُمّاً .. هب لها ترياقَهْ!
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
لو كانت الساعاتُ تحكي وحشتي بالرملِ.. قالت كما انا مشتاقهْ مزّقْتُ كلَّ دفاتري من بعدكمْ كنتَ المقصَّ مبعثرا اوراقَهْ سل عن حبيبات الرمال عليلةً إن كنتَ سُمّاً .. هب لها ترياقَهْ!
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
بمعطفي وكتابي أدُسُّ مرَّ شرابي يا غائبا وحياتي غابت مع الغيّابِ يا ضحكةً تتراءى من خلفِ بحرِ عُبابي يا ضمةً لفؤادي فراقكم اعيا بي متى اراك جواري أم انت بعض سرابِ؟ عد للتي قد ذابت من حرِّ شوقٍ صابِ
رويدكن فلسنا في ماراثون..
تـوقف الزمن .. وبقي المكان .. التقينا .. يوما هنا .. وافترقنا ..
ما أصعب أن نلتقي ولا نلتقي .. أن نفترق ولا نفترق .. أن نحيا ولا نحيا ..
الي متى سأبقى انتظرك هنا..
(منقول)
شكرا سحر ..
يـأخذنا الحب معه إلى ذلك العلو ..
نصبح مشعين كالنجوم .. حزانى كالقمر ..
أخي خليل حلاوجي:
حروفك رائعة ..بإنتظارك دوما على ضفاف الحلم
حبيبتي أسماء :
حروفك تقطر ذهبا
لله درك ما أروعك
لك قلبي ووردة
أخي مغاذ :
حروفك لآلئ تسكنها الروعة..
شكرا لك
غاليتي بسمة :
روعة كلها تسكنك ...فما أروع نقلك..
لك قلبي ووردة
كلما رأيت ذلك النجم مضيئا ...تذكرتك ...وتذكرت الليالي التي نسافر بها الي أرض الحلم...
بسمة سلمت يداك
سحقا لـ أي لقاء قادم...أو رجاء مؤجل...
فـ ها هي تشهد احتضار الكلمات...
ترقب البحرالقريبة منها في هذا الشتاء القارس...
تتناول دفترامن حقيبتها الصغيرة...
وتكتب بـ قلمها: [شكرا لأنّك لم تكن هنا]
.
.
تنتزعها، وتلقيها لـ للأمواج...
تشهد غرق الأماني حد الاختناق...
مجددا...
هناك / وحدها / إليها / دونه...!!!
سأرحل وقلبي معك دوما...
أحبك