السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تركت لكم حرية التعبير عما في هذة الصورة من كلمات إنسجمت معها
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تركت لكم حرية التعبير عما في هذة الصورة من كلمات إنسجمت معها
الرزاق هو الله ... ولا حول ولا قوة إلا بالله .
شكرا أ / ماهيتاب
أختي الفاضلة ماهيتاب :
دخلت فقط لأشكرك على هذا الموضوع الرائع
ولكم تمنيت مثل هذا الموضوع
شكرا لك
ولي عودة لتعليق
تقبلي خالص احترامي وودي المحمل بالورد
جميلة فكرة الصورة والتعليق عليها...................
فكرة شيقة لتشغيل فكرنا حتى نعلق على الصورة......
شكرا على موضوعك فاستمرى بهذه الافكار الجديدة.
ربما يجف البحر ، ويحل الجدب ، ولكن لن يجف موالي ، ولن تنطفئ آمالي..سأبحر في سفينة الروح ، لعلها تحملني إلى شاطئ الأحلام ؛ فسفينة الواقع لا تبحر في أرض لم يزرها الغيث..
ماهيتاب : أهلابك أيتها الرائعة ، وشكرا لموضوع يشحذ القرائح..
دمت رائعة كما أنت
أستاذي الفاضل، الدكتور سلطان الحريري صاحب الفضل الكبير:
عطر ردك الصورة ،وأعطاها ذلك الدفء الذي تفتقده،
فرسمت البسمةالدافئة،
دمت لنا ودمت للواحة فخرا
لما يا أرض انت قاسية لما؟؟؟
أنهيت البناء بقطرات عرقي ، ووبيدي الداميتين
وبروح الأمل لابحار نحو أرض الأحلام
وها قد جف مدادك ،وبدأت الأحلام بالإحتضار
"عندما انتهيتُ من بناء سفينتي، جفّ البحـر "..
كنتُ أقف دوماً على شاطئ الشمس، أروي أوردتي بالحلـم، وأراقبُ تفتّقَ الأزهـار عن كثب، وهي تبشّرني بالغد الأجمل، وتعدني بسفرٍ مزهرٍ إلى جزر الشمس..فجعلتُ الورد لي نطاقاً، والحلم لي دثارا، والأمل لي شراباً، والإرادة لي أداة بناء، حتى أنهيتُ صنع سفيتني، لكن البحـرَ تركني وحيداً ..جفَّ معينُه فَرحل ..
ماذا أفعل؟
ورفعتُ رأسي، والليلُ يحاصرني، والنجوم أجدبتْ كما أجدب البحر، وروحي صارتْ منهكةً ترزح تحت أغلال الوهن والإحباط..وحين خارت قوايَ، حملني ضوءٌ غريب إلى مصافّ النجوم، وانهمل غيثٌ لم يتخذْ غير أرض روحي مكاناً وزماناً، انهملَ يسقي كل نبتة زرعتُها بأوردتي منذ ألف أمـل..ولم يكن الضوء الذي أعاد لي الروح إلاّ رحمة الله..
سيكون الغد أجمـل..بإذن الرحمن الذي كتب على نفسه الرحمة..
وستجدب أرض اليأس، وسيصير الغيثُ زائراً منتظماً، وضيفاً محبا لكل حدائق روحي التي ستستعيدُ لغةَ الزهر من جديد...وسيكمل حلمي حلمَه، وستبحرُ السفيــنة ...
ولن يضيع الحلــم ...
.........
ربما سيأتي يوم أعلم فيه أني وضعت سفينتي في بحر لا ماء فيه ، فأبدأ من جديد ، و لكن هذه المرة في جلب الماء إليها حتى تبحر بعيدا حيث موطني .
شكرا لحبيبتنا زاهية على التثبيت
وبانتظار اختي ماهيتاب لتأتي لنا بصورة جميلة كجمال روحها
لكما خالص الحب والود المعطر بماء الورد