السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تركت لكم حرية التعبير عما في هذة الصورة من كلمات إنسجمت معها
تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تركت لكم حرية التعبير عما في هذة الصورة من كلمات إنسجمت معها
الرزاق هو الله ... ولا حول ولا قوة إلا بالله .
شكرا أ / ماهيتاب
أختي الفاضلة ماهيتاب :
دخلت فقط لأشكرك على هذا الموضوع الرائع
ولكم تمنيت مثل هذا الموضوع
شكرا لك
ولي عودة لتعليق
تقبلي خالص احترامي وودي المحمل بالورد
جميلة فكرة الصورة والتعليق عليها...................
فكرة شيقة لتشغيل فكرنا حتى نعلق على الصورة......
شكرا على موضوعك فاستمرى بهذه الافكار الجديدة.
ربما يجف البحر ، ويحل الجدب ، ولكن لن يجف موالي ، ولن تنطفئ آمالي..سأبحر في سفينة الروح ، لعلها تحملني إلى شاطئ الأحلام ؛ فسفينة الواقع لا تبحر في أرض لم يزرها الغيث..
ماهيتاب : أهلابك أيتها الرائعة ، وشكرا لموضوع يشحذ القرائح..
دمت رائعة كما أنت
أستاذي الفاضل، الدكتور سلطان الحريري صاحب الفضل الكبير:
عطر ردك الصورة ،وأعطاها ذلك الدفء الذي تفتقده،
فرسمت البسمةالدافئة،
دمت لنا ودمت للواحة فخرا
لما يا أرض انت قاسية لما؟؟؟
أنهيت البناء بقطرات عرقي ، ووبيدي الداميتين
وبروح الأمل لابحار نحو أرض الأحلام
وها قد جف مدادك ،وبدأت الأحلام بالإحتضار
"عندما انتهيتُ من بناء سفينتي، جفّ البحـر "..
كنتُ أقف دوماً على شاطئ الشمس، أروي أوردتي بالحلـم، وأراقبُ تفتّقَ الأزهـار عن كثب، وهي تبشّرني بالغد الأجمل، وتعدني بسفرٍ مزهرٍ إلى جزر الشمس..فجعلتُ الورد لي نطاقاً، والحلم لي دثارا، والأمل لي شراباً، والإرادة لي أداة بناء، حتى أنهيتُ صنع سفيتني، لكن البحـرَ تركني وحيداً ..جفَّ معينُه فَرحل ..
ماذا أفعل؟
ورفعتُ رأسي، والليلُ يحاصرني، والنجوم أجدبتْ كما أجدب البحر، وروحي صارتْ منهكةً ترزح تحت أغلال الوهن والإحباط..وحين خارت قوايَ، حملني ضوءٌ غريب إلى مصافّ النجوم، وانهمل غيثٌ لم يتخذْ غير أرض روحي مكاناً وزماناً، انهملَ يسقي كل نبتة زرعتُها بأوردتي منذ ألف أمـل..ولم يكن الضوء الذي أعاد لي الروح إلاّ رحمة الله..
سيكون الغد أجمـل..بإذن الرحمن الذي كتب على نفسه الرحمة..
وستجدب أرض اليأس، وسيصير الغيثُ زائراً منتظماً، وضيفاً محبا لكل حدائق روحي التي ستستعيدُ لغةَ الزهر من جديد...وسيكمل حلمي حلمَه، وستبحرُ السفيــنة ...
ولن يضيع الحلــم ...
.........
ربما سيأتي يوم أعلم فيه أني وضعت سفينتي في بحر لا ماء فيه ، فأبدأ من جديد ، و لكن هذه المرة في جلب الماء إليها حتى تبحر بعيدا حيث موطني .
شكرا لحبيبتنا زاهية على التثبيت
وبانتظار اختي ماهيتاب لتأتي لنا بصورة جميلة كجمال روحها
لكما خالص الحب والود المعطر بماء الورد