السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تركت لكم حرية التعبير عما في هذة الصورة من كلمات إنسجمت معها
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تركت لكم حرية التعبير عما في هذة الصورة من كلمات إنسجمت معها
الرزاق هو الله ... ولا حول ولا قوة إلا بالله .
شكرا أ / ماهيتاب
أختي الفاضلة ماهيتاب :
دخلت فقط لأشكرك على هذا الموضوع الرائع
ولكم تمنيت مثل هذا الموضوع
شكرا لك
ولي عودة لتعليق
تقبلي خالص احترامي وودي المحمل بالورد
جميلة فكرة الصورة والتعليق عليها...................
فكرة شيقة لتشغيل فكرنا حتى نعلق على الصورة......
شكرا على موضوعك فاستمرى بهذه الافكار الجديدة.
ربما يجف البحر ، ويحل الجدب ، ولكن لن يجف موالي ، ولن تنطفئ آمالي..سأبحر في سفينة الروح ، لعلها تحملني إلى شاطئ الأحلام ؛ فسفينة الواقع لا تبحر في أرض لم يزرها الغيث..
ماهيتاب : أهلابك أيتها الرائعة ، وشكرا لموضوع يشحذ القرائح..
دمت رائعة كما أنت
أستاذي الفاضل، الدكتور سلطان الحريري صاحب الفضل الكبير:
عطر ردك الصورة ،وأعطاها ذلك الدفء الذي تفتقده،
فرسمت البسمةالدافئة،
دمت لنا ودمت للواحة فخرا
لما يا أرض انت قاسية لما؟؟؟
أنهيت البناء بقطرات عرقي ، ووبيدي الداميتين
وبروح الأمل لابحار نحو أرض الأحلام
وها قد جف مدادك ،وبدأت الأحلام بالإحتضار
"عندما انتهيتُ من بناء سفينتي، جفّ البحـر "..
كنتُ أقف دوماً على شاطئ الشمس، أروي أوردتي بالحلـم، وأراقبُ تفتّقَ الأزهـار عن كثب، وهي تبشّرني بالغد الأجمل، وتعدني بسفرٍ مزهرٍ إلى جزر الشمس..فجعلتُ الورد لي نطاقاً، والحلم لي دثارا، والأمل لي شراباً، والإرادة لي أداة بناء، حتى أنهيتُ صنع سفيتني، لكن البحـرَ تركني وحيداً ..جفَّ معينُه فَرحل ..
ماذا أفعل؟
ورفعتُ رأسي، والليلُ يحاصرني، والنجوم أجدبتْ كما أجدب البحر، وروحي صارتْ منهكةً ترزح تحت أغلال الوهن والإحباط..وحين خارت قوايَ، حملني ضوءٌ غريب إلى مصافّ النجوم، وانهمل غيثٌ لم يتخذْ غير أرض روحي مكاناً وزماناً، انهملَ يسقي كل نبتة زرعتُها بأوردتي منذ ألف أمـل..ولم يكن الضوء الذي أعاد لي الروح إلاّ رحمة الله..
سيكون الغد أجمـل..بإذن الرحمن الذي كتب على نفسه الرحمة..
وستجدب أرض اليأس، وسيصير الغيثُ زائراً منتظماً، وضيفاً محبا لكل حدائق روحي التي ستستعيدُ لغةَ الزهر من جديد...وسيكمل حلمي حلمَه، وستبحرُ السفيــنة ...
ولن يضيع الحلــم ...
.........
ربما سيأتي يوم أعلم فيه أني وضعت سفينتي في بحر لا ماء فيه ، فأبدأ من جديد ، و لكن هذه المرة في جلب الماء إليها حتى تبحر بعيدا حيث موطني .
شكرا لحبيبتنا زاهية على التثبيت
وبانتظار اختي ماهيتاب لتأتي لنا بصورة جميلة كجمال روحها
لكما خالص الحب والود المعطر بماء الورد