أحدث المشاركات
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14

الموضوع: نتائج استبيان شمل عددا كبيرا من معلمي القرءان

  1. #11
    الصورة الرمزية زاهية شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2004
    المشاركات : 10,345
    المواضيع : 575
    الردود : 10345
    المعدل اليومي : 1.42

    افتراضي

    بارك الله فيك أخي الكريم د0إسلام المازني
    رائع ماقدمته هنا يحفز على الهمة
    (والعمل هو الفيصل بين المؤمن والمنافق، نسأل الله العافية )
    هذه الجملة رهيبة مخيفة والله يجب التفكير بها كثيرًا
    لي عم يتصل بي من مدينة بعيدة عن التي أقيم فيها
    ويسألني عن القراءة والحفظ
    همه القرآن فقط في هذه الحياة بارك الله له هذا الحب
    وأذاقنا مثله
    جزاك الله الخير أخي الكريم
    أختك
    بنت البحر
    حسبي اللهُ ونعم الوكيل

  2. #12
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    سيدي الكريم
    زدنا رعاك الله
    وشكرا لك
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

  3. #13
    أديب
    تاريخ التسجيل : May 2004
    العمر : 52
    المشاركات : 788
    المواضيع : 56
    الردود : 788
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خوله بدر
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    أخي الكريم د. إسلام المازني .
    بارك الله فيكم وجزاكم الله عنا كل خير دنيا وآخرة وجعل الله عملكم هذا في ميزان حسانتكم يوم الدين .
    نصائح بالغة الأهمية بأمر الله منها نستفيد ثم نفيد وثبتنا الله وإياكم على الحق .
    وكل عام وأنتم بألف خير .
    وألف لا بأس عليكم طهور بأمر الله تعالى .
    ونلتقي على طاعة الله ورضاه
    أختكم في الله خوله
    إبنة الوطن الجريح .
    بارك الله فيكم

    نحن الأن نفتقد كتاباتكم أختنا الكريمة ولا نعرف لكم سبيلا لنطمئن ....

    أبثكم آخر ما سطرت ....( علم الله الحال حينها)

    حول معنى قرءاني أريد له أن يطبق في توقيعات المنتديات، والأسماء الرمزية في أحد المواقع، لتكون موافقة للشرع والحياء :


    سرني ما رأيت من توافق الجميع على البعد عما يدنس العرض والدين، وعلى الاستبراء لهما ( فمن اتقى الشبهات ...! )
    وللمرء أن يتخير من الحلال ما شاء وكيف شاء، ومتى شاء ..
    ما أخطأه السرف، وباعدته المخيلة
    السرف من الرزق ..من المال والوقت والصحة والمواهب
    والسرف على النفس، بالبعد عن المباح الأبيض الناصع، الذي لا شية فيه ولا شبهة حوله


    ونرجو أن يكون ذلك سلوكا عاما ومنهجا دائما، وأن يتحول كل منا لداعية للنور بتصرفه وسلوكه، وبمظهره ومخبره، وبنيته بلا شك ... وحين تتغلغل العقيدة في الروح والكيان ستكون كل اللمسات الصغيرة واللمحات الخفية والهمسات الخافتة مصبوغة بصبغة الله ( ومن أحسن من الله صبغة ! ) وهي سمة كريمة ولون عجيب، ولا مثيل لها، فلا هي قاتمة، ولاهي مملولة

    .. وهي تميز الروح قبل الجسد ... فتحلق الأولى به لأعلي عليين، ثم تسجد به هناك أمام العرش سجدة إلى يوم الدين .. بل وبعده إلى أبد الآبدين ...
    سجدة هي الطاعة والاتباع والانقياد والالتزام ....
    لم يعد بعد قول الله ورسوله قول لعاقل يعي

    وصل الصلاة مع السلام على الذي * ختم النبوة سيد الشفعاء

    فإن خرجت روحي بعد تلك المشاركة فاعلموا أن الإسلام أمانة في أعناقكم،
    وإن كنا نحن حاولنا وفشلنا فعليكم أن تحاولوا أن تنجحوا ...
    طلب العلم فريضة .

  4. #14
    أديب
    تاريخ التسجيل : May 2004
    العمر : 52
    المشاركات : 788
    المواضيع : 56
    الردود : 788
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي


    إذا شعرت أن القرءان لا جديد فيه كل مرة فأنت قديم بال سطحى جاهل، وجامد الحس
    بليد الفكر، وفاقد لعمق وقمة فضل البشر على سواهم بالتذوق -بما فيه تذوق البلاغة ولو بلغة مختلفة-وتذوق الإشارة
    والتلميح، وقد تكون مبتلى بمصيبة
    جعلتك أعمى عن فهمه! وعن كونه حيا نابضا سماويا.. ماسا لواقعك ولأعماق نفسك وعقلك، وجميلا لروحك وأذنك،
    ولعينك لو سمعته
    أو نظرت فيه، ولشفتيك وأنفاسك إذا تلوته
    أو مر هو بك





    وعذرا لقلب الترتيب:



    بَنَى كلُّ جيّاشِ القُوى وَوَهتْ يدي** فما أنا بالباني ولا بالمُجدِّدِ
    لكَ الأمرُ ما رُشْدُ الشُّعوبِ إذا** غَوَتْ عَليَّ ولا أمرُ الممالكِ في يدي
    لِكلِّ فريقٍ سامريٌّ يُضلُّه بعجلٍ** تراهُ العينُ في كلّ مَشْهَدِ
    مُبدَّدَةَ الأهواءِ لم تَسْتَقِمْ على** سبيلٍ ولم تَأخُذْ برأيٍ مُوَحَّدِ

    يفتح الله تعالى علينا في عوالم الأدب والثقافة القرءانية العالمية لإنارة
    الأيام بدلا من المشروعات الممولة المسماة "تنوير" وهي كالثقوب السوداء
    تبتلع المادة والطيف والله أعلم فالشخص يدور ويغوص ويمحى في فلكها ويغور تماما
    والقيمة تلحقه ...أو تسبقه حقيقة، فهو يزول بعد أن يستغني عنها أو يضحي بها -"يتنازل" أدق
    والله تعالى أعلم - في سبيل مزين لنفسه. وتذكرت السراج هنا - لا بديل للأمل - فتبسمت..فالفكرة تلح على القلب دوما منذ
    سنين، ونسيت أننا بدأناها..





    أحيانا تحتاج أن تبكى، وأنت لا تدرى أنك بحاجة لذاك.. كحل ليذهب ألمك
    ويصفى أفكارك، أو تحتاج تدبيرا لمرضك أو لحالك، هو بيدك لكنه بعيد عن ذهنك، ويحضره الإلهام
    والرفيق "الودود الواعي" وكلاهما رزق ربانى، فلا تبتعد عن رضا الله تعالى، فبه كل ما يلزمك
    وأشكره عليه، وأحببه.. فقد غمرك وتحبب إليك، وأنت الفقير إليه، وإلى ما لديه، فضلا عن أنك إن كنت شريفا تفهم معنى
    النبل والرقى والنقاء والصواب والجمال لن تبتعد -عرفانا وخضوعا- عنه سبحانه.." تراجع رواية: أحبوا الله لما يغذوكم
    به من النعم" سندا ومتنا وشرحا، صلى الله على معلم الحب للقلوب -جاهلها وعالمها- بكل سبيل نبيل، وبأبسط وأعمق
    الطرق، وبكل لغات العقل المفهومة، على اختلاف الثقافات والأعماق وطبائع الشخصيات والاهتمامات، وما جعل الحب حكرا
    على أولي الألباب وطيور الصفاء
    بل حاول جذب الجميع لأول الطريق







    الجنة هي الفرحة، وشريط حياتك سيمر بخاطرك فى هذه اللحظة، عند رؤية تبسم النبي صلى الله عليه وسلم لك، وتتذكر
    طاعاتك وسني صبرك وعنائك، وصدق ربك وعده بتعويضك خير عوض، حتى حسبت أنك ما عانيت يوما، وكذلك تتذكر
    هفواتك! وفضل الله تعالى عليك بالتجاوز عنها... وليس في الجنة بكاء.. ولوفيها دموع فهى دموع الفرحة





    قومنا:
    منذ ألف سنة والوصف ثابت، إنهم ضعفاء جدا، وأقل من الضفة الأخرى، ويحتاجون قوة
    كالتى تتولد عند الصيام، قوة نفس للبناء والصمود والتحليق بلا خشية، فحتى الأسود تخاف النار، أما هنا أيان كنا خير
    أمة حقا ..فلا مكامن ضعف، الجنود المسلمون قديما منهم من ألقى بنفسه على قذاف النار، وعلى الشفرات، ومن أمسك
    كلاليب الحديد المشتعلة بإرادته ..
    ليس جنون عظمة، وشهوة بطولة دموية كالهمج، بل بخشوع وحب وإقبال، وعطاء وبذل نفس، ولنتعلم أن مجانين العظمة
    يخنعون عند حبسهم وأسرهم، أما المسكين -المستكين لربه بنفس نقية مسكينة - فلا يمكن ترويعه
    ولا هزيمته نفسيا، ولا شئ لديه ليخسره، فكل أذى هو أمل لديه، يكفر به عن ذنوبه، ويحب أن يرى مكتوبا فى كتابه عند
    صحيفة الحسنات






    الدعاء لنفسك -ولو بالفرج من همك - في الصلاة يكون في السجود، بعد القيام والركوع، وبعد تسبيح السجود:
    هو جزء من عظمة الفاتحة والاقتراب منها، وعظمة الصلاة، أنك تتجاهل تفاصيل همك أولا، وتذكر الفاتحة بقضاياها
    الأوسع، ومنها تذكر صلة الرحمة -الرحمن الرحيم - التى تذكرك بأن البلاء ليس انتقاما ولا قسوة، ولا يناقض صفة
    الرحمة..
    وأنه - سبحانه - لم يزل رحيما، ولا تسأل عن مصائبك تفصيلا فيها قبل أن تسأل في سجودك، بعد التسبيح.. وهذا منهاج
    الاستعلاء والنظر الشامل من خارج الصورة، وفوق جناح البعوضة إلى سدرة العظمة.
    فأنت تنسى وتتجاهل كل شيء، ثم تسأل -تعبدا- من بيده كل شيء.
    فهموم الدنيا في يدك وليست في قلبك ولا فوق رأسك.
    (وما صبرك إلا بالله )
    بمعرفة الله
    باستسلامك له
    من عرف معنى المعرفة..فقد عرف.
    تراجع كلمة النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ حين أرسله
    لليمن "فإن هم عرفوا الله..."
    فهذا أساس الكلام والتعليم والتعليمات!



    فانظر:
    إذا قرأتَ كتابَ اللهِِ فاتَّبع **الأحكامَ فيهِ وسَدِّدْ نحوَهُ الفِكَرا
    فليسَ يُغنيكَ ألفاظٌ تُكرِّرُها إذا**عَقَلْتَ فلمْ تعمَلْ بما أمَرا
    وكيفَ تُغني عنِ الغَرثانِ مائدَةٌ**إذا أدامَ إلى باحاتِها النَّظَرا





    كنا في ميعة الصبا، وكان لنا أقران يتنكرون للحق و يتقارعون الحجج, وكنت كلما سألت شيخي أن يفصل لنا في الرد
    عليهم أجاب : كل شئ في القرءان ... فكنت أسكت و أعجب, وتحدثني نفسي، فالقرءان معهم أيضا , فماذا ..
    لكني الآن أفهم وأدرك وأبصر بعين القلب واليقين معنى كلمته التي لا تسبر..
    وكذلك يقول الله عز وجل : ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيراً
    وكذلك يقول الله تعالى : فأما الذين في قلوبهم مرض فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. القصف قد شمل المدينة
    بواسطة محمد نديم في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 06-07-2023, 12:52 PM
  2. رئيسة أطباء بلا حدود: حصار التحالف السعودي على اليمن يقتل عدداً م
    بواسطة محمد حمود الحميري في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-08-2015, 07:24 PM
  3. اليوم أصبحت كبيراً ..
    بواسطة بهجت عبدالغني في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 23-02-2013, 01:28 AM
  4. استبيان
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 30-12-2002, 04:07 PM