سأشكو الأيْن لأهل المِقَة!!

لم تطلبي شرحا..
كلّما كان في ردّك الأول تساؤلات مسلوكة بطريقة توجع نفس صاحبتها..
السؤال حقّ لك وكل رأي حقّ لهم ولكن طريقته حق لي وواجب عليكم..

وأمّا لباقتي فاستكتبت يراعتها لترد على النوع بنوعه..
وإن كنت أعرف بأن بياض النوايا يقبع هناك حيث أنت..

عموما أخية..
هاتِ ما استعصى فصعب عليّ أن أحدّده..

وشكرا على كل حال
كلمات

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مكتوبة بضوء القمـر

الأخت المبدعة كلمات،

إحساسُ الحب الجريح، والروح المثقلة بالعذاب ونزفِ الوداع قد أثّّر فينا وطرق قلوبنا، ولكنّ مساحات البوح فيه جاءت مثقلةً بالمشكِلِ من العبارات كما وقد أشارت إلى ذلك الأخت ليال وأستاذنا د. سلطان والأخت زاهية، فقط حبّذا لوْ تركتِ العنانَ لقلمك، كي تصهل فيه خيول الطبع..وأنتِ قادرةٌ على ذلك لأنك تمتلكين ناصيةَ الحرف، وتمتلكين معه قوافي الإبـداع..
كلمـات، ننتظـر نصوصَكِ الأخرى بفارغ الصبر..
تقبّلي مني خالص التحايا والتقديـر
وألف باقة من الورد والمطـر

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته..

شكرا لرأيك ولتحية وردك..
ولك منّي تحايا مشعشعة بالنّدّ..

وجود المشكل من العبارات-كما ذكرتِ- لا يعني أنّي أجبر يراعتي عليها!

.
.

عموما شكرا لآرائكم جميعا..
وجزاكم الله كل خير..

دمتِ ودْقا..
كلمات

لا أحسب أن الذهب الأبيض يقلى وهو الأغلى لأن الذهب الأصفر أجلى.

دعيني أشد على يديك وأعبر عن انبهاري بهذا التمكن اللغوي الرائع فالكتابة ليست فقط فن التعبير عن المشاعر بل وفن بلاغة والبديع ، ولعمري إن في نصوصك من صور وبديع ما يحتاج وقفات طويلة لشرحه وتبيان روعته.

كوني أنت وأنت دوما كلمات ليست كالكلمات.


تحياتي