تداعيــات فى زمن الرحلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم عادل عبد القادر
أول مرة في الحقيقة أقرأء لك أشعارا
وأذهلتني الروعى في كتاباتك والجمال المتمركز فيها والمعنى المختبئ بين حناياها في لحظات غموض ساحرة , رائعة هي قصيدتك كروعة الوطن .
أحييك سيدي بتحية الإباء والصمود وأقدم لك تقديري وإعجابي بما خطته يداك سلمت ودمت بألف خير من الله
ونلتقي على طاعة الله ورضاه
أختكم في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .

رحب هذا الخصيب ، التناول مبهر ، الأغصان حية والثمار طيبة ، ربما أستعد يوما لتقبيل الأفئدة ...ربما

لكنك قبلتها .........شكرا

أخى الشاعر الجزائرى الكبير
مجذوب العيد
كان مرورك حلماً جميلاً ليته يعود
محبتى

أخي عادل ...بحرك واسع وخيالك سابح وسابق ..رائعة ..لك خالص الود

الاستاذ عادل عبد القادر

لأشعارك متعة التجول في الحدائق الفسيحة

سامر من هنا اخرى أن شاء الله

الأخيل
مرورك كله خير
لا تحرمنا خيرك
محبتى

ما شاءالله

أسجل إعجابي

وبوركت والوطن

أخى تركى
أهلاً بك شاعراً و قارئاً جميلاً
ماذا يبغى شاعرٌ مثلى
بعد مرور رجل له هذه الروح الوطنية على قصيده
شكراً لك يا أخى و للوطن
محبتى

/ أبي عادل /

قبل أن أقرأ حرفاً

مبارك إشرافك



وبعد أن قرأت

دمتَ أنت

نعم سيطلع الفاتحون من عذابات النفوس أخي عادل أيها الشاعر المحلق دائما في فضاءات لاتطال
محبتي

الحبيب المزوغى
هى صرخة فى زمان الخزى
تسجيل للزمن الردئ
و رحلة ما أقساها
ربما بها الردئ و الحسن
لكن
أجمل ما فى رحلتى أنى عرفت رجالاً مثلك
دمت بخير
محبتى