بوح الحروف

أخي الحبيب محمد المزروعي
أخي المبدع على المعشي
شكرا لكما و هكذا يجب أن يكون
كنت متأكدا أن هناك خلل في البيت فاقترحت كلمة انهم على اعتبار تسكين البدائي
و لكن الآن قد اتضحت الرؤية بتوضيح أخي المعشي و يظل الخلل في البيت قائما إلى أن يدلي الشاعر بدلوه
شكرا للجميع
د. جمال

إخوتي الكرام تفاديا للكسر الذي أثار الوجع

أكتب البيت هكذا إن لم ير الإخوة الكرام مانعا

فكأن جُرْهُمَ أوفدتك لزمرة الـمُتفوِّقـين بِمنطـق ولغـات

لكم جميعا خالص الشكر على أن أهديتموني عيبي

أخي الحبيب أنس الحجار

ما زال يقلقني كثيرا المزاج السوداوي الذي يطبع ما تبوح به .

فبالله أي عارض هذا الذي قلب الزغاريد نواحا؟

وليتني كنت بالمغرب كي أتصل بك دون مشاكل تقنية

وأتحدث إليك فأنسى الزمن !

ما عسر ضائقة إلا إلى فرجٍ وما ابتدى حدثٌ إلا ليختتما

مع أصدق تعبير الشوق

أخي الحبيب د.جمال مرسي

أعتقد أن الاعتذار لا يفي بما أريد قوله

وسأفرد في شرفة أخرى نصا يخص هذا

الصنف من الأخطاء (الكيبوردية منها والسمعو عروضية)

لك تقديري واحترامي

قصيدة جميلة ، كلها صور لجراح عفنة لنفوس متعفنة .

لكن كيف نجد الدواء ، و من يستطيع فتح الجراح و نثره فيها ؟

بقلمك و أمثالك نرجو الشفاء .

قصيدة رائعة ، وجديدة صارخة بالحق ، صادحة بالشعر ، داعية للرقي والرفعة.

صدقت أخي ، وكم من جاهل تدارى خلف شهادة لا يثبتها واقع ، وكم سفيه سخر بعالم ، وكم وضيع تجرأ على رفيع.


أثرت بي قصيدتك كثيراً وربما أعود يوماً مساجلا.



تحياتي

شكرا لك أخي زادني على لطيف ردك
دمت و سلمت

يااااا الله !
ما هذه التحفة الادبيــة
انا مكثت نصف ساعة اقرأها مرات بعد مرات ولم امل ولن امل !
وفى كل مرة اكتشف بيت جديد ومعنى وتشبية جديد
وكوارث لم يتناولها او يتعرض لها من قبل احــد
انها حقا مقــاتله ..رصاص الحروف ونعمة البصيرة
حروفك سهام نافذة

كلها اعجبتنى ولكنى توقف هنا وتذكرت برنامج للدكتور العلامة العراقى احمد الكبيسى اسمه " قد جاء اشراطها "
فما حكيت يماثل كله حلقة من حلقاته
ولكنك اختصرت الحلقات فى كلمات وابيات قوية جزله
مفوِّقة لمن القى السمع وهو شهيد

الحرف حنّ لعصر أمجادٍ خلـتْ
ولحى زمان اللحـن والهفـوات
أثنى على همم تتيه على المـدى
وعلى الردى بمخلّـد الصفحـات
وركام أرصدة يضاعفـه الربـا
وركوب "آخر صيحـة العربـات
أو شِدتَ بالقول الفصيح تضاحكوا
وتبادلوا مـن خلفـك الغمـزات

كله كوم وهذا البيت كوم

تتعـوَّذُ الآذانُ خيفـة وقـرهـا
من لغوهم فـي مُحكـم الآيـات

وتذكرنى ببعض ابيات الشاعر خميس فى امسية امس حيث تعود الحصى من الاستياء

وتعوَّذت منك الحصى
ودَعَتْ عليكَ الكستناءُ

هذه الابيات المقاتلات والله لو القت على من كتبت فيهم لماتوا خجلا وحياء

دمت مبدعا راقيا لتنقـذ الضائعين الأغبياء

انت بارع لم تفوتك صورة واحدة من صور الحياة

يااااا الله !
ما هذه التحفة الادبيــة
انا مكثت نصف ساعة اقرأها مرات بعد مرات ولم امل ولن امل !
وفى كل مرة اكتشف بيت جديد ومعنى وتشبية جديد
وكوارث لم يتناولها او يتعرض لها من قبل احــد
انها حقا مقــاتله ..رصاص الحروف ونعمة البصيرة
حروفك سهام نافذة

كلها اعجبتنى ولكنى توقف هنا وتذكرت برنامج للدكتور العلامة العراقى احمد الكبيسى اسمه " قد جاء اشراطها "
فما حكيت يماثل كله حلقة من حلقاته
ولكنك اختصرت الحلقات فى كلمات وابيات قوية جزله
مفوِّقة لمن القى السمع وهو شهيد

وتذكرنى ببعض ابيات الشاعر خميس فى امسية امس حيث تعود الحصى من الاستياء
هذه الابيات المقاتلات والله لو القت على من كتبت فيهم لماتوا خجلا وحياء

دمت مبدعا راقيا لتنقـذ الضائعين الأغبياء

انت بارع لم تفوتك صورة واحدة من صور الحياة

أختي الكريمة
أشكر مرورك الطيب وأرحب كثيرا بتعليقك القيّم
وأرجو الله أن يلهمنا الهدى واتباع سبيل الرشاد

تلك أقل ما أمكنني أن أخطوها خطوة أعبر بها عما أجد
في طباع الناس ممن يسمح لي أن أقابل أو أشاهد في
هذه الحقبة الزمنية .

وإن أوجاع إخوتي لهي أوجاعي وآلامهم آلامي
وإلا فكيف أكون منهم؟

مرحبا بك أختا عزيزة
وبارك الله فيك

قصيدة جميلة ، كلها صور لجراح عفنة لنفوس متعفنة .

لكن كيف نجد الدواء ، و من يستطيع فتح الجراح و نثره فيها ؟

بقلمك و أمثالك نرجو الشفاء .

أنا الذي تفتق جرحه عن آلام لاقبل لحبال الصبر برتقها

ولكن الله من علي بإخوة لم تلدهم والدتي

ولعلك منهم ياحرة
( ولسوف تقرئين لي قصيدة قديمة عن حرة كتبتها في 1995)

وإن شاء الله ألقيها بأمسية شعرية قادمة

ولك أسمى عبارت تحياتي