فتاة الحي - قصيدة قديمة

الأخوة الأحباب
نشرت بيتين من هذه القصيدة، وهما ما احفظه فقط، منذ أسبوعين، ولكن تشجيع العزيز أبي رامي دعاني لأن اغطس بحثاً عنها في أوراقي القديمة، واخذ مني ذلك وقتاً حتى وجدتها..
وها انذا أنشرها كما هي، فسامحونا على بعض الـ....
القصيدة مؤرخة عندي بتاريخ 15/10/1995، أي عشر سنوات ونيف..

فتاة الحي

مشت في الحي زهواً واختيالا ونور العين في الأرجاء جالا ومال الطرف حيث الحسن يمشي فمال القلب حيث الطرفُ مالا لغصن قد تأوّد في المسير وورد ملء خديها استحالا وخصر كاد يكسره الدلال وحسن لفّها جيداً وشالاً ووجه كالندى منها سباني وشلال على الكتفين سالا فغطّت شعرها بسواد ستر ليحجبها فزيّدها جمالاً فغطّت بالنقاب بياض وجه لتحجب بدره فبدا هلالاً وليل مظلم قد زان ورداً بنقطة عنبرٍ سمّوه خالاً وعين للمها خُلقت ومسكٍ طبيعي بجفنيها اكتحالاً . . . ... صفات حققت نور التجلي وروح أشرقت فينا كمالاً وفي عنج تحدّتنا جميعاً وتاهت في حوارينا دلالاً فإما أن يكون كذا المنام وإلا لا منامَ ولا وصالاً

قصيدة جميلة

بوركت

قصيدة بمنتهى دقة الشعراء


فقط أخذت مسألة تحريك نهاية الشطر الأول !!

الأخت نور

أشكر مرورك الطيب

الأخ سلطان
أشكر اهتمامك ومتابعتك الدائمة

وبما أن الناس مشغولة الآن بالبالتوك،

يستطيع المرء أن يسرح ويمرح هنا

حياكم الله جميعا

ياسر

جميلة يا أخى ياسر
هى دعوة الى الفضيلة و مكارم الأخلاق
بوركت

الأخ الشاعر ياسر
قصيدة رائعة وجميلة , وملاحظة الأخ سلطان واردة .
فالقصيدة على بحر الوافر , العروض فيها " فعولن "
لكنها وردت " فعولُ " في :
لغصن قد تـأوّد فـي المسيـر
وخصـر كـاد يكسـره الـدلال
فإمـا أن يكـون كـذا المنـام

وأعتقد إن حذف " أل " منها سيفي بالغرض بعد التنوين.
( مسيرٍ , دلالٌ , منامٌ )

وتقبل أخي تقديري وتحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم ياسر
كلمات جميلة يعطيك العافية
والأروع أن القديم هو الذخر دوما والذخيرة . نعود للقديم لنجد فيه ذواتنا فهو يحمل حلو الحياة ومرها وذكريات عزيزة علينا .
سلمت ودمت بخير
ونلتقي على طاعة الله ورضاه .
أختك في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .

قصيدة لا أجد أنسب من وصفها بالعذبة. هي قديمة معتقة ورائعة.

وما يؤخذ عليها سوى عدم إشباع العروض أما غير ذلك فهي في قمة الروعة ، وأسعدني قراءتها.

أخي ياسر:

تعلم معزتك لدينا كشاعر نحب أن نقرأ له فلا تطل غيابك ككل مرة ، وإن كان البالتوك سيغريك بالزيارة فاعتبرنا منشغلين دائما. وبالمناسبة فإنني أرجو أن نجدك هناك معنا فهناك مفاجأة هذا الأسبوع.



تحياتي

جميلة وصفية في مجملها
لا يجود المنام إلا بخلاف الواقع
لك التحية .

جميلة يا أخى ياسر
هى دعوة الى الفضيلة و مكارم الأخلاق
بوركت

أخت رغداء المراغي
حياك الله وأشكر لك مرورك الكريم

الأخ الشاعر ياسر
قصيدة رائعة وجميلة , وملاحظة الأخ سلطان واردة .
فالقصيدة على بحر الوافر , العروض فيها " فعولن "
لكنها وردت " فعولُ " في :
لغصن قد تـأوّد فـي المسيـر
وخصـر كـاد يكسـره الـدلال
فإمـا أن يكـون كـذا المنـام

الأخ عادل العاني
طبت من ناصح أمين
اتدري،
إن من أوائل قصائدي التي كتبتها كانت على البحر الوافر
ولم ألحظ يومها هذا الأمر حتى يومنا هذا
وقد كتبتها على وزن (أو لحن) أنشودة وليس قصيدة.. في الذكرى الثانية للانتفاضة الأولى
((خذوا قلباً تحجر كالحديد... خذوه وارجموا كل اليهود))
سأراجع هذا الأمر..

القديم هو الذخر دوما والذخيرة . نعود للقديم لنجد فيه ذواتنا فهو يحمل حلو الحياة ومرها وذكريات عزيزة علينا .
سلمت ودمت بخير
ونلتقي على طاعة الله ورضاه .
أختك في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .

الأخت خولة بدر
يسعدني مرورك ونُصحك
جزاك الله خيراً..

قصيدة لا أجد أنسب من وصفها بالعذبة. هي قديمة معتقة ورائعة.

وما يؤخذ عليها سوى عدم إشباع العروض أما غير ذلك فهي في قمة الروعة ، وأسعدني قراءتها.

أخي ياسر:

تعلم معزتك لدينا كشاعر نحب أن نقرأ له فلا تطل غيابك ككل مرة ، وإن كان البالتوك سيغريك بالزيارة فاعتبرنا منشغلين دائما. وبالمناسبة فإنني أرجو أن نجدك هناك معنا فهناك مفاجأة هذا الأسبوع.

أخي الدكتور سمير
أيها المعلم المغري بالاستمرار
أشكر لك إطراءك ونقدك
وسآخذ بعين الاهتمام هذه الملاحظات..

وأكتمك سراً
أضع الحواجز امام نفسي ضد استخدام الإنترنت كثيراً، لأن الواجبات -كما هو حال الجميع- أكثر من الأوقات..
كما أن الاتصال عندنا بطيء جداً
لذلك آثرت أن لا أحمّل عندي البالتوك
سأحاول إن شاء الله أن أتواجد
تحياتي

جميلة وصفية في مجملها
لا يجود المنام إلا بخلاف الواقع
لك التحية .

أخي بندر، ما يصنعه الخيال يفوق الواقع طبعاً
وربما من حسن حظي، أنه لم يكن هناك فتاة حقيقية..
وإلا،
فإني لا أظنني سأصف شخصاً واقعياً بهذا الشكل

تحياتي لك ولمرورك الكريم