اختي العنقاء
على رغم كل هذا التحامل الذي يظهر منك علي...فأنا ابتسم وسأجيبك
الكنائس والمساجد ...كلاهما طبعا لأن العرب فيهم المسلم والمسيحي !
وأنا اتحدث عن حالة امتي العامة
بالنسبة لنزار/ يقول تعالى : فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة...
وأظن ان الله وحده من له الحق ان يحكم على نزار وأن يدخله المدخل الذي يراه الحق...فلا انت تعرفين سريرته ولا أنا اعرفها ولا انت ملك الحساب ولا انا ملك الحساب ولا انت كنت معه في قبره ورأيت هل اوتي الكتاب عن يمينه أو عن شماله ...ولا أنا كنت ُ معه...
ولكن الفرق الوحيد هو أنني أعطيت ما لله لله وما للقباني للقباني...رجلٌ رأيته قدوتي...ولي أن ارى ما أشاء !
إنك لا تهدي الأحبة...الله يهدي من يشاء !
شكرا لك...ولك في ذمتي ثلاث جمال...وناقة لنسافر بها إلى الشام ونقرأ الفاتحة على قبر نزار...
محبتي