أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ثلاثون وصيه تسعد بها زوجتك ....!!

  1. #1
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jan 2003
    الدولة : الطائف
    المشاركات : 749
    المواضيع : 578
    الردود : 749
    المعدل اليومي : 0.10

    افتراضي ثلاثون وصيه تسعد بها زوجتك ....!!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ثلاثون وصيه تسعد بها زوجتك
    الدكتور حسان شمسي باشا


    السعادة الزوجية أشبه بقرص من العسل تبنيه نحلتان ، وكلما زاد الجهد فيه زادت حلاوة الشهد فيه ، وكثيرون يسألون كيف يصنعون السعادة في بيوتهم ، ولماذا يفشلون في تحقيق هناءة الأسرة واستقرارها .
    ولا شك أن مسؤولية السعادة الزوجية تقع على الزوجين ، فلا بد من وجود المحبة بين الزوجين. وليس المقصود بالمحبة ذلك الشعور الأهوج الذي يلتهب فجأة وينطفئ فجأة ، إنما هو ذلك التوافق الروحي والإحساس العاطفي النبيل بين الزوجين .
    والبيت السعيد لا يقف على المحبة وحدها ، بل لا بد أن تتبعها روح التسامح بين الزوجين ، والتسامح لا يتأتى بغير تبادل حسن الظن والثقة بين الطرفين .
    والتعاون عامل رئيسي في تهيئة البيت السعيد ، وبغيره تضعف قيم المحبة والتسامح . والتعاون يكون أدبياً ومادياً . ويتمثل الأول في حسن استعداد الزوجين لحل ما يعرض للأسرة من مشكلات ، فمعظم الشقاق ينشأ عن عدم تقدير أحد الزوجين لمتاعب الآخر ، أو عدم إنصاف حقوق شريكه .
    ولا نستطيع أن نعدد العوامل الرئيسة في تهيئة البيت السعيد دون أن نذكر العفة بإجلال وخشوع ، فإنها محور الحياة الكريمة ، وأصل الخير في علاقات الإنسان .
    وقد كتب أحد علماء الاجتماع يقول : " لقد دلتني التجربة على أن أفضل شعار يمكن أن يتخذه الأزواج لتفادي الشقاق ، هو أنه لا يوجد حريق يتعذر إطفاؤه عند بدء اشتعاله بفنجان من ماء .. ذلك لأن أكثر الخلافات الزوجية التي تنتهي بالطلاق ترجع إلى أشياء تافهة تتطور تدريجياً حتى يتعذر إصلاحها " وتقع المسؤولية في خلق السعادة البيتية على الوالدين ، فكثيراً ما يهدم البيت لسان لاذع ، أو طبع حاد يسرع إلى الخصام ، وكثيراً ما يهدم أركان السعادة البيتية حب التسلط أو عدم الإخلاص من قبل أحد الوالدين وأمور صغيرة في المبنى عظيمة في المعنى .

    وهاك بعضاً من تلك الوصايا التي تسهم في إسعاد زوجك :
    1. لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها . وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك بلسانها ، هي أن تنفعل فتضر بها ، أو تشتمها أو تلعن أباها أو أمها ، أو تتهمها في عرضها .
    2. أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك ، أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك حريص على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضحٍّ من أجلها ، إن مرضتْ مثلاً ، بما أنت عليه قادر .
    3. تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!!
    4. لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!
    5. كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك . ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية !!
    6. إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون . وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى طبيب !!
    7. لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف معينة ، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين .
    8. عدِّل سلوكك من حين لآخر ، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحا .
    9. اكتسب من صفات زوجتك الحميدة ، فكم من الرجال ازداد التزاما بدينه حين رأى تمسك زوجته بقيمها الدينية والأخلاقية ، وما يصدر عنها من تصرفات سامية
    10. الزم الهدوء ولا تغضب فالغضب أساس الشحناء والتباغض . وإن أخطأت تجاه زوجتك فاعتذر إليها ، لا تنم ليلتك وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية . تذكَّر أن ما غضبْتَ منه - في أكثر الأحوال - أمر تافه لا يستحق تعكير صفو حياتكما الزوجية ، ولا يحتاج إلى كل ذلك الانفعال . استعذ بالله من الشيطان الرجيم ، وهدئ ثورتك ، وتذكر أن ما بينك وبين زوجتك من روابط ومحبة أسمى بكثير من أن تدنسه لحظة غضب عابرة ، أو ثورة انفعال طارئة
    11. امنح زوجتك الثقة بنفسها . لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً لأوامرك . بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها . استشرها في كل أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي أحسن ، خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب ، وأخبرها بذلك وإن خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك برفق ولباقة .
    12. أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق الثناء ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " من لم يشكر الناس لم يشكر الله " رواه الترمذي .
    13. توقف عن توجيه التجريح والتوبيخ ، ولا تقارنها بغيرها من قريباتك اللاتي تعجب بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في أذيالهن ، وتلهث في أعقابهن
    14. حاول أن توفر لها الإمكانات التي تشجعها على المثابرة وتحصيل المعارف . فإن كانت تبتغي الحصول على شهادة في فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها ذلك ، طالما أن ذلك الأمر لا يتعارض مع مبادئ الدين ، ولا يشغلها عن التزاماتها الزوجية والبيتية . وتجاوبْ مع ما تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به
    15. أنصتْ إلى زوجتك باهتمام ، فإن ذلك يعمل على تخليصها مما ران عليها من هموم ومكبوتات ، وتحاشى الإثارة والتكذيب ، ولكن هناك من النساء من لا تستطيع التوقف عن الكلام ، أو تصبُّ حديثها على ذم أهلك أو أقربائك ، فعليك حينئذ أن تعامل الأمر بالحكمة والموعظة الحسنة
    16. أشعر زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر ، وأنك لا يمكن أن تفرط فيها ، أو أن تنفصل عنها
    17. أشعر زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها اقتصاديا مهما كانت ميسورة الحال ، لا تطمع في مالٍ ورثتْـهُ عن أبيها ، فلا يحلُّ لك شرعاً أن تستولي على أموالها ، ولا تبخل عليها بحجة أنها ثرية ، فمهما كانت غنية فهي في حاجة نفسية إلى الشعور بأنك البديل الحقيقي لأبيها .
    18. حذار من العلاقات الاجتماعية غير المباحة . فكثير من خراب البيوت الزوجية منشؤه تلك العلاقات
    19. وائم بين حبك لزوجك وحبك لوالديك وأهلك ، فلا يطغى جانب على جانب ، ولا يسيطر حب على حساب حب آخر . فأعط كل ذي حق حقه بالحسنى ، والقسطاس المستقيم
    20. كن لزوجك كما تحب أن تكونَ هي لك في كل ميادين الحياة ، فإنها تحب منك كما تحب منها . قال ابن عباس رضي الله عنهما : إني أحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن تتزين لي .
    21 . أعطها قسطا وافرا وحظا يسيرا من الترفيه خارج المنزل ، كلون من ألوان التغيير ، وخاصة قبل أن يكون لها أطفال تشغل نفسها بهم .
    22 . شاركها وجدانيا فيما تحب أن تشاركك فيه ، فزر أهلها وحافظ على علاقة كلها مودة واحترام تجاه أهلها
    23. لا تجعلها تغار من عملك بانشغالك به أكثر من اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ، فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر بالملل والسآمة .
    24. إذا خرجت من البيت فودعها بابتسامة وطلب الدعاء . وإذا دخلت فلا تفاجئها حتى تكون متأهبة للقائك ، ولئلا تكون على حال لا تحب أن تراها عليها ، وخاصة إن كنت قادما من السفر .
    25. انظر معها إلى الحياة من منظار واحد ..وقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء بقوله:" أرفق بالقوارير " رواه أحمد في مسنده ، وقوله : " إنما النساء شقائق الرجال " رواه أحمد في مسنده ، و قوله : " استوصوا بالنساء خيرا " رواه البخاري
    26. حاول أن تساعد زوجك في بعض أعمالها المنزلية ، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول صلى الله عليه وسلم لنسائه التبرع بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية . قالت عائشة رضي الله عنها : " كان صلى الله عليه وسلم يكون في مهنة أهله -يعني خدمة أهله- فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة " رواه البخاري
    27. حاول أن تغض الطرف عن بعض نقائص زوجتك ، وتذكر ما لها من محاسن ومكارم تغطي هذا النقص لقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم " لا يفرك ( أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر "
    28 . على الزوج أن يلاطف زوجته ويداعبها ، وتأس برسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك : " فهلا بكرا تلاعبها وتلاعبك ؟ " رواه البخاري ، وحتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه - وهو القوي الشديد الجاد في حكمه - كان يقولم : " ينبغي للرجل أن يكون في أهله كالصبي ( أي في الأنس والسهولة ) فإن كان في القوم كان رجلا " .
    29. استمع إلى نقد زوجتك بصدر رحب ، فقد كان نساء النبي صلى الله عليه وسلم يراجعنه في الرأي ، فلا يغضب منهن
    30 . أحسن إلى زوجتك وأولادك ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " خيركم خيركم لأهله " رواه الترمذي ، فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك ، وبدلوا حياتك التعيسة سعادة وهناء ، لا تبخل على زوجك ونفسك وأولادك ، وأنفق بالمعروف ، فإنفاقك على أهلك صدقة . قال صلى الله عليه وسلم : " أفضل الدنانير دينار تنفقه على أهلك … " رواه مسلم وأحمد
    اللهم اعز الاسلام والمسلمين وحفظ بلاد الحرمين من كل سوء يارب

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2002
    الدولة : مصر
    المشاركات : 2,694
    المواضيع : 78
    الردود : 2694
    المعدل اليومي : 0.35

    افتراضي

    وهذه هى روشته العلامة رفاعة الطهطاوى فى مؤلفه المرشد الامين فى تربية البنات والبنين والتى تعتبر دستورا للحياة الزوجية بما تحمله من قيم مازالت شديدة الصلاحية للعطاء والذى ينصح فيها فى البداية المرأة بأن تحافظ فى المقام الاول على ميزاتها التى تجعل منها مكملة للزوج(الرجل) كما يجب ان يحافظ على ميزاته (كرجل) حتى يصبح مكملا للمرأة فى هذه الحياه
    ثم نجده يسخر من الذين يرون ان الحق للرجل فقط والواجب على المرأة وحدها فيقول :
    كثير من الرجال يرى له حقا على زوجته وليس لها عليه حق وان جميع مايفعله معها جميل حتى لقد وبخ مثل هذا بعضهم بقوله
    له حق وليس عليه حق
    وقد كان الرسول يرى حقوقا
    ومهما قال فالحسن الجميل
    عليه لغيره وهو الرسول
    ثم دعا الشيخ الى قيام الزواج وتأسيس المنزل على اساس من الحب فيقول :
    ان من احسن الاحساس الى البنات تزويجهن الى من هوينه واحببته
    فالحب فى رأيه (فن) لا (شهوة) ومقوماته الاساسية معرفة ارضاء احد الزوجين للاخر وهو فن نفيس وان كان صعبا فى حد ذاته لانه يستدعى كمال التربية والانصاف بالعدل وقوة العقل وذكاء الفطنة واعتياد كل من الزوج والزوجة على تحسين احوال المنزل المشترك بينهما وتنظيمه وترتيبه بقدر مايمكن وهذا يتطلب (الصداقة) بين الزوجين لاشتراكهما فى المنفعة العمومية والتى وضع لها الطهطاوى اسسا من اهمها ان يكون (الحب) الموجود فى قلب المرأة والرجل بعضهما لبعض عبارة عن وداد خالص وصفاء فؤاد خلى من تجربة الغرام مشوب بحرارة الشبوبية فى غالب الاحوال فالمحبة هنا مشوبة بالصداقة الاكيدة التى ينتج عنها بين الرجل واهله كمال الاتحاد والائتلاف فى جميع الحركات والسكنات والاحوال والاطوار مع ماينشأ من ذلك من تقوية الجذب والمسامرة والمحادثة والتبسم واظهار التلطف والتعطف فى كل مايؤثر فى النفس تأكيد المحبة والتى تستحيل الى عشق الشمائل المعنوية التى تبقى فى المراة دائما وابدا لتخلف الجمال الظاهرى الزائل . حتى ان البعض من الرجال كما يقول ليرى زوجته بالعين التى رآها بها يوم عرسها لان الانسان الصادق فى حب من يهواه يستصحب الاصل ويرى ابقاء ماكان على ماكان فكل ماانمحى من خارج العينين فهو موجود فى الاذهان ويؤكد الطهطاوى ان المحبة الراشدة هى الواسطة الوحيدة فى استدامة الود بين الازواج ولو فقدت المحاسن الظاهرية فالرجل يرى زوجته بعين الاجلال كذلك الزوجة المتحببة الى زوجها لا ترى ان فى الدنيا رجلا يساوى زوجها .....
    ثم يصف مجموعة من النصائح والوصايا تدعم هذا الحب واذكر منها على سبيل المثال
    * ان يجتهدا فى تحببهما لبعضمهما حبا تاما والا يذم احدهما الاخر فى غيبته والا يغضبا فى وقت واحد والا يكلم احدهما الآخر بصوت عال وان يخضع كل منهما لارادة الآخر الرجل بالحب والمرأة بالطاعة
    * ان لا يلوم احدهما الآخر على زلة لم يتأكد وجودها فيه او على خطأ ماض
    * الا يحوج احدهما الآخر الى تكرار الطلب فى حاجة وان يتمسك كل منهما بالاخر ولو كلفه فوات من سواه
    * الا يبكت احدهما الاخر والا يفارق احدهما الاخر يوما واحدا من دون ان يودعه بكلمة محبة لكى يتفكره ويتذكره بها مدة الغياب والا يلتقيا من دون ترحيب
    * الا يدعا الشمس تغرب على غضب او زلة والا يدعا زلة ارتكباها تمضى من دون اقرار بها وطلب السماح عنها
    * ان لا يتأوها على مافات بل يرضيان بما يوجد وان يجعلا الصدق دأبهما فى معاملة كل منهما للاخر ...
    وعن بيت الزوجية فى دستور الطهطاوى للسعادة الزوجية يقول
    ان منزل الزوجية امر لا يخص الرجل وحده بل والمراة كذلك وبنفس المستوى حقوقا وواجبات بدءا من الجزئيات الصغيرة فيه وانتهاءا بحبهما وصداقتهما ببعضهما لبعض
    فعنده ان الزوجين مجتمعين فى بيت واحد والمتحدين قلبا وقالبا بالمحبة والالفة يتوطنان فيه ويحبانه ولا يخرج احدهما الا لعذر فبهذا يتسارعان فى تحصيل مايلزم لهذا المنزل من الاثاث والمتاع وجميع الخيرات ويحسنان ادارته بخلاف اذا مانقض احدهما او كلاهما عهد المحبة والوداد وزالت الامانة من بينهما فالبركة تذهب من البيت ويكثر فيه التشاجر وتشويش الخواطر والبغضاء والشحناء حتى ليسرى ذلك للابناء من الاباء

    رحمك الله ياشيخنا الكبير
    فنصائحك فعلا دستورا للحياة
    دستورا سطرن لنا قبل مائتين عام وبعد ان تجاوز السبعين من عمره
    ولكن كأنه يعيش فى ايامنا وزماننا هذا
    رحمة الله عليك رفاعة الطهطاوى


    اخى العزيز ابو دعاء
    اشكرك على هذا الموضوع والذى ذكرنى بأحب الكتب التى قرأتها
    والتى ذكرت هنا سطور منها

    لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

  3. #3
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.27

    افتراضي

    ما شاء الله ....

    تناولين مختلفين في الطرح متفقين في التوجه لبناء مجتمع قوي متماسك مبني على الرحمة والود ومؤسس على التفاهم والتعاون والاحترام.

    نعم هذا هو توجه إسلامنا الذي لا يعارض الفطرة السليمة وينظم الحياة لتكون سعادة الدنيا والآخرة ...

    تحياتي لكما
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. ماذا ينتظرنا بعد ثلاثون عام
    بواسطة أديبه نشاوي في المنتدى عُلُومٌ وَتِّقْنِيَةٌ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 29-03-2018, 07:43 PM
  2. عشرة أشياء في حياتك يجب ان تتخلى عنها لكي تسعد وتنجح ..بإذن الله
    بواسطة وليد وليد في المنتدى الحِوَارُ المَعْرِفِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 15-08-2016, 12:23 PM
  3. ثلاثون وصية.. للنجاح في الحياة...!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-08-2007, 07:00 AM
  4. لا تعشق زوجتك . . لا تعشقي زوجك
    بواسطة قلب الليل في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 24-12-2005, 03:55 PM
  5. كيف تبني علاقة عاطفية ناجحة مع زوجتك ؟؟؟
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 20-04-2004, 11:57 PM