نهاية المشوار

أستاذي الغالي د. سمير العمري

كل عام وأنتم بألف خير ..

وتقبل الله منا ومنكم الطاعة ..

كلماتك كانت أجمل من القصيدة ..

لأنها من أستاذي ..

تقبل تحيتي

وفي انتظار ( عصا النقد ) التي لا أستغني عنها

باعتباري الشاعر الكسول والمشاغب

تحيتي مرة أخرى

أخي الحبيب
مروان
السلام عليكم
إن أردت الحق فيها من أجمل ما قرأت لك , كما قرأت " لمن العزاء وكلنا محمول "
أعدك بإعادة القراءة بعد قراءتي الأولية

لك التحية أيها الحبيب

أستاذي بندر ..

من النادر أن أحظ بمثلك في رقة مشاعرك ..

وصدق نصحك ..

ومدى تواصلك ..

لك مني تحية معطرة بالورد المديني يفوح بقربها النعناع الحساوي

مع فنجان مع الكيف ..

وكل عام وأنتم بألف خير

(في انتظار عودتك هنا )

الله الله
قصيدة بهية،شجية،ندية.. بكل ما جاء فيها من تساؤلات للحبيب الغارب، وللذكريات الموجعة.
وراقني فيها جدا خيالك الباذخ، والصور المتلاحقة والمدهشة على طول النص، التي زداته سحرا ،وإتقانا

-أتمنى أن أقرأ لحضرتك مجددا شاعرنا الكريم
دمت بخير وسلام

نص جميل راق ينساب في سلاسة وجمال لشاعر رائع أحسنت وأبدعت شاعرنا الرائع صياغة ومعان وإيقاعا وبلغت الغاية.. دام الإبداع والرقي والجمال والإحساس المميز

قصيدة رائعة تصدح رقة وعذوبة
جميلة بما حملت من شجن ورقة وبناء جميل منساب
بإبداع في البيان وسلاسة في الأسلوب وجودة في السبك.
فشكرا لك على الجمال والإبداع.

لله در الشعر حين يخرج من صاحب المالك للحرف والذي يشتطيع صياغته وكانه جوهرة
وكنت انت اخي الشاعر الكبير من منح الحجرف قيمنه ومكتانته
رائع وكفى

قصيدة بليغة ومؤثرة ــ بيان قلب ومعان سامية صافية، مشحونة بالشعور متقنة بالتصوير
جميل هو نسجك ونجواك.
دام عزف قلمك.