ارسم على حلو الشفاه ابتسامه
تشرق حلاوتها على وجه جذاب
بأحلى حديث الصمت بدد ظلامه
خل الشعر يرقص على روس الأهداب
" منقول "
تقديري ,,
بارعــــــه
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ارسم على حلو الشفاه ابتسامه
تشرق حلاوتها على وجه جذاب
بأحلى حديث الصمت بدد ظلامه
خل الشعر يرقص على روس الأهداب
" منقول "
تقديري ,,
بارعــــــه
بقوْلِ بارعةٍ الباءُ قد بدأتْ و الدّال في تاسعِ الصّفْحاتِ قد دُفنتْ أهلاً ببارعةٍ في واحةٍ وُلدتْ فُضلى إذا نزلَ الضّيفُ بها طرِبتْ
تلوتُ قصائدََ الإخوانِ جَمعاً ... فقـلتُ : الشعرُ ما قرأتْ عيوني
وكنتُ على مدى الماضي لحُمقي ... أكذّبها فهل صدقتْ ظنوني؟!
نعم يا صاحبي طيرا شجيّا أراكَ لقد أجبتَ على يقينِ عيونكَ يا صديقي ما استطابتْ و قد صدقَتْ ظنونك في العيونِ رأيتَ الوردَ منثورا جميلاً بعينِ الصّحبِ لم ترهُ عيوني و حينَ رأيتهُ أيقُنتُ ظنّاً بما قد خلتُهُ فوقَ الظنونِ
نهضتُ بأمَّتي بعدَ امتهانٍ وأوقفتُ الجميعَ لها احتراما وعدت ُبحاضري صوبَ المعالي لماضي المجدِ أحملـُُ وساما وأشهدُ كل َّمنْ للحقِّ يدعو بأنَّ العرب َ أفضلُهم مقاما ومالي عن طريقِ الله قصدٌ يباعدُني وإن صرتُ الرِّماما وأشْهدُ أنَّهُ لاربّ إلا إله واحدٌ خلق َ الأناماَ
أحلام في زمن اليأس
نهيتُ القومَ عن فعلِ الدنايا فولّى البعضُ منتفِضاَ وَقاما وأعيَتني النصيحةُ حينَ تُسدى لِمَن للنّصحِ ما عَرفوا مقاما أينقَضّ الجِدارُ ولا مُعينٌ على رغم الحماسِ لهُ أقاما ويُمنى العربُ بالإذلال دَوماً وَكَم بالدينِ عَدلهُمُ استقاما ويمضي الغَربُ يَحكُمهُ سلامٌ ونمضي في تناحُرِنا انتِقاما !
... وفي الإسلام عزتنا .
ملأتُ الشِّعْرَ دَمْعَاً مِنْ فـُؤَادِي وذقـْتُ بوِحْدَتِي حُزْنَ اليَتـَامَى ورُغمَ الهمِّ عِشْتُ العُمْرَ حُبَّاً بأهْلِ اللهِ حَيْثُ القلْبُ هَامَا فأفرَحُ حِيْنَ ألقاهُمْ بصَفِّ يَخَافُ برَصِّهِ عَادٍ أقامَا وأحْزَنُ إنْ يحِلّ بهِمْ فرَاقٌ برُغُمِ الوِدِّ يسْلِبُهُمْ وِئَامَا فأيْنَ صَفاؤُنَا ؟هَلْ كَانَ وَهْمَاً ؟ ألا مِنْ مَاجدٍ يُنهِي الخِصَامَا ؟ فيُبْعِدُ عَنْ نقـَاء ِالوِدِّ غَيْمَاً بعـَتـْمَةِ ظِلِّهِ أخـْفـَى السَّلامَا
شعر
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم***وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن
مَسَكْتِ الحبلَ من طرَفٍ فهذا لعمري النُبلُ في قلبٍ أقاما هي الأضغانُ لو في القومِ قامتْ لفكّكتِ الأواصرَ و الذّماماَ وصارَ القومُ بعدَ الودِّ لُدّاً يشينُ قلوبهمْ صدٌّ تنامى و بعد الرّميِ في هدفٍ عظيمٍ يصيرُ الرّميُ أهدافاً عقاماَ و مهما يستبدُّ الغيظُ دهرا بمن كرُموا يظلّونَ الكراماَ و يصفو الصّدرُ بالزلفى جديداً نقيّاً و الودادُ قد تسامى
ياااااااااه
" شـاعري "
كم رائع حرفك نادهني
سمعته ألهمني
حرفك أحببته يتيهني
يجعلني أهذي
سيدي
لاعدمتك
احيان اسافر وابتعد .. وابتعد زود
من شان اعود والحقيقة ذلولي
واحيان اغامر واقتحم ذروة الطود
ما ارجع لما اشبع باقتحامي فضولي
مانيب احسب لشمس وبروق ورعود
ماهيب تقبل ها الموانع فصولي
أغلب مسحاتي بها أشواك وورود
ماني مثالي حيل لكن إصولي
انظر بعيد ولا تقدمت ما اعود
لكن اقدر كل من عاش حولي
" منقول "
بارعــــــه
إنِّي لأسمعُ في المدى أصواتِهم وأعيشُ أنصتُ بالمنى عبرَ السِّنينْ يجتاحُنِي الأملُ الجميلُ برعشةٍ أهذي بها وكأنَّنِي بالغابرين شقُّوا حجابَ الصَّمتِ فانفلقتْ بهم أكبادُ أعداءِ الأباةِ المسلمين