باؤا بشك فليت الشك أخبرهم أني سليلة بيت العز والحسب
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
باؤا بشك فليت الشك أخبرهم أني سليلة بيت العز والحسب
بالقلب أفديك يا بغداد ممتلئا .. حبا وعشقا ونارا تحرس الولعا
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
عينى تحدق في الدجى ترعاك = بغداد روحى والفؤاد فداك
عشق العيون بداية المشوار والقلب بين الجهر والإسرار
روحي تداعب أشعارا لكم نفذت في باطن القلب فاهتزت شرايني
مرتجل اللحظة
ناديت بوحك والأقمار سارية في غفلة من بنات الدهر ياعمري
ريم الحجاز له في الوصف أشباه وليس في حسنه في الناس إلا هو لو أبصرته عيون الريم مابرحت تأسى على حسنها دوماً وتنعاه
البيتان لم أقصد بهما الغزل وإنما الوصف فقط
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
هَذَّبْتَ في الصَّحْبِ الكِرامِ حَماسَهُمْ ونَشَرْتَ عدْلاً صانَهُ الْخُلفاءُ قَوْمٌ تُقـاةٌ حَافِظُـونَ لِعَهْـدِهِمْ فيهمْ حُمـاةُ الدِّينِ والنُّـزَهاءُ زَانُـوا الْمَكارِمَ بالسَّماحَةِ شِيمَـةً والعهْـدُ فيهمْ ذِمَّـةٌ ووفـاءُ فتَحوا بلادَ السِّنْدِ إذْ نشَروا بِهـا سِلْمـاً عَلَتْـهُ شَـريعةٌ غَـرَّاءُ والْغَربُ رَحَّبَ أَهْلُهُ بِعُلُـومِهِمْ بَهَـرَ الطُّغـاةَ تَسـامُحٌ وَقَضاءُ شَادُوا مَعالِمَ شامِخـاتٍ أَيْنَما حَلُّـوا وَكَمْ ذَكَـرَ البُنـاةَ بِنـاءُ
أشارك النجم في الاهات أسمعها ديار عزٍ عسى الرحمن حاميها
هلْ قتلوا صبيةَ العِـدا سَرَفـاً؟ أمْ غلبـوا بالشَّـهامةِ اللِّــدَدا ليس كَخَوْضِ الجِهـادِ مَكْرُمَـةٌ بينَ خطوبِ الـوَغَى لِـمَنْ صَمَدا حُـرِّمَ قَتْـلُ البَريء في سُـورٍ أَنْـزَلَـهـا اللهُ رحـمةً وَهُـدى