رأيتُ في العينينِ وجهَ السَّمَا يهيمُ عشقاً في المدى المشمسِ وصارَ وجهُ الأرضِ في لحظةٍ بخضرةٍ جميلةٍ يكتسي خاطبك الضياءُ قال "اضحكي" وطالبتكِ الريحُ أن تهمسي فضِحْكَةٌ منكِ تنيرُ الفضا وهمسةٌ تطيرُ بالمجلسِ
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رأيتُ في العينينِ وجهَ السَّمَا يهيمُ عشقاً في المدى المشمسِ وصارَ وجهُ الأرضِ في لحظةٍ بخضرةٍ جميلةٍ يكتسي خاطبك الضياءُ قال "اضحكي" وطالبتكِ الريحُ أن تهمسي فضِحْكَةٌ منكِ تنيرُ الفضا وهمسةٌ تطيرُ بالمجلسِ
سألتك يا حبيبي أين نمضي لنبقى . ولتسابقنا السنونُ اذا كنا عطورا سوف نُسقى عطورا ..ليس تقلقنا العيونُ
الكلمات لفيروز
من اغنية :سألتك حبيبي .. لَوَيْنْ رايحين
خلينا .. خلينا .. وتسبقنا سنين
اذا كنا عطور .. انسقينا عطور
ليش منتلفت خايفين.
ما قيلَ شعرٌ ثائرٌ فيهِ الغضبْ إلا ونفسي قد تملَّكها العجبْ نبكي على ليلى, ودمعُ جراحِها يبكي على أختٍ لها قدْ تـُغـْتـَصَبْ لاتسألوا كيفَ الزَّمانُ أذلـَّنـَا بلْ ساءلوا التاريخ َمن ْعنَّا انقلبْ هذا يسيء لأمَّةٍ كانتْ لها هممُ الرجالِ تطالُ نجماً منْ لهبْ وأخٌ له يعصى الإله مجاهراً ويبيحُ فسقاً بالفضائح ِمُرْتـَقـَبْ أوكالتي خلعت ْرداءَ عفافِها لتكونَ رمزَ الذُّلِ في كلِّ الحقبْ
أهلا بضيقي الساجلة الجدد
أختي الكريمة زاهية
و الأخ الحبيب ناصر ثابت
و مع سين ناصر ثابت أقول :
سألتُ دمعي و ريح الشوق تعصفُ بي ماذا دهاك، أبعد الشيبِ تنهملُ؟ أجابني : و متى يا صاح تُهرقني و قد أصابك جُرحٌ ليس يندملُ أليس في نكبةٍ أودت بأمتنا يا صاحبي سبباً تدمى بهِ المُقَلُ ؟
حرف اللام
البنفسج يرفض الذبول
على ما يبدو أنني تأخرت كثيرا
فسبقني إلى السن عبد الوهاب
و من بعده زاهية
فلا حول و لا قوة إلا بالله
خيرها في غيرها
و الآن مع الباء
و ليست لي لأني ذاهب للغذاء الآن
سلام
بغدادُ الصُّوتُ الأقوى والفكـــرُ النَّيرُ للأمجــــــادْ بشموخ ِ العزَّةِ تأتينـــا بكــــلامٍ تنسجُهُ الأكبــــــادْ بغدادُ الخيرِ تواكبـُنـــا وتضيءُ الدَّربَ مع الرُّوادْ لترمِّمَ بيتاً مهدومـــــاً بالظُّلمِ تقصَّدهُ الأوغــــــادْ حظيتْ بغدادُ بكمْ وداً وأحبُّ أنا الأ ُخرى بغدادْ
دُرُوْبُ المَعَالِى لا تُطَاوَلُ بِالمُنَى فَمَا يَبْلُغُ الأَمْجَادَ شَاكٍ وَحَالِمُ وَلا تَرْفَعُ الأَيَّامُ مِنْ حَالِ أُمَّةٍ إِذَا لَمْ يَكُنْ لِلعِلْمِ فِيْهَا مَعَالِمُ وَمَا أَنْتَ ذُوْ فَقْرٍ إِذَا عَزَّ دِرْهَمٌ وَلَكِنَّ فَقْرَ العِلْمِ لِلمَجْدِ هَادِمُ
حرف الميممممممم
أولها غزل..
مشت في الحي زهواً واختيالاً ونور العين في الأرجاء جالا فمال الطرف حيث الحُسْن يمشي ومال القلب حيث الطرف مالا
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
هاقدْ رجعنا للإباءِ وضمَّنا رغدُ النَّقاءِ بسنَّةِ الهادي الأمين اللهُ أكبرُ كمْ يجاذبُني المنى طيفُ البطولةِ بالنِّداءِ وبالحنين لكنَّني أصحو على رجع ِالصَّدى فأرى الشَّبابَ بكلِّ دربٍ ضائعين يجتثُّهم دنسُ المراقصِ والهوى ويشدُّهم نحوَ المقابرِصاغرين
نم طويلا واسترح وانس طفلا قد جرح أيها المعطاء هيا إنك الفذ المرح