حمدوا السلامة والنعومة والخنا وترعرعوا بين المعازفِ والكؤوسْ كيف السبيلُ إلى الحياِة لقاعدٍ ألف الهوانَ من التقاعسِ والجلوسْ إن الحياةَ لمن أراد كريمةً أفنى لها لبلوغها مهجَ النفوسْ
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حمدوا السلامة والنعومة والخنا وترعرعوا بين المعازفِ والكؤوسْ كيف السبيلُ إلى الحياِة لقاعدٍ ألف الهوانَ من التقاعسِ والجلوسْ إن الحياةَ لمن أراد كريمةً أفنى لها لبلوغها مهجَ النفوسْ
سبحانكَ اللهمَّ فيما أدركتْ تلكَ العناية ُ من قسيِّ الجَلْمدِ سأظلُّ داعية ً بها فلربَّما رجعتْ إليَّ إجابةٌ بالمقصدِ
دعوتُ ربي إنّني مستوثقُ سيجيبُ نجوى الضارعينَ و يرفقُ في لحظةٍ لماّ أتاح ليَ الدُّعا أدركت ُ أنّي بالإجابةِ ألحقُ كرماً تجلّى في العباد فقستهُ كرماً بربٍّ قلتُ ربّي أسبقُ إنّي دعوتك يارحيمُ تخشعاً و رجوتَ فضلكَ فاستجبْ لي أُرزَقُ
قلبٌ تعلق بالكريمِ وغيرُهُ في غيرهِ متعلقٌ متشبثُ متخبطٌ قد أزّه شيطانهُ وعليه في عقدِ الضلالةِ ينفثُ
ثِقْ بِالمُهَيْمِنِ يَا أَخَا الإِيْمَانِ وَاتْبَعْ هُدَى مَنْ جَاءَ بِالقُرْآنِ حُثَّ الخُطَى نَحْوَ المَسَاجِدِ إِنَّهَا سَكَنُ النُّفُوْسِ وَرَاحَةُ الأَبْدَانِ وَاسْتَصْحِبِ الإِخْوَانَ مِنْ أَهْلِ التُّقَى وَادْفَعْ شُرُوْرَ الخَلْقِ بِالإِحْسَانِ
نحن الذين إذا دعينا للوغى كنا بها فرسانها الأحرار نأتي لها وسيوفنا أخلاقنا فسيوفنا تستأمر الأبرار
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
رأيتك في الوغى شهماً جريئا تثيرُ النقعَ في الأرضِ الكديدِ فقلت بأن أمتنا بخيرٍ لأن بها شبيه ابن الوليدِ
البنفسج يرفض الذبول
دامَ الكرامُ وجودُهم ما دامتِ الـ ـدّنيا تنفّسُ بالحياةِ و تنبضُ همْ خيرها و أساسها ما غادروا يدعونَ للنّور الورى كي ينهضوا أبداً تراهم كالنّجومِ تلألأت وسْط الليالي الحالكاتِ استنفضوا إنّي أحبّ و ما أطقت فعالهم علّ المحبّة قد تفيدُ و تُقرِضُ إشهد إلهي ما تركتُ رحابهم أبغي الوصالَ إذا تدانى المَعرَضُ و احشرنا في أكنافهم و ارأف بنا إنّا بحبّ من تحبُّ نربضُ
هذا البيت من قصيدة لي لم تنشر بعد
ضاعَ البهاءُ فلا دمعٌ ولا ندمٌ يأتي بقطرِ النَّدى كي يورقَ الشَّجرُ
راحت تهدهده والصوت منكتم وما استقر لها دمع من الحزن ما انفك يسألها أماه أين أبي ؟ ولم تجبه من الإعياء والوهن ولو أجابت لقالت لا تسألني غدا سيأتي على الأكتاف في كفن