فأنت
بواد...
و إنّي
...بواد
و رغم البعاد...تظلّ بقربي
...تظلّ بقلبي
يظلّ عبيرك يغزو ...فؤادي
الشاعرة الأستاذة
ليلى الزناديدي
مصافحتي الأولى لقصائدك ، أخذتني لدنا الحب الصادق الجميل والمشاعر النقية،
ولكن للحق استوقفتني الهنات العروضية التي أشار لها الشاعر سلطان وغيرها
مثل :
فأبحر في حبّك كلّ يوم
سبعين عاما..
سبعين ميلا
ولو عدت إليها وأعدت القراءة لأخرجت لنا قصيدة رائعة تحمل لنا ما تكتبه المرأة المحبة وتعجز عن وصفه الكثيرات.
شكرا لك
ودمت بخير