الأخت الكريمة خولة بدر
نعم هكذا هم الشعراء الذين تبقى ضمائرهم حية...
فكيف لا يكتب الشاعر الكبير عبدالرزاق عبدالواحد
لبلده وشعبه وأمته , وهو القلم الذي حاول المعتدون ومن جاء معهم
كسره وقتله , ولكنه أبى إلا أن يعبر عن معاناة بلده , معاناة العراق
وهو العراق والله عبر التاريخ ...
وما هي إلا امتداد لمعاناة وطننا السليب وقدسنا الشريف.
والنصر آت بإذن الله للعراق وفلسطين
وسينهزم الأعداء ومن سار بأذيالهم.
تقبلي خالص تحياتي وتقديري