البسمة رسالة حب وصدق وأخلاص ،لغة رقيقة وزاهية الالوان

البسمة رسالة حب وصدق وأخلاص ،لغة رقيقة وزاهية الالوان
تدخل الفرح والسرورالى القلب..
هي قطرات ندى لزيادة الترابط والتواصل....
البسمة تحول الدمعة الى رضا ...
البسمة تذهب الحقد والبغض من القلوب...
البسمة تعلمك القناعة وأن ماأصابك هو بقضاء الله وحده......
وفوق كل هذا فهي صدقة كما في الحديث (تبسمك في وجه أخيك صدقة )
بالابتسام تستقبل المرأة زوجها ...فتزداد العلاقة حب وتوافق
والام تحنو على صغرها فيتعلمون العطف ...
ولقد قال العلماء عندما تهزم أبتسم لانها تفقد المنتصر لذة الفوز ..
لماذا؟؟
لانبتسم وديننا يأمرنا بذلك
الغرب .........توصلوا أخيــــــــــــــرا أن البسمة واجب أجتماعي
لانها تقضي على الكابة والوحدة
في حين أننا نعلم ذلك ولكن نبخل على أنفسنا بها ونبخل على غيرنا
فهـــــــــــــــــــــيا
من اليوم لنجعل الابتسامة لاتغادر شفتانا
وسنلاحظ الفرق ......
راحة نفسية
حب واخلاص وتلافي أخطاء الغير
قناعة دائمة
حب الحياة والاقبال عليها
قبول في المجتمع
سعــــــاده داااائمه
فاتمنى ان تكونوا من المبتسمين دوماً

ربما كانت أيضاً
تحل مشاكل نفسية كثيرة
حين النظر في المرآة
لذوي الوجوه الدائمةا لعبوس
إلا أن تفقدهم زينة العقل
جزاك الله الخير أخي الفاضل
د0أحمد

على هذه الصفحة الباسمة بالصفاء
أخنك

بنت البحر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي الكريم د. أحمد
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا .
فالإبتسامة هي عين الرضى وهي التمثيل الأكمل لطيبة القلب وهي عنوان التسامح وبها يتألق الإنسان فيعرف بإنسانيته .
وكما قال: رسول الله عليه الصلاة والسلام "" تبسمك في وجه أخيك صدقه "" كما أشرت أخي الكريم وكما عرفنا أيضا أنه عليه الصلاة والسلام كان أكثر الناس تبسما كما شهد بذلك خيرة الصحابة رضي الله عنهم .
والوجه الفليح عند عامة الناس هو المستبشر الباسم والضحوك بحدود الأدب واللياقة . وهذا خلق من أخلاق النبوة علمنا إياه الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام ليستأنس الناس بالناس ويذهب الغل الذي في النفوس فالإبتسام كالسلام يضفي الراحة والسكينةعلى البشر و يصفي النفوس ويبعد الكدر .
نتمنى أن تسود المحبة بين الجميع ونقابل بعضنا بالإبتسام والسلام ففيهما قربة لله كعمل يجلب الفرح والأنس لأخيك في الله وهو من الصدقات , والصدقة تكفر الذنب , تطهرك وتقربك من الرب سبحانه .
ونلتقي على طاعة الله ورضاه
أختكم في الله خوله
إبنة الوطن الجريح