صنفان شرّ ُهما لو زاد يزعجني ...........

أخي مجذوب
رغم عدم حبي لأشعار الهجاء لأنها تؤلب النفوس إلا أنك أبدعت في أمرين
أولا أنك لم تحدد شخصية المهجو
و ثانيا في اقتناص الألفاظ التي تلائم هذا النوع من الشعر
فقط أقول :
هناك عدو ظاهر لنا جميعا و يمكننا أن نهجوه باسمه و لا حرج و أظننا جميعا نعرفه فكم شربت منه فلسطين و اكتوى بناره العراق و أفغانستان
فلولا صببت هجاءك في هذه الجهة لكان قصيدك في نظري أعلى قيمة .
دمت بخير
و لك الود
د. جمال

نبيلٌ حتى في الهجاء
لله درك
أخي الفاضل
مجذوب المشراوي

أختك

بنت البحر

:NJ:

وأنا أقول كما قالت زاهية

حملني أخي أحمد المعرسي أمانة نشرها في الواحة تعقيبا على هذه القصيدة ووعدت ، فعذرا ....
أحمد هذا ترك النشر في المنتديات وما زلت أحاول معه على أن يكتب في الواحة خاصة ..

ياسيد الحرف هذا حرفي الذاوي أشقاه عمري وقلبي الراحل الثاوي أتاك ينداح من كفيه أغنيةً عطرية الثغر يهوى خصرها الراوي لأنت للحرف والمعنى صبابته وكل حرفٍ سواكم في الدنا عاوي هبني بقايا خريف الروح -معذرة- إني وحقك-مولى الشعر -( مشراوي)

أخي الكريم مجذوب .. تالله انّك لهجّاء .. و الغضب في حرفك أراه قويّا ..

مسح الله قلبك بكلّ مكرمة .. و هوّن عليك كلّ لمّة ..و أذهب عنك الحزن و الغمّة ..

تقبل تحياتي و مودتي ..

شاعر أولا أسعدتني مكالمتك جدا أخي ، كم سررت لذلك وأنا أجدك قريبا قريبا يا الله ...

ثانيا الهجاء له جماله متى كان عاما غير مخصص ضد أحد شكرا

فنان يا مشراوي ..
واراه كبيرا هذا الذي عنيت لتفرد له قصيدة .. فتحياتي له لان بعض من يراد بهم الهجاء اقل من ان يحصلوا على هذا الشرف .. كما قال المتنبي للسامري الذي استفزه ليحصل على قصيدة منه :
صغرتَ عن المديح فقلتَ أُهجى ... كأنك ما صغرتَ عن الهجاءِ
وايا كان الامر فله فضل ايقاد هذه الشعلة فيك .. وفضل قصيدة للمشراوي فيه .
لا تنكر انك ستذكره طيلة حياتك بفضلها .. في حين انه ربما لا يعرف اصلا انه المقصود .. وبالتالي فستذكره اكثر من ان يذكرك .
المشكلة الوحيدة هنا ان من يشتهون التهريج في مواكبهم اكثر من المهرجين انفسهم- على كثرتهم - ..ولذا فاننا بحاجة لاستقطاب مهرجين جدد في كل مرة لنغطي التقصير الحاصل في بعض المواكب . وهنا ضيعتني بعد ان ظننت انني عرفت المقصود .. لذا فانني مضطر لتحية اكثر من هماز .. بالمناسبة بماذا تجمع هماز ؟

أخي المشراوي ..
بارك الله في براعة قلمك وبديع عباراتك .
هجوت فأمتعت ...
أعجبني البيت التالي كثيرا ...

	قلبي بكل جمـال الكـون ملتحـف = تركت في وسْطه الأشواقَ تلهبُـهُ

عصــــــــــــــــــــــف و ري ...

تكرم بسوري ...

صحيت بالجزائري ...

أين زقزاقاتك ..؟

أخي مجذوب
رغم عدم حبي لأشعار الهجاء لأنها تؤلب النفوس إلا أنك أبدعت في أمرين
أولا أنك لم تحدد شخصية المهجو
و ثانيا في اقتناص الألفاظ التي تلائم هذا النوع من الشعر
فقط أقول :
هناك عدو ظاهر لنا جميعا و يمكننا أن نهجوه باسمه و لا حرج و أظننا جميعا نعرفه فكم شربت منه فلسطين و اكتوى بناره العراق و أفغانستان
فلولا صببت هجاءك في هذه الجهة لكان قصيدك في نظري أعلى قيمة .
دمت بخير
و لك الود
د. جمال

شكرا أخي جمال على ما تفضلت به ...
لكنها مشاعر على الشاعر أن يطردها عنه عبر ما يملك وبأسلوب لا يغضب أحدا ...

:NJ:

وأنا أقول كما قالت زاهية

وأنا يسعدني قولكما ..
أرى أن العديد يسكت عن التعليق والسؤال ...لماذا ؟

فنان يا مشراوي ..
واراه كبيرا هذا الذي عنيت لتفرد له قصيدة .. فتحياتي له لان بعض من يراد بهم الهجاء اقل من ان يحصلوا على هذا الشرف .. كما قال المتنبي للسامري الذي استفزه ليحصل على قصيدة منه :
صغرتَ عن المديح فقلتَ أُهجى ... كأنك ما صغرتَ عن الهجاءِ
وايا كان الامر فله فضل ايقاد هذه الشعلة فيك .. وفضل قصيدة للمشراوي فيه .
لا تنكر انك ستذكره طيلة حياتك بفضلها .. في حين انه ربما لا يعرف اصلا انه المقصود .. وبالتالي فستذكره اكثر من ان يذكرك .
المشكلة الوحيدة هنا ان من يشتهون التهريج في مواكبهم اكثر من المهرجين انفسهم- على كثرتهم - ..ولذا فاننا بحاجة لاستقطاب مهرجين جدد في كل مرة لنغطي التقصير الحاصل في بعض المواكب . وهنا ضيعتني بعد ان ظننت انني عرفت المقصود .. لذا فانني مضطر لتحية اكثر من هماز .. بالمناسبة بماذا تجمع هماز ؟

معاذ أيها الأخ الناضج ، في بعض المرات لا تجد طريقة لتفهم أحد الناس غروره أو خطأه الجسيم سوى بالترويح عن نفسك بشعر .
أكثر ما كان يتعبني في الماضي هو ثناء المنافقين ، لم أكن مغفلا حينها بل كنت دائما أطلب الرقي ْ
وأتهم نفسي بالعجز ، إن الذي أراه اليوم من الكثير هو أن يصدق من كثرة التهليل والتسفيق أنه قد بلغ ..
هيَ طريقة رؤساءنا الذين ألفوا الثناء والتحميد ...
ثم في كل المنتديات التي دخلتها طبعا العربية وجدت العمل نفسه ، من عمل له أصدقاء أكثر هو الشاعر
وغيره ولو نطق بالوحي لن يصل ..
ثم ألا ترى معي من دخل للرد على قصيدتي ، طبعا لن تجدَ أسماء كانت من قبل تدخل وترد ، هو السكوت
خوفا من ولي النعمة ومن الصاحب ومن . ومن . وهكذا ...
ثم الهماز ، هو مشكل كل هذه المنتديات ، بمجرد أن تطول بك المدة تكتشف أنك أصبحت إما من المغضوب عليهم وهذا إذا لم تقدم الطاعة لأولياء الأمور على رأي أنظمتنا الراشدة وإما من المحتفل بهم شريطة أن تعترف لأولياء الأمور بالرئاسة والفصاحة ووووو
معاذ ماذا أقول؟
الهماز أصبح وظيفة لتنصيب الرؤساء والوزراء والفقهاء ..
معاذ لا شىء يحكم على الشعر إلا الزمن ...
همازون أظنها شكرا