وداعا ً يا ضيا عيني وداعا

ياااااااااااااااه .. الله عليك الله

و إنما بوحك بوح قلب .. جاء على لسانك شعرا .. فأبدى المعاني ترجمة للقلب ..فجثم علينا وجعك و حزنك اللامتناهي ..

دمت شاعرا ..

بارك الله فيك

تحياتي و اعجابي

أقرأك هنا للمرة الأولى فأجد ألق الشعر ورقة الشعور.

شدتني قصيدتك حتى تأملتها بعمق المعاني وصدق المشاعر ووجدتني أرغب مستأذناً بأن أشير إلى بعض ملحوظات ربما سهوت عنها لتبدو هذه القصيدة خريدة.

صروفُ الدّهر ِ أعيتْ لي رشادي
ونارُ البعدِ أجّتْ فؤادي
أظن بأن العجز قد سقط منه سهواً منك حرف الجر "في" لتكون "أجت في فؤادي".

وداعي ، لا أطيق ُ له سماعا
ويشهدُ خالقي أني لصادي
تكتب هكذا "لصادِ"

أصابرُ ما استطعتُ لك ِ البعادا
خيالك ِ يا ( ندى ) في كلّ ِ نادي
هنا التفاف غير شرعي على قواعد اللغة والعروض بألف الإطلاق

أصابرُ ما استطعتُ لك ِ البعادا
خيالك ِ يا ( ندى ) في كلّ ِ نادي
وهذه تكتب "نادِ"

فإنْ أغفو ، على التذكار ِ أغفو
وإنْ أصحو ، فذكرك ِ لي ينادي
هذه الأفعال ثلاثتها وجب جزمها بحذف حرف العلة إما فعلاً للشرط وإما جواباً له. كان يمكنك أن تستخدم أفعالاً غير معتلة الآخر ليستقيم الوزن والنحو.

سلاما ً يا ضيا عيني سلاما
فإن غبت ِ ، فهذا الحبُّ زادي
هنا لم تشبع التفعيلة وهذا لا يجوز في الوافر.

كما أشير إلى استخدامك للفظة "زاد" ثلاث مرات في قصيدة قصيرة منها مرتان في بيتين متتاليين وهذا يعد من عيوب القافية.


تحياتي

أقرأك هنا للمرة الأولى فأجد ألق الشعر ورقة الشعور.

شدتني قصيدتك حتى تأملتها بعمق المعاني وصدق المشاعر ووجدتني أرغب مستأذناً بأن أشير إلى بعض ملحوظات ربما سهوت عنها لتبدو هذه القصيدة خريدة.

الدكتور سمير العمري المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيدي الكريم :
ما قلتَه في شعري المتواضع كرامة له ، وتشريفٌ لي .
والله وحده يعلم مدى سعادتي عندما رأيت إطلالتك البهية وملاحظاتك القيّمة .
***
سيدي أنت محق في كل ما قلته ، وإذا استثنينا الهفوات الإملائية التي لا ينجو منها أحد ، فأنا كنت أكتب بكائية حقيقية وليس قصيدة منظومة .
لذلك تركت كلّ شيء كما جاء بشكل عفوي .
***
شكراً لك أستاذنا الكريم ، وتحياتي

الأخ الشاعر عبدالمجيد أبو مأمون

قصيدة رائعة وجميلة , لوحة أبدعت رسمها وتلوينها.

وأتفق مع ملاحظات الأخ د. سمير

تقبل خالص تقديري وتحياتي

الأخ الشاعر عبدالمجيد أبو مأمون

قصيدة رائعة وجميلة , لوحة أبدعت رسمها وتلوينها.

وأتفق مع ملاحظات الأخ د. سمير

الأستاذ عادل العاني المحترم

كم من الأصدقاء الجميلين يتعرف الإنسان من خلال ما يكتب !!
***
أشكر رابطة الواحة الثقافية ومؤسسها ومتابعيها الذين غمروني بلطفهم، وأسعدوني بملاحظاتهم ، التي تدل على نباهة وتمكّن ٍ ، وشاعريّة .
***
قرأت مرة ً أنّ صانعي السجاد العجمي يعمدون إلى سحب خيط من أجمل سجادة ينتهون من نسجها ، ويسمون الأثر المتروك // الشق الفارسي// وقصدهم من ذلك أنّ العمل الإنساني محكومٌ بالنقص ، وأنّ الكمال المطلق لله سبحانه وتعالى .
***
لك تحياتي العابقة بعطر المودة والاحترام.