نفسٌ تودّعُ بالشبابِ شبابَها

وأنا أمر لأداء التحية

وأسجل إعجابي

وبوركت والوطن

شكرا لك أخي تركي وأعيد لك التحية عشر مرات

مخضبة بالود

دم في ألق

ما أقل حظي ..
لأم أنتبه ْ إليه إلا الآن ..

من أجمل ما قرأت اليوم هنا شكرا للصور والتخزين المكثف في النص

رائع أنت يا بحر الشوق ...

على فكرة أخطأت يوما إذ ظننتك ......... عفوا

الغالي بحر الشوق
سلمت من كل ضيم وأسى قرأنا شعرا حسن الرونق جيد السبك .. ولكن ما كل هذه المرارة عافاك الله ..أسعد الله أيامك ..لك الود

أخي الكريم عبدالحكيم

هي ليست مرارة ياصاحبي بل هي حالة النفس في دنياها

أعطر الشكر لبهاء حضورك ومرورك العذب

دمت ألقا

لا ينبغي المرور على هذه القصيدة دون التنويه بها .
شخصيا عن مثل هذه القصيدة أبحث كلما جلست على كرسي حاسوبي.
بمثل شعرك يعتز أيها الشاعر المفلق.
هنيئا.

الكريم حسن كريم

تشرفت بزورة أنت بهاؤها

أغبط صفحتي عليها

كن كأنت مشرقا

بحر الشوق ..

صباحُكــ ورد ..


.
.


شعرٌ يستحق أن تتسمر في محرابه ..
تشبع روحكــ .. وترفّــهَ ذائقتكــ ..
فالقصيدة كلها بذخ ..

.
.
.

هنا ..وقفت قليلاً :

ومضتْ تهدْهِدُها بليـلٍ حالـكٍ
والصبحُ تفجعها وتفتـحُ نابَهـا



.
.
أليست (الصبح) هنا ظرف زمان ؟..حقها النصب (الصبحَ )
فلماذا رفعتها ؟
.
.
وقولكــ : تفتح نابها .
لا أدري .. كأن جعل الناب يفتح في حين أن الفم هو الذي ينفتح عن الناب أضعفَ الصورة قليلاً ..

ما رأيك لو قلت : وتُشهرُ نابها ؟

.
.
طبعاً تطفلتــ هكذا عنوةً ..
لكنكــ تغريني بحلمكــ ,, وتغريني قصيدتكــ بإعمال ذهني ..
.
.
بحر الشوق ..

حقاً .. تستحق التحايا .. وأكثر ..
ع
ب
ي
ر

بحر الشوق
موجات من المشاعر الرقيقة ...
ونسمات تنعش من يمر هنا...

مالذَّ أو طـابَ الغـرامُ لوامـقٍ
والقارعاتُ تسربلـتْ جلبابَهـا

صعب علي فهم الشطر الثاني خاصة ( تسربلت ) ؟

تقبل خالص تحياتي

أهلا بك أخي عادل العاني

وبمرورك العذب

قصدت في البيت كيف يعيش العاشق بلذاة الهيام
والغرام والخطوب لبست جلباب السواد معلنة
المضاضة ومر الحياة ألخ

أرجو أن تكون واضحة وإذا لم تتضح فاجعل
معناها في قلب الشاعر

دمت مثريا وفاعلا

بحر الشوق تحية

قصيدتك جميلة جزلة وان كانت تشير فإنما الى متمكن من لغته غني المفردات أصيلها

سلام عليك

حيهلا بك أيها الحلبي

أشرقت صفحتي

مرورك كقطر الندى

دم ألقا زاهيا باهيا

بحر الشوق ..

صباحُكــ ورد ..


.
.


شعرٌ يستحق أن تتسمر في محرابه ..
تشبع روحكــ .. وترفّــهَ ذائقتكــ ..
فالقصيدة كلها بذخ ..

.
.
.

هنا ..وقفت قليلاً :

ومضتْ تهدْهِدُها بليـلٍ حالـكٍ
والصبحُ تفجعها وتفتـحُ نابَهـا



.
.
أليست (الصبح) هنا ظرف زمان ؟..حقها النصب (الصبحَ )
فلماذا رفعتها ؟
.
.
وقولكــ : تفتح نابها .
لا أدري .. كأن جعل الناب يفتح في حين أن الفم هو الذي ينفتح عن الناب أضعفَ الصورة قليلاً ..

ما رأيك لو قلت : وتُشهرُ نابها ؟

.
.
طبعاً تطفلتــ هكذا عنوةً ..
لكنكــ تغريني بحلمكــ ,, وتغريني قصيدتكــ بإعمال ذهني ..
.
.
بحر الشوق ..

حقاً .. تستحق التحايا .. وأكثر ..
ع
ب
ي
ر

القادمة عقلا وفكرا الأخت عبير

تعجبيني إذا شعرتِ وإذا نقدتِ فلله فكر أنتِ قبسه

ومضتْ تهدْهِدُها بليـلٍ حالـكٍ
والصبحُ تفجعها وتفتـحُ نابَهـا

رفعت أختي عبير الصبح على أن الواو استئنافية ولعل بالأمر سعة

وكما قيل عجبي لنحويّ يخطىء وإن كنت أرتاح لجعلها على الظرفية

كما قال تعالى : (( اليومَ أكملت لكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا))

بالنسبة لتفتح نابها علم الله أنه صار عليها بعض الكلام من أحد الأدباء

والنقاد حينما قال لي ياخال الناب لايفتح وإنما الفم يفتح فيبرز الناب

واستسلم له بالأمر واقتنعت وتذرت حالا وقلت له

إذا رأيت نيوب الليث بازة ** فلا تظنن أن الليث يبتسم

عندها ضحك وقلت له الآن برز نابك

إذن أختي عبير الصحيح ماذكرتِ وتبقى أيهما أدق توظيفا للبيت والمعنى

كلمة تبرز أو تشهر

دمتِ مثرية حذقة بوعكِ وفكركِ

وكل عام وأنت بخير حال تسر وعيدك سعيد

ما أقل حظي ..
لأم أنتبه ْ إليه إلا الآن ..

من أجمل ما قرأت اليوم هنا شكرا للصور والتخزين المكثف في النص

رائع أنت يا بحر الشوق ...

على فكرة أخطأت يوما إذ ظننتك ......... عفوا

أهلا بك أخي مجذوب

زورتك بهية أضافت الكثير والكثير في صفحتي


ياسيدي الأمر هيّن ولا تثريب عليك

الرسالة الخاصة وضّحت الأمر

دمت شمسا مشرقة

شعر أنيق يا أبا علي ، وفكر عميق.

أبدعت وأمتعت.


تحياتي