الرائع مصطفى
كم هو رائع ان اراك هنا
مع روائعك التي تنث الندا
على القلوب
حازم الشذر
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الرائع مصطفى
كم هو رائع ان اراك هنا
مع روائعك التي تنث الندا
على القلوب
حازم الشذر
ليس لي إلا أن أقف مع هذة الكلمات الرائعة
مصفقا معجبا ومستمتعا
كلمات عبرت بحر الوجدان بلا زورق والله
كل التحايا والود
يا صاحبي ماذا أقول ! يا صاحبي ها قد تسمرت القوافي والحروف تـَـآتـِـــىء ٌ ذُبـِـحـَـتْ على شفة الذهولْ والنخل أعجاز ويبكي السَّــعفُ .. والليلُ العويلْ ويكاد هذا العام يغدو عام فيلْ؛ كل عام تصبحون سفاسفاً كل عام... يا هباب النفط... يغدو عام فيلْ.
أخي العزيز / مصطفى بطحيش :
من البوح ما يسمو فيبلغ السحاب تألقاً
وهذا ما وجدناه
حروف تخرج من القلب يدفعها الغضب
فتكون بلسماً لجراحنا ومعاناتنا
عشت مبدعاً مميزاً
وعلى الخير نلتقي أيها المارد دائماً تحياتي وتقديري
أبو عبدالله .
خُــــذْ مِنْ شبابكَ للمِعَـــــادِ نصيبــا
إنَّ المشيبَ إلىَ الشّبـــــابِ رســولُ
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة برحيق البنفسج وقطرات الطلّ
أخي الشاعر المُجيد مصطفى،
وككل حروفك، تنساب قصيدتك كنسمات الصباح المضمّخة بالورد، تبعث فينا أملاً بأن القادم أجمـل، وإنْ تحالفت الكروب والأحزان..
دمتَ لنا ودامت حروفك نابضةً بالجمال، وترياقاً عذباً زلالا لكل المآسي والجراح..
تقبّل خالص تحياتي وتقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والمطر
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية تنثر العبير والبنفسج
الأخ الفارس شاعرنا مصطفـى،
أعود مرة أخرى إلى صفحتك المطرّزة بالزهور، لأقول لك:
نفتقــدكَ جميعـــاً..
وكثيـراً..
أعادك الرحمن إلينا سالماً معافـى ..
لكَ كل الأماني الطيبة أينما حللت وارتحلت
وألف باقة من الورد والمطر