أقـبـلَ الـعـيـدُ يـا عِـراقُ

الأخ الشاعر بحر الشوق

شكرا لمرورك , ومشاعرك العربية الأصيلة
وستعود بإذن الله عاصمة الرشيد كما كانت
رافعة الرأس شامخة بأمجادها....

تقبل أخي خالص تحياتي وتقديري

تحية للمجاهدين

فوق كل أرض

وتحت كل سماء

وأنت لاشك منهم

.............

مزدوج

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مضمخة بالبنفسج

الأخ العزيز عـادل،

قرأتُ قصيدكَ المكتوب بالوفاء والطلّ والحرف الجميل بعين القلب الجريح، القلب الجريح الذي صمتتْ به الأفراحُ وأجهشتْ بالنزف، قلب عراقنا الجريح وأطفاله ونسائه وشيوخه وأبنائه وأحلامه المغتالة، ولكنني متأكدة أنّ النصر مع الصبر، وأن شمسَ الأمان والسكينة ستشرق قريباً على مرافئه، وستعود الفرحة لتغردَ على صخرة الروح وهي تلهج بالحمد للـه، لتصيرَ عيداً أبديا ..
بوركتَ وبورك يراعك النبيـل..
دمتَ لنا..
تقبل خالص تحياتي وتقديري ومشاطرتي لمصابكم ومصاب فلسطيننا
وألف باقة من الورد والمطر

الأخ مزدوج

بارك الله فيك على مرورك,
كلنا فداء وطننا الحبيب العراق.

وسترفرف قريبا بإذن الله تعالى رايات النصر
فوق سماء أرض الرافدين ومنها إلى أرضنا الحبيبة
فلسطين .

تقبل تحياتي

الأخت العزيزة يمامة الواحة

فرحت أولا لعودتك تنثرين الورود وقطرات الأمطار
المنعشة هنا وهناك , فالحمد لله على سلامتك.

وبارك الله فيك وهذه المشاعر العربية الأصيلة
التي تشد من إزرنا جميعا,

وستشرق الشمس قريبا ولن تغيب أبدا , أبدا

تقبلي خالص تحياتي

والأَضاحي في كُلِّ بَيتٍ و دَربٍ إنْ غَفا جُرحٌ أَيقَظَ العيدُ جُرْحا

أخي العزيز / عادل العاني حفظه الله :

قصيدة مؤثرة جداً وتحكي الحال الذي نحياه ويحياه أخوتنا في العراق
دعني أقول لك يا أخي رائع في صياغة المشاعر عبر الكلمات والصور
وعسى الله أن يفرج علينا وعليهم تلك الهموم .

أحسنت أخي وعبرت بشكل من تمكن من الحروف بشكل يدعو للفخر والعجب .
على الخير دائماً نلتقي .

أبو عبدالله .

الأخ الكريم أبا عبدالله

ولك كل الشكر والتقدير لمرورك ,
وتفاعلك , كما أعتبر تقييمك شهادة أعتز بها.

ونلتقي بإذن الله ورايات النصر خفاقة فوق ربوع الرافدين ,
وفوق أرض فلسطين الحبيبة.

دمت متألقا مبدعا في واحة الخير.

ثق أخي بأن النصر مع الصبر ، وأن الفرج بعد العسر.

سيبقى العراق شامخاً برجاله المجاهدين وعزة أهله التي يشهد لها التاريخ.


القصيدة رائعة لا ريب وإن لبست ثوب حزن في يوم عيد.



تحياتي

الأخ د. سمير العمري

بارك الله فيك , لمرورك ,
ولثقتك بأن النصر آتٍ لا محال.

هو جرح سيندمل بإذن الله وبهمة الغيارى

من أبناء الرافدين.

وسترفرف رايات النصر

وتقام الأفراح والأعياد ,

ورايات " ألله أكبر " ترفرف عاليا

تحياتي

الأخ الفاضل عادل العاني
بارك الله بك وبكتاباتك
كتبت فأبدعت وعبرت بمشاعر صادقة وإحساس مرهف
إنها مأساة أمة أمتنا العربية
التي تدعي الإسلام وتتناسى أننا إخوة في الله
والإسلام يجمعنا كجسد واحد
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى
عراقنا جريح وجراحه تنزف ونحن لم نحرك ساكناً
نشكو أمرنا إلى الله ونسأله أن يعيد إلى عراقنا الحبيب الأمن والطمأنينة
وأن يسدد خطا أولئك العراقيون الشرفاء الذين حملوا الراية ماضين نحو النصر
آآآآآآآآآآآمين
وفقك الله ورعاك أخي الكريم وأيدكم بنصره
أختك في الله
م.الهام56