ريحان الفؤادِ

انت من ابحث عنهم دائما

كي ارتوي من عبق الحرف

وسمو المعنى


حازم الشذر

أخي الحبيب

الشاعر الدكتور جمال

صدقت والله ..

فديننا دين الحق والعدل ..

دين الرحمة والتسامح ..

مهما أرجف المرجفون ، ونعق الناعقون ..



تمنياتي لك بالتوفيق والسداد .

وتقبل تحيات أخيك .

لا أدري أين كنت حتى فاتني روح هذه القصيدة الجيدة.

كالعادة
إتحاف وإجادة .

لله درك ألف مرة.

الأخ الدكتور جمال مرسي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو المعذرة عن تغيبي بعض الأحيان عن مواصلة شكر أخلاقكم السامية ,
وكفاحكم الأدبي المتميز ,
مع أسمى تمنياتي الطيبة لكم بالحج المبرور ,

وإن سمحت لي الأيام أحياناً أن أسعد بمتابعة أدبكم الرصين ,
أتساءل لماذا لم يسمح لك بعد موظفي الشعر في مصر الغالية لأن تتـبوء مكان الصدارة الأدبي الذي أنت أهل ً له , بدلاً من تماديهم في غيهم في قيادة تدمير آداب العرب .
وفقكم الله , ونفع بكم أمتنا الإسلامية ,
وتقبل تحياتي

ضياء الجبالي

أخي الحبيب ضياء الجبالي
أهلا بك من جديد بعد غياب شرفت الواحة و صفحتي .
أخي الكريم :
لم أسع لهذا يوما و أنا أعلم أن من تكلمت عليهم هم موظفون لا أكثر
كل ما سعيت إليه و تمنيته هو أن تصل كلمتي الرصينة لقارئيها في كافة أنحاء العالم
و هاهي تححق هذا المبتغى من خلال الواحة خاصة و مروركم و تشجيعكم الكريم
تثبل مكودتي أيها الشاعر الجميل ضياء
أخوكم د. جمال

هو الإسلام ديننا الحق ريحانة القلب ونور البصر والبصيرة.

وهو الشعر الرائع الذي تعودناه من أحد أهم المنابع الشعرية في هذا العصر.

ربما أنبه فقط إلى سهو في الكتابة في "دماءاً" فهي تنون دون ألف.

دمت في خير وهدى.



تحياتي

أهلا بك أخي الكريم د. سمير
الذي شرفني بمروره و قرائته لهذه القصيدة و شعادته الوسام و توجيهاته التي لا غنى لنا عنها
شكرا لك يا صديقي ما تفضلت به
و تقبل مودتي الخالصة
أخوكم د. جمال

هو الزلال للقلوب الظامئة ما كتبتَ , بينتَ فأنبتَ وعنيتَ فأبلغت , ولأنَّها خرجت من قلبِ مسلمٍ نقيِّ في دينٍ حنيفٍ عظيمٍ بلسانِ شاعرٍ بليغ فقد خرجت للصلاح والإصلاح والحث على الفلاح كأجمل ما يكون حديثًا عد سماحة الإسلام وعظمته وإنسانيته ..

شكرًا لك أبا رامي , ونسأل الله أنْ يجزيَك خيرًا .

لك التحية

الشكر موصول لك أخي الحبيب بندر الصاعدي
رائع مرورك .. رائعة كلماتك
فدمت لأخيك بخير
و لك مودتي
د. جمال

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بقطرات الطلّ

أستاذي العزيز د. جمال،

تأخرتُ قسراًعن ركب من سبقوني في قراءة ورشف حروف هذه الرائعة، هذه النبضة الإيمانية المطرّزة بالإيمان والأمل والوفاء لديننا الكريم، ديننا العظيم السمح، فاسمح لي بأن أدعو لكَ: جزيتَ الفردوس وخير الداريْن وسعادتَهما، واسمح لي بأن أقول لك مرة أخرى: حجا مبرورا وذنبا مغفوراً ..

بارك اللـه فيك..
دمتَ لنا
تقبّل مني خالص تحياتي وتقديري
وألف باقة من الورد والمطر