يلعبون السلة لكن..؟؟

البعض ينام قليلا والمباراة مستمرة


واصل طلاب أمريكيون من جامعتين متنافسين مباراة كرة سلة، ليومين ونصف، كانت ابتدأت عند الساعة الثامنة من صباح السبت، لتنتهي عند الساعة السادسة من مساء الاثنين، أي ما يعادل 58 ساعة، وهو رقم قياسي جديد لموسوعة "غينيس".

وفاز فريق جامعة "ديوك" بـ 3688 نقطة على حساب فريق كرة السلة بجامعة "نورث كارولينا" الذي سجل 3444 نقطة في مباراة استثنائية حطمت رقما قياسيا مسجلا عند 30 ساعة و12 دقيقة عام 2004 في نبراسكا.

الطلاب البالغ عددهم 24 فردا أُبلغوا قبل بدء المباراة أن هناك رقما قياسيا كان سُجل في ألمانيا بأبريل /نيسان الماضي عند 33 ساعة و 35 دقيقة، وفق وكالة أسوشيتد برس.

لكن الشباب المتحمسين، خيبوا آمال الألمان وغيرهم، ليثبتوا أن قضيتهم الإنسانية تستحق هذا التعب بهدف جمع مبلغ محترم من المال لمساعدة مؤسسة خيرية للأطفال المصابين بأمراض تهدد الحياة.

وقال المنظمون إن الفائزين استحقوا فعلا مبلغ 60 ألف دولار، وهو أقل من مبلغ 80 ألف الذي كانوا يتطلعون لجمعه.

تمام أخي عدنان ارايت الفرق بين فتيانهم وفتياننا
شاسع حتى في الرياضة
انت متميز

الله المستعان

لكن علينا أن لا ننسى أن بعض فتياننا لهم مميزات أفضل من فتيانهم

شكرا لمرورك الطيب

لكن الشباب المتحمسين، خيبوا آمال الألمان وغيرهم، ليثبتوا أن قضيتهم الإنسانية تستحق هذا التعب بهدف جمع مبلغ محترم من المال لمساعدة مؤسسة خيرية للأطفال المصابين بأمراض تهدد الحياة.

ما أعظم تلك النوايا والأهداف السامية ، فتلك هي الروح الرياضية ... الحب والعطاء والتسامي برقيق المشاعر الأنسانية .

حقاً أنت متميز أخي الفاضل بجميل ما تقدمه ـ

أخي عدنان أقدم لك بروح رياضية

باقات الزهور إعرابا عن جزيل الأمتنان .

لكن الشباب المتحمسين، خيبوا آمال الألمان وغيرهم، ليثبتوا أن قضيتهم الإنسانية تستحق هذا التعب بهدف جمع مبلغ محترم من المال لمساعدة مؤسسة خيرية للأطفال المصابين بأمراض تهدد الحياة.
ما أعظم تلك النوايا والأهداف السامية ، فتلك هي الروح الرياضية ... الحب والعطاء والتسامي برقيق المشاعر الأنسانية .
حقاً أنت متميز أخي الفاضل بجميل ما تقدمه ـ
أخي عدنان أقدم لك بروح رياضية
باقات الزهور إعرابا عن جزيل الأمتنان .

شكراً لك سيدتي الفاضلة أم محمد



بارك الله فيك على مرورك الطيب