نفعك الله يا أخي الفاضل بما تقرأ ، و ليتني أستطيع أكثر فيكون النفع الذي أبغي .
و جميل أن تحفظ الأقراص مالا تستطيعه عقولنا ، غير أني أخشى دوماً ضياع الأقراص و الأوراق و الخلايا في الهواتف فأعظم الناس في نفسي - و لسنوات - لا أحفظ رقم هاتفه .
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نفعك الله يا أخي الفاضل بما تقرأ ، و ليتني أستطيع أكثر فيكون النفع الذي أبغي .
و جميل أن تحفظ الأقراص مالا تستطيعه عقولنا ، غير أني أخشى دوماً ضياع الأقراص و الأوراق و الخلايا في الهواتف فأعظم الناس في نفسي - و لسنوات - لا أحفظ رقم هاتفه .
صح لساااانك اخوكى الحووووص
فصل في ما ولا ولات وإن المشبهات بليس :
151إِعْمَالَ "لَيْسَ " أُعْمِلَتْ " مَا " دُونَ "إِنْ" مَعَ بقَا النَّفِي ، وتَرْتِيبٍ زُكِنْ 152 وَسَبْقَ حَرْفِ جَرٍّ اوْ ظَرْفٍ كَـ"ما بِي أَنْتَ مَعْنِيًّا" أَجَازَ الْعُلَمَا 153 وَرَفْعَ مَعْطُوفٍ بِلَكِنْ أَوْ بِبَلْ مِنْ بَعْدِ مَنْصُوبٍ بمَا الْزَمْ حَيْثُ حَلْ 154 وَبَعْدَ مَا وَلَيْسَ جَرّ الْبَا الْخَبَرْ وَبَعْدَ لاَ وَنَفْيِ كَانَ قَدْ يُجَرْ 155 فِي النَّكِرَاتِ أُعْمِلَتْ كَليْسَ "لاَ" وَقَدْ تَلِى " لاَتَ" وَ"إِنْ" ذاَ الْعَمَلاَ 156 وَ مَا لِـ "لاَتَ" فِي سِوَى حِينٍ عَمَلْ وَحَذْفُ ذِي الرَّفْعِ فَشَا ، وَ الْعَكْسُ قَلْ
أفعال المقاربة :
157 كَكَانَ كَادَ وَعَسى، لكِنْ نَدَرْ غَيْرُ مُضَارِعٍ لِهذَيْنِ خَبَرْ 158 وَكَوْنُهُ بِدُونِ "أَنْ" بَعْدَ عَسَى نَزْرٌ ، وَكَادَ الأمْرُ فِيهِ عُكِساَ 159 وَكَعَسَى حَرَى، وَلكِنْ جُعِلاَ خَبَرُهَا حَتْماً بـ " أَنْ" مُتّصِلاَ 160 وَأَلْزَمُوا اخْلَوْلَقَ "أنْ" مِثْلَ حَرَى وَبَعْدَ أَوْشَك انْتِفَا " أَنْ" نَزْرَا 161 وَمِثْلُ كَادَ في الأصَحِّ كَرَبَا وَ تَرْكُ "أَنْ" مَعْ ذِي الشُّرُوعِ وَجَبَا 162 كَأَنْشَأَ السَّائِقُ يَحْدُو ، وَطَفِقْ ، كَذَا جَعَلْتُ ، وَأَخَذْتُ ، وَعَلِقْ 163 وَاسْتَعْمَلُوا مُضَارِعاً لأوْشَكَا وَكَادَ لا غَيْرُ ، وَزَادُوا مُوشِكَا 164 بَعْدَ عَسَى اخْلَوْلَقَ أوْشَكَ قَدْ يَرِدْ غِنىً بـ " أَنْ يَفْعَلَ " عَنْ ثَانٍ فُقِدْ 165 وجَرِّدَنْ عَسَى ، أوِ ارْفَعْ مُضْمَرَا بهَا، إِذاَ اسْمٌ قَبْلَهَا قَدْ ذُكِرَا 166 و َالْفَتْحَ والْكَسْرَ أجِزْ فِي السِّينِ مِنْ نَحْوِ"عَسَيْتُ" ، وانْتِقَا الْفتْحِ زُكِنْ
إنّ وأخواتها :
167 لإِنَّ ، أَنَّ ، لَيْتَ ، لكِنَّ ، لَعَلْ ، كأنَّ _عَكْسُ ما لِكَانَ مِنْ عَمَلْ 168 كإنَّ زَيْداً عَالِمٌ بأَنِّي كُفْءٌ ، وَلكِنَّ ابْنَهُ ذُو ضِغْنِ 169 وَرَاعِ ذَا التَّرْتِيبَ ، إلاَّ فِي الَّذي كَلَيْتَ فِيهَا _أَوْ هُنَا _ غَيْرَ البَذِي 170 وَهَمْزَ إنَّ افْتَحْ لِسَدِّ مَصْدَرِ مَسَدَّهَا ، وَفِي سِوَى ذَاكَ اكْسِرِ 171 فَاكُسِرْ فِي الاِبْتِدَا ، وَفِي بَدْءِ صِلَهْ وَحَيْثُ "إنَّ" لِيَمِينٍ مُكْمِلَهْ 172 أوْ حُكِيَتْ بِالْقَوْلِ ، أوْ حَلَّتْ مَحَلْ حَالٍ ، كَزُرْتُهُ وَإنِّي ذُو أمَلْ 173 وَكَسَرُوا مِنْ بَعْدِ فِعْلٍ عُلِّقَا بِاللاّمِ ، كَاعْلَمْ إنَّهُ لَذُو تُقَى 174 بَعْدَ إِذَا فُجَاءَةٍ أَوْ قَسَمِ لاَ لاَمَ بَعْدَهُ بِوَجْهَيْنِ نُمِى 175 مَعْ تِلْوِ فَا الْجَزَا ، وَذَا يَطَّرِدُ فِي نَحْوِ " خَيْرُ الْقَوْلِ إنِّي أَحْمَدُ " 176 وَبَعْدَ ذَاتِ الْكَسْرِ تَصْحَبُ الْخَبَرْ لاَمُ ابْتِدَاءٍ ، نَحْوُ : إنِّي لَوَزَرْ 177 وَلاَ يَلِي ذِي اللامَ مَا قَدْ نُفِيَا وَلاَ مِنَ الأَفْعَالِ مَا كَرَضِيَا 178 وَقَدْ يَلِيهَا مَعَ قَدْ ، كَإنَّ ذَا لَقَدْ سَمَا عَلَى الْعِدَا مُسْتَحْوِذَا 179 وَتَصْحَبُ الوَاسِطَ مَعْمُولَ الْخَبَرْ وَالْفَصْلَ ، وَاسْماً حَلَّ قَبْلَهُ الْخَبَرْ 180 وَوَصْلُ " مَا" بِذِي الْحُرُوف مُبْطِلُ إعْمَالَهَا ، وَقَدْ يُبَقَّى الْعَمَلُ 181 وَجَائِزٌ رَفْعُكَ مَعْطُوفاً عَلَى مَنْصُوبِ "إنّ" ، بَعْدَ أنْ تَسْتَكْمِلاَ 182 وَأُلْحِقَتْ بإنَّ لكِنَّ وَ َأْن مِنْ دُونِ لَيْتَ وَ لَعَلَّ وكأنْ 183 وَخُفِّفَتْ إنّ فَقَلَّ الْعَمَلُ وَتَلْزَمُ اللامُ إذَا مَا تُهْمَلُ 184 وَرُبّمَا اسْتُغْنِىَ عَنْهَا إنْ بَدَا مَا نَاطِقٌ أَرَادَهُ مُعْتَمِدَا 185 وَالْفِعْلُ إنْ لَمْ يَكُ نَاسِخاً فَلاَ تُلْفِيهِ غَالِباً بإِنْ ذِي مُوصَلاَ 186 وَ أنْ تُخَفّفْ أَنَّ فَاسْمُهَا اسْتَكَنْ وَ الْخَبَرَ اجْعَلْ جُمْلَةً مِنْ بَعدِ أَنْ 187 وَإنْ يَكُنْ فِعْلاً وَلَمْ يَكُنْ دُعَا وَلَمْ يَكُنْ تَصْرِيفُهُ مُمْتَنعَا 188 فَالأحْسَنُ الْفَصْلُ بِقَدْ ، أَوْ نَفْيٍ ، او تَنْفِيسٍ ، أوْ لَوْ ، وَقَلِيلٌ ذِكْرُ لَوْ 189 وَ خُفِّفَتْ كأنَ أيضاً فَنُوِى مَنْصُوبُهَا ، وَثَابِتاً أَيْضاً رُوِى
لا التي لنفي الجنس :
190 عَمَلَ إِنَّ اجْعَلْ لِلاَ في نَكِرَهْ مُفْرَدَةً جَاءَتْكَ أَو مُكَرَّرَهْ 191 فَانْصِبْ بهَا مُضَافاً ، اوْ مُضَارِعَهْ وَبَعْدَ ذَاكَ الْخَبَرَ اذْكُرْ رَافِعَهْ 192 وَرَكِّبِ المُفْرَدَ فَاتِحاً : كَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ ، وَ الثَّانِي اجْعَلاَ 193 مَرْفُوعاً ، اوْ مَنْصُوباً ، اوْ مُرَكَّبَا ، وَ إِنْ رَفَعْتَ أَوَّلاً لا تَنْصِباَ 194 و مُفْرَداً نَعْتاً لِمَبْنِيٍّ يَلِي فَافْتَحْ ، أوِ انْصِبَنْ ، أَوِ ارْفَعْ ، تَعْدِلِ 195 وَ غَيْرَ مَا يَلِي ، وَغَيْرَ المُفْرَدِ لا تَبْنِ ، وَانْصِبْهُ ، أوِ الرَّفْعَ اقْصِدِ 196 وَالعَطْفُ إِنْ لَمْ تَتَكَرَّرْ " لاَ" احْكُمَا لَهُ بِمَا لِلنَّعْتِ ذِي الْفَصْلِ انْتَمَى 197 وَأعْطِ "لاَ" مَعْ هَمْزَةِ اسْتِفْهَامِ مَا تَسْتَحِقُّ دُونَ الاِسْتِفْهَامِ 198 وَشَاعَ فِي ذَا الْبَابِ إسْقَاطُ الْخَبَرْ إذاَ المُرَادُ مَعْ سُقُوطِهِ ظَهَرْ
ظن و أخواتها :
199انْصِبْ بِفِعْلِ الْقَلْبِ جُزْأَى ابْتِداَ أَعْنِى : رَأى ، خَالَ ، عَلِمْتُ ، وَجَداَ 200 ظَنَّ ، حَسِبْتُ ، وَزَعَمْتُ ، مَعَ عَدْ حَجَا ، دَرَى ، وَجَعَلَ الَّلذْ كَاعْتَقَدْ 201 وَهَبْ ، تَعَلّمْ ، والتِّي كَصَيَّراَ أيضاً بهاَ انْصِبْ مُبْتَداً وَخَبَراَ 202 وَخُصَّ بِالتّعْلِيقِ وَ الإِلْغَاءِ مَا مِنْ قَبْلِ هَبْ ، وَ الأمْرَ هَبْ قَدْ أُلْزِمَا 203 كَذَا تَعَلّمْ ، وَ لِغَيْرِ الْمَاضِ مِنْ سِوَاهُمَا اجْعَلْ كُلَّ مَا لَهُ زُكِنْ 204 وَجَوِّزِ الإِلْغَاءَ ، لاَ فِي الاْبِتداَ ، وَانْوِ ضَمِيرَ الشَّأْنِ ، أوْ لاَمَ ابْتِداَ 205 فِي مُوهِمٍ إِلْغَاءَ مَا تَقَدَّمَا وَالتُزِمَ التَّعْلِيقُ قَبْلَ نَفْيِ " مَا" 206 وَ " إنْ " وَ "لاَ" ؛ لاَمُ ابْتِدَاءٍ ، أوْ قَسَمْ ، كَذَا ، وَ الاسْتِفْهَامُ ذَا لَهُ انْحَتَمْ 207 لِعِلْمِ عِرْفَانٍ وَظَنِّ تُهَمَهْ تَعْدِيَةٌ لِوَاحِدٍ مُلْتَزَمَهْ 208 وَلِرَأَى الرُّؤْيَا انْمِ مَا لِعَلِمَا طَالِبَ مَفْعُولَيْنِ مِنْ قَبْلُ انْتَمَى 209 وَلاَ تُجِزْ هُنَا بِلاَ دَلِيلِ سُقُوطَ مَفْعُولَيْنِ أَوْ مَفْعُولِ 210 وَكَتَظُنُّ اجْعَلْ " تَقُولُ" إنْ وَلِى مُسْتَفْهَماً بِهِ ، وَلَمْ يَنْفَصِلِ 211 بِغَيْرِ ظَرْفٍ ، أَوْ كَظَرْفٍ ، أَوْ عَمَلْ ، وَ إنْ بِبَعْضِ ذِي فَصَلْتَ يُحْتَمَلْ 212 وَ أُجْرِيَ الْقَوْلُ كَظَنٍّ مُطْلقاَ عِنْدَ سُلَيْمٍ ، نَحْوُ " قُلْ ذاَ مُشْفِقاَ "
أعلم وأرى :
213 إلى ثلاثةٍ رَأَى وَعَلِمَا عَدَّوْا ، إذاَ صَاراَ أرَى وَ أعْلَمَا 214 وَمَا لِمَفْعُولَيْ عَلِمْتُ مُطْلَقَا لِلثَّانِ وَالثَّالِثِ أيضاً حُقِّقَا 215 وَإِنْ تَعَدَّيَا لِوَاحِدٍ بِلاَ هَمْزٍ فَلاِثْنَيْنِ بِهِ تَوَصَّلاَ 216 وَالثَّانِ مِنْهُمَا كَثَانِي اثْنَي كَسَا فَهْوَ بِهِ في كُلِّ حُكْمٍ ذُو ائْتِساَ 217 وكأرَى السَّابِقِ نَبَّا ، أَخْبَراَ حَدَّثَ ، أَنْبَأَ ، كَذَاكَ خَبَّراَ
شكرا لك أيتها الحبيبة حرة على جهودك
تابعي
وسلمت لنا ولا حرمنا الله منك
لك حبي المحمل بالورد
والله مشكوررررررر كثير كثير اخوي وانا بهنيك على انك رجل والله انا من زمان بدور على هل الفيه مشكور مره ثانيه