قرأتُ في عينيكَ كلَّ يقين ...
تطلعتُ لشذى رُباك ...
زرعتُ هناك وردة ....
كيف ستكون ؟!
وقد غرق المدى بحنيني !
\
وحين قرأوكِ في حدقاتي قرروا ملاحقتي ... فصرتُ أهيم شريدا" ... عنهم ... اليك ِ
ولانك مزروعة في جيناتي ... منذ الازل كزهرة عباد الشمس التي أدمنت مطاوعة الشمس طول مسار أيامها ... كنت أنا شبيهها ... مدمنا" لبهاء نورك الاحق فيه مهجتي
لكنهم حين وجدوني ازرعك قرب حدائق كبريائي ... زهرة
تيقنوا أنك لامحالة .... يقيني
بشراك ِ
بشراك ِ
بشراك ِ