وأنت ِ يانور العيون
هل أدركت الآن .... أنا ..... من أكون
هل وصلك صوت صدقي
أعلمت الآن مع من أنا أعيش
وكيف من أشعلت لهم عشر أصابعي شموعا ً .... أحرقوا قلبي
وحشروني ببشاعة مشاعرهم .... الى نار عرضها السموات والارض
يانور العيون
لولا بقايا من يقين سكن الفؤاد
لاغرزت سكين قسوتهم في شغاف قلبي
لاستريح فيستريحوا
وهلك هنالك الصادقون ....