أَتَيتُـكِ مَذبُوحـاً ، وَلَـم أَكْ طالِـبـاً
سِوى الدَّفنِ ، فَاستَكثَرتِ حتّى مَرَاسِمَهْ
سبحان من ألهمك هذة الموهبة فكتبت ورسمت وشكوت وأبدعت
لله درك أستاذي
تحياتي وودي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أَتَيتُـكِ مَذبُوحـاً ، وَلَـم أَكْ طالِـبـاً
سِوى الدَّفنِ ، فَاستَكثَرتِ حتّى مَرَاسِمَهْ
سبحان من ألهمك هذة الموهبة فكتبت ورسمت وشكوت وأبدعت
لله درك أستاذي
تحياتي وودي
لست أدري كيف فاتني شرف السبق إلى قراءة هذه القصيدة العامرة بكل معاني القوة .
بمثل هذه القصيدة نحن مفتونون.
فلله درك يا شاعر
ولا فض فوك.
إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل
رماد الرّماد
رفعتك أدري...
بأعلى الأعالي...
سموت
بحبّك جيلا...
فزاحمت
كسرى و فرعون
كنت
إلاها...و عرشك..
قلبي
...نهلت حناني...
و زاحمت منّي الشّعور ..
بأنّك..ابني
أو أنّك..
أمّي و أهلي...
و كلّي
و ما
صنت شيّا
و كنت
جحودا ولا ...
لم تبالي
فبعثرت ..شعري...
و شرّدت كلّ المعاني
و أسكنتني
في
سجلّ.....التّفاهة
...تجبّرت
أدري..
و مارست ضدّي
جميع التّجارب
و كنت
تمثّل دور المحبّ
و لا
لم تحبّ.....
هل الحبّ
عندك رقم.....
يضاف لرقم؟؟؟
قواعد
تبلي قواعد
أم الحبّ...
ثوب...
يروقك يوما
فتلقيه لمّا..
تملّ....لباسه؟؟؟
.....أيا من يغيّر أحبابه...
مثل أثوابه
من البدء
كان غرورك..
باد
و أذكيته
و كنت
أخادع نفسي
لعلّك يوما...
تعلّمت معنى الهوى
لربّ
تفهّمت أنّ المحبّة
تجتاز دوما ....
حدود هواك لذاتك
.....فكنت
كمن يطلب الماء
و الوقت قيظ..
فلا يهتدي
لأنّ السّراب ..
تراه
قريبا
و ليس بآت
و أنّ الّذي
ينشد الحبّ منك
يظلّ
كمن يبتغي النّبض
في رسغ من
فارقته ...الحياة.
أَبَحـتِ بِنَفيِـي الطَّارِئِيـنَ مَدَائِـنِـي فَدَاسُوا زُهُورِي فِي مُروجِي المُسَالِمَهْ
جِنَانِيَ مِن فَـرطِ الجَفـافِ تَوَحَّشَـت فَـلا تَقرَبِـي أَدغَالَهـا المُتَزَاحِـمَـهْ
كتبت هذين البيتين بدمع العيون
وعلقت حروفك
فوق سرير مأمني و فوق جبين أنيني
حتى أبكتني
مشاعرك أيها الشاعر
فتذكرت صراخ حائر آخر وشعره يقول
ملكا" كنت مذ ولدت .... رغم أنفي هبطت من أفلاكي
لؤم هذا ألأنام أوجد فيّ... وحشا" مزاحما" للملاك
الإنسان : موقف
تظل شاعرا كبيرا أخي محمود الدليمي.
قصيدة رائعة عذبة تنشر عبقك في الأفياء وفي النفوس.
لا فض فوك شاعرا مبهرا!
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير
تحياتي