أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: في لحظة زمنية !!!

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : المدينة المنورة
    العمر : 43
    المشاركات : 45
    المواضيع : 5
    الردود : 45
    المعدل اليومي : 0.01

    Lightbulb في لحظة زمنية !!!

    قصة قصيرة ...



    في لحظة زمنية ...




    نفس تتنازع مع ذاتها ... ألام ومضايقات .. فيشهق منها شهقات تصاحب حرارة جسمه من الداخل .. والتي نشأت نتيجة تصادم جسمه بشظايا الحديد الحارق

    أدرك ما حوله اقشعر جسده مما فيه كانت حقاً حرارة شديدة .. وما بين هذا الاحتراق وهذه النفس التواقه لمعرفة ما بها .. وهذا التشاجر مع الذات
    فاعتقد أنه في داره الثاني بعد دار الدنيا .. فأخذ يفكر ما هو اخر ما عمله فلم يستطع التركيز ... حتى أنه لم ينطق بالشهادة !!





    2

    صوت صرخات متعاليه .. ودوي صاخب .. وهو ممدد على هذا السرير .. لا يفقه ما ذا حصل له سمع أصوات عديده .. أصوات استغاثه .. ربما!! أو ترانيم حزن ؟؟ لا يعرف أيضاً .. لا يعرف ما هي هذه اللغة التي يتكلمون بها ..
    ***
    فتح عينيه أخيراً .. وهو مابين صحوة و غفوة .. فأول ما وقع عليه نظره هو الطبيب الذي كان مبتسماً .. ثم .. تلاشت هذه الابتسامة .. وتبعتها بضع كلمات كان يفهم مقصدها قبل خروجها من فم الطبيب ..
    فنظر الى يديه .. فلقد بدأ الطبيب عمله بفك رباط يده .. وأخذ يسحب طبيب أخر من يده الأخرى مادة لا أعتقد أن دم الانسان يحتويها .. ففزع حين رأى يده اليمنى بعد أن فك الطبيب رباطها !! ما هذا هل الأطباء يعاونون أم يقتلون ؟؟
    كتلة من لحم و كأنها احترقت بشيء ما .. ولماذا يحملوني ؟؟
    تعالت صرخات أخرى وحملوه على سرير أخر وبدأو بالمسير إلى أين ؟؟
    إنهم يخرجون من العيادة وأنا أتألم جداً .. فقد كان الألم يسري ابتداءاً من رقبتي حتى أخر ظهري !! ويدي ما بها .. إنها تؤلمني جداً جداً .. افقد صوابي بين حينة وأخرى .. وهؤلاء الأطباء الحمقاء أين يذهبون بي ؟؟؟ إنهم يتجهون إلى خارج المستشفى ؟!!



    انتبهت أن سيارة إسعاف كانت متوقفة ؟؟ ها أنا الان أفهم ما حصل إنها مستشفى لم تستطع معالجتي فقرروا أن يأخذوني الى مستشفى اخرى !!
    توقف السرير وأمتدت أيادي وانتشلتني إلى داخل السيارة ..!! والعجب أنهم كانو ينظرون بي حتى عندما أدخلوني إلى مؤخرة السيارة !!
    أدخلوا في يدي إبرة .. وهناك ممرضة تسحب من فمي الأكسجين ؟؟ أهذا يعقل !!
    وهناك أخرى تضغط على صدري بكل ثقلها .. لا بد أنها جريمة قتل ؟؟
    يفكون عني الرباط أولاً ويحاولون قتلي الان ؟؟

    3

    ألا يستطيع الاسعاف أن يمشي إلا وهذا الصوت المزعج يصاحبه .. ولكن أيعقل أن يكونوا قد غيرو هذا الصوت ؟؟ نعم إنني أسمع أشياء غريبة لم أسمعها قبل ذلك .. أسمع ممرضة تقول لي شيئاً ثم تبتعد عني .. وأسمع صرخات عديدة يليها هدوء عجيب !! توقفت السيارة .. أو أعتقد انها توقفت فسمعت دوي شديد قبل فتح باب السيارة .. وتوقف الصوت المزعج الصادر من الاسعاف !!!


    فتح الباب أخيراً .. وبكل سرعة توقف المجرمون اللذين كادوا يقتلونني داخل السيارة .. ونزلوا بي إلى منطقة غريبة يكثر بها الناس .!! ويلتفون بي من كل مكان .. ماذا يفعلون هؤلاء المجرمون أيودون أن يقتلوني في وسط الزحام ؟؟ وشعرت بأيدي تحملني من على السريرويضعوني على الأرض عرفت إلى أي مدى وصلت قسوة القلب عند الانسان .. والأعجب من ذلك أنهم تركوني وهربوا فلماذا لم يقتلوني ؟؟ لا أعرف ماذا يحصل لي في هذا الوقت ؟؟
    وأرى رجل المرور واقف بجانبي وبيده جهاز كالذي نراه معهم عادة .. فيتكلم كلمات أحاول ترجمتها فلا أستطيع .. هل أنا أصم ؟؟ أم ماذا حصل للبشرية أصبحوا وكأنهم يتكلمون مثل رجال الفضاء !!
    دنا رجل المرور مني و أخذ يتلعثم بكلمات لا أعرفها ثم توقف وأخذ يرجع إلى الوراء وكأنه يطمئنني على أن هناك أحداً بجانبي !! والأعجب من ذلك دخل سيارته بسرعة وذهب !! ما هذا ؟؟ الناس أيضاً بدأو يتلاشون قليلاً قليلاً !!
    هل انتهى بي الحال إلى أن أصبحت بمفردي هنا .. ما هذه القسوة لا أكاد أستطيع التحرك .. فجسدي لا أشعر به أصلاً .. جاء إلي شابان لم أراهما من خلفي وحملوني !! ما هذه السخرية !! هل أصبحت ملعباً بين يدي الناس يحملونني كما يريدون .. ويضعونني كما يريدون .. أتجهوا بي سيراً إلى الخلف ..فبررت الموقف على أن وزني ثقيلاً بعض الشيء ..


    4

    أشكر الله هناك أناس طيبون في مخلوقاته .. إذ جاءوا وحملوني .. ربما أشفقوا عليا .. إذ أنا ممدد هناك وحدي فأرادوا أن يساعدونني .. فليباركهم الرب ..
    ما زالوا يتمايلون بي يمينا ويساراً وأنا أتضور ألماً في نفس الموضعين اذ رأيت سيارة مرتطمة في منتصف المفرق الحجري على جسر هذه المدينة .. ويتطاير منها كومة من الدخان .. ماذا يحصل هنا انهم يدنون منها قليلا قليلاً .. أي طيبة هذه .. بل أي خبث هذا !! بل أي جريمة أبشع من هذه ؟؟ هل أرادوا أن يحرقونني أم يرمون بي إلى الوادي .. زعماً منهم أني مت في حادث مع هذه السيارة !! تباً لهم ليت ربي يلهمني القوة هنا لأرد لهؤلاء الناس ما فعلوا بي .. وصلنا الى السيارة وكأنها نزهة يأرجحون فيها جسدي رويداً رويداً .. فوضعوني بداخل تلك السيارة .. والنار من حولي .. ألا يعلمون أن لا يحرق بالنار الا رب النار .. تباً لهم لن أسامحهم .. أكاد أجن جسدي خائر لا حركة وفمي لا يستطيع البوح بأي شيء .. وتناثرت عليا شظايا الزجاج ..وألتحم حديد الباب الخلفي على ظهري .. ولمحت نفس الرجلان .. يحوطون بي الحديد الحارق من كل مكان .. فأيقنت ان نهايتي قد دنت ...

    غفوت قليلاً والألم بي كما هو .. استيقظت قليلاً قليلا .. لأجد نفسي في دوامة لا أعرف كيف أصفها .. فكانت السيارة تنقلب تارة إلى اليمين .. وتارة الى اليسار
    وأصبحت بداخلها أتشقلب رأساً على عقب وعقب على رأس !! وفجأة .. أنطفأت هذه النيران .. وإذا بشاحنة كبيرة قد دنت إلى سيارتي من الأمام !! ماذا هل هي سيارتي ؟؟ .. شفيت يدي تماماً ولم يعد يذكر أن ظهري يؤلمني .. فلم أعد أفهم شيئاً مما يجري سوى أنني الآن أفكر بأبي !!
    لماذا رفع يده إلى السماء وأنا خارج من البيت هل أغضبته بشيء ؟؟ نعم فلقد أوقعت الأذى بأعز ما يملك .. وأنا ما زلت أخفف من سرعتي وغضبي أخذ يقل عن المستوى الذي قبله .. وكنت أمشي .. إلى الخلف رغم أني لا أرى خلفي لأني أعرف ما سوف يقابلني في الخلف دون أن أرى .. أفكاري تعددت .. لم أعد أتذكر إلا أمي التي كانت تصرخ حين خرجت من البيت ..
    ***



    أصبحت أدنوا من البيت قليلاً قليلا والساعة أخذت بالتحرك إلى الخلف .. وصلت إلى البيت !! وقبل أن أقف سمعت دوران عجلات سيارتي .. حتى توقفت عند باب الفلة التي أقطنها .. سمعت صوت صرير باب السيارة قبل فتحه
    خرجت دون أن أرى ما خلفي لأني أعرف أني سوف أدخل بيتي .. فسمعت دوي صراخ إخوتي قبل أن أدخل .. ولم أعد أراهم لأني أعرف أن أمي الان تبكي وتكاد تجن لأني سوف أترك البيت وأبي يصرخ علي لأن ابنه الأصغر قد وقع .. ويرفع يده ويدعو علي لأني كنت السبب الرئيسي في رمي أخي .. كما كانوا يقولون لي .. أخي كما أرى صاحب الثلاث سنوات .. ملقى من الدرج .. والدماء تملؤه .. ولم يحرك ساكناً سوى فيه للبكاء فقط ... وتكلم علي أبي كلمات كثيرة !! وشعرت بألم يده قبل أن تصل إلي ..
    وكان جو بيتنا مربكاً فلم يهتم أحداً بأخي المرمى من الدرج .. أخذوا بتوبيخي
    لأني كنت السبب وكان أبي طاعناً بالسن .. لذلك كان لديه وقت في ضربي ولا وقت لأخي الذي ملأ البيت بكاءاً ... غارقاً في دمائه .. أنا رميته من أعلى الدرج
    لأنه الأخ المدلل في البيت الان وأنا لا شيء .. كل اللوم علي .. كل البغض علي
    كل شيء على ثقلي !!...كان لي أخ لا أحبه أبداً .. أشترى لي أبي سيارة بعد نجاحي من المتوسطة كنت الابن المدلل عنده ..أبلغ من العمر 15 عاماً ... إسمي أسامه عبد الله ...

  2. #2
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    أخي الكريم نسيم الأنس:

    أغراق وصفي دقيق ومقدرة غريبة على استقصاء تفصيلات المشهد تبدو واضحة.

    قرأت بتمعن ولكني أعترف أنني لم أستطع أن أستوعب ما أردت أن تقول في قصتك إلا بجهد جهيد أو ربما لم أفهم ... ربما كان القصور في فهمي.

    على العموم لاحظت تعدد الأخطاء الغوية والنحوية أذكر منها ...

    داره الثاني = داره الثانية
    الأطباء الحمقاء = الأطباء الحمقى
    انتبهت أن سيارة إسعاف كانت متوقفة = انتبهت إلى أن سيارة إسعاف كانت متوقفة
    والعجب أنهم كانو ينظرون بي = والعجيب أنهم كانوا ينظرون إلي
    قد غيرو = قد غيروا
    اللذين كادوا يقتلونني = الذين كادوا أن يقتلوني
    ماذا يفعلون هؤلاء المجرمون = ماذا يفعل هؤلاء المجرمون
    ويضعوني على الأرض = ويضعونني على الأرض
    وأرى رجل المرور واقف = وأرى رجل المرور واقفاً
    أصبحوا وكأنهم يتكلمون مثل رجال الفضاء = أصبحوا يتكلمون وكأنهم رجال فضاء
    وكأنه يطمئنني على أن هناك = وكأنه يطمئنني أن هناك
    جاء إلي شابان لم أراهما = جاء إلي شابان لم أرهما
    على أن وزني ثقيلاً بعض الشيء = على أن وزني ثقيل بعض الشيء
    ربما أشفقوا عليا = ربما أشفقوا علي
    فأرادوا أن يساعدونني = فأرادوا أن يساعدوني
    أتضور ألماً = أتلوى ألماً ... أتضور جوعاً
    أن يحرقونني أم يرمون بي إلى الوادي = أن يحرقوني أم أن يرموا بي إلى الوادي
    يأرجحون فيها جسدي = يؤرجحون فيها جسدي
    وتناثرت عليا شظايا الزجاج = وتناثرت علي شظايا الزجاج
    ولمحت نفس الرجلان = ولمحت نفس الرجلين
    أصبحت أدنوا من البيت = أصبحت أدنو من البيت
    عند باب الفلة = عند باب الفيلا
    لديه وقت في ضربي = لديه وقت لضربي

    هناك بعض هنات أخرى أتمنى لو نقحت المشاركة أخي ودققت في السبك القصصي بشكل أكثر احترافاً ...

    تحياتي وتقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : المدينة المنورة
    العمر : 43
    المشاركات : 45
    المواضيع : 5
    الردود : 45
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي سيدي ...

    ان ماقصدته في قصتي لهو عكس النمط الذي يسير عليه أصحاب القصص ...جانب من التغيير ..! لا غير ..

    فلو عكست قراءتك للقصة من الأسفل الى الأعلى لوجدتها قصة عادية جداً .. ولكن الشيء الجديد الذي بها .. هو عكسها (وكأنها شريط يمشي الى الخلف ) ...



    سيدي الكريم ...

    سوف أكون مستمعاً من الان .. لأحظى بما لديكم من علم ... وأشكر مرورك وتصحيح أخطائي فقد أخذت مني وقتاً أقل دون اعتبار للأخطاء لذا اعذرو خطأي ... دمتم في أحسن حال ...

  4. #4
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    أخي الحبيب:

    لعل هذا ما فهمته أيضاً ولكن تساؤلي كان عن جدوى مثل هذا التغيير بالشريط المقلوب ...

    أظن أن الأدب لا يخدم بالمخالفة بقدر ما يخدم بالفكر واستخدام عنصر المفاجأة أحياناً في توظيف يجذب الذهن ويشحذ التفكير ليصل بعده الفكر ويرسخ ويزيد ذلك جمالاً الزخرفة اللغوية والمحسنات بلا إغراق ولا تكلف ...

    أرجو أن لا يكون في رأينا ما يغضبك فما نسعى لهذا وإنما إلى أن نفيد ونستفيد وكل امرئ يقع في مثل هذه الهنات وأنا أولهم فلا يكن في نفسك علينا شيء فنحن نحبك ونحرص عليك ...

    تحياتي وتقديري

  5. #5
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : المدينة المنورة
    العمر : 43
    المشاركات : 45
    المواضيع : 5
    الردود : 45
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي >>>

    سيدي سمير ...

    ما زلت معكم وسأبقى معكم .. فأنا أعتبر هذه الواحة هي مصدر ثقافتي اللغوية ..

    وان كان بيننا الغضب لن نستفيد من بعضنا .. ولنعلم جميعاً أن النقد لا يكون تقليلاً من مستوى الكاتب بل زيادة في ثقافته وكلنا يعلم ذلك !!

    أشكر قلمك سيدي... وحقاً .. لم أندم حينما انتسبت الى الواحة .. لأن بها أناس أحبهم فعلاً !! والأكثر حباً لقلبي هي تلك اللغة التي اشغلتني عن نفسي ..

    دمت حبيباً يا سمير

المواضيع المتشابهه

  1. السلفية مرحلة زمنية مباركة لا مذهب إسلامي
    بواسطة جلال دشيشة في المنتدى الحِوَارُ المَعْرِفِي
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 07-02-2017, 04:14 PM
  2. مؤامرة زمنية ـ قصة ـ
    بواسطة عبدالسلام المودني في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 13-03-2015, 09:35 PM
  3. زمنية الصفر ،، ق ن ق ج ،، الحمصي
    بواسطة عبدالرحيم الحمصي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 11-09-2013, 10:09 PM
  4. اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ
    بواسطة نعيمه الهاشمي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 24-12-2005, 10:04 PM
  5. "هَمسَةٌ فِي أُذنِك..."
    بواسطة hedaya في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 21-10-2004, 11:35 PM