الأخ الكريم ابن المدينة
كم هو حقيقي ومنطقي الكلام الذي دونته هنا.
وكم هو مريح الواقع،
سواء وجدنا أجوبه لأسئلتنا أم لا.
إنما علينا أن نسعى.
فلن نحصل على شيء إن بقيت أسئلتنا تائة في ثنايا القلب.
إن خرجت، وجدت إحتمالات،
وإن لعقها صمتنا وبقيت، وجدنا إحتمال واحد فقط،
وهو الضياع في بحر الجروح الزمان كله!
تحية ملؤها الأمل
وأسئلة .. أجوبتها سعيدة
غــــادة