هو الرسول فصغ للشعر أوزانا

الله المستعان أيها الإخوة .. أيتها الأخوات ..
يبدو أنه لا يراد للمسلمين أن يعرفوا طعم الراحة والاستقرار ..
وكأنه لا يوجد أحد يستحق مناصبة العداء إلا المسلمين ..
وصدق الله العظيم حيث يقول: ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ..)
هاهي أفعى الدنمارك ومن ورائها أوروبا الصليبية ومن ورائها اليهودية العالمية .. تجدد على صفحات جرائدها نشر الرسوم المسيئة لصفوة البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. لتؤكد تجردها من كل قيمة بقيت للإنسان المخلوق على وجه هذه الأرض بدعوى الحرية .. حرية الكفر والعهر ..
وإن تخاذل المتخاذلون .. فإن للبيت رب يحميه ..

فداك أبي وأمي وروحي ودمي ومالي وأهلي يا رسول الله

لعنة الله على كل من أراد برسولنا الكريم اساءة .. شلت يداه .. شلت يداه .. ذلك الكافر

لنجعل اليوم ركعتين على الأقل صلاة قيام ليل ودعاء على أولئك الكفرة الفجرة .. وهذا أقل ما نفعله ..

سلمت أناملك أخي الكريم

رائع ما خططت هنا ..

الأخت الكريمة سارة هنية
التي اشتم من اسمها عبقا غزيا تطيب به الروح وتندمل به الجروح
شكرا على مرورك العطر، وردك الإيجابي الوثاب ..
وإنني أكرر ما تفضلت به من أن يحرص إخواننا وأخواتنا على صدق التوجه إلى الله تعالى ليكشف كروبنا جميعا .. فوالله ما لنا من ملجأ سواه سبحانه ..
فيا قوي يا شديد .. يا ذا العرش المجيد .. دمر أركان الباطل .. وقيض لزواله يدا من الحق حاصده .. إنك ولي ذلك والقادر عليه..

لا عليك ايها العلوي
فقد قيل في رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته وعلى مسمع منه فداه ابي وامي ما هو اشنع والعن فصبر وظهر دينه حتى اضاء الدنيا

وصدقني بقدر ما انا حزين لفعلهم الا اني استشعر انسا من نوع اخر
فكما قيل الصياح على قدر الالم فصدقني ان الاسلام وانتشاره المهم فلا تحزن فان الله ناصر عبده

وقصيده قديمه لك ورائعه لكن للتو اطلع عليها فاسمح لى ان اسجل اعجابي الشديد بها

ودمت غيورا

الأستاذ عبدالله المغري
شكر الله لك على مرورك وتشجيعك الكريم
وأما رسولنا صلى الله عليه وسلم فلا خوف عليه فهو المؤيد من ربه عز وجل وكما قال جده عبدالمطلب عن البيت الحرام حين جاء إلى أبرهة يطلب إبله فاستغرب أبرهة منه أنه لم يطلب إلا إبله ولم يسأله شيئا يتعلق بالبيت الحرام فأجابه تلك الإجابة الخالدة حين قال: أنا رب الإبل وللبيت رب يحميه. وأنا أقول للرسول صلى الله عليه وسلم رب يحميه حين غاب الحامي، ورب يذود عنه حين عز الذائد، ورب ينصره حين قل النصير، ولكن السؤال المطروح: أين سنذهب نحن من تقصيرنا وتقاعسنا عن نصرة ديننا وقضاياه ..
وفقك الله أخي عبدالله وسدد على طريق الخير والحق والهدى خطانا وخطاك.
وتقبل خالص الشكر والامتنان.

صلى الله عليه وعلى آله وسلم
جعلها الله شفاعة لك يوم القيامة
وسقاك بيد حبيبه محمد شربة هنيئة لا تظمأ بعدها أبدا
تقديرى
وائل القويسنى

	نمضي على العهد لا نرضى مساومة نصون للدين أركانا وبنيانا

[/quote]

ذكَّرني هذا البيت بقول شهيد -يرحمه الله-:

لا لن يطول سرورك يا شارون مرتقباً ردَّاً يزلزل أركاناً وبنيانا
إنا نقدم قبل الجند قادتنا نحو المنون سباقاً نحو مولانا



خريدة سامية

مودتي حدَّ روعتك

صلى الله عليه وعلى آله وسلم
جعلها الله شفاعة لك يوم القيامة
وسقاك بيد حبيبه محمد شربة هنيئة لا تظمأ بعدها أبدا
تقديرى
وائل القويسنى

اللهم آمين
والدعاء لكم ولجميع إخواننا وأخواتنا بالمثل ..
شكر الله لك مرورك من هنا ..
تقبل خالص الحب والتقدير.
ودمت بخير.

	أخي الحبيب سالم بارك الله بك أخي الكريم وجعل هذا النص في ميزان حسناتك لمن إذا نصوغ الأوزان إذا لم تكن لاشرف الخلق وأعظمهم جزاك لله خيرا أخي واسلم أخيك

صلى الله عليه وعلى آله وسلم
جعلها الله شفاعة لك يوم القيامة
وسقاك بيد حبيبه محمد شربة هنيئة لا تظمأ بعدها أبدا
تقديرى
وائل القويسنى

أخي العزيز الكريم / وائل
شكرا على مرورك العطر
وشكرا على مداخلتك الكريمة
عسى الله أن يجعل الكلام حجة لنا لا علينا ..
تقبل الحب من أخيك ..
ودمت بخير وعافية .. وألق.
تحاياي