ستقتلنـي مُعَاناتـي وأوجاعي وآهاتـي وإني خائفٌ جـدّاً مِنَ الأقدار ِ والآتي سأنأي عنْ أماكِنَكُمْ ويبقى حبرُ أبياتـي أتنفعُنِي مُناجاتـي لأحلامي ولذّاتـي؟ ومَا نفعُ الهـوى إلا تباشيـراً للوعَاتـي إذا كانَ الهوى حُلواً لمَا شطّتْ مَسَرّاتـي وماضاقتْ بيَ الدنيا ومَا أبكِي لِمَأساتي