قصائـد الشاعر الفذ / د. سمير العمرى التى نشرت هنا

اخــوتى الأحبــة

اعضــاء بيت آل واحة ، الزوار والأخوة الجدد

ايها الجمع الكريم المهتمين بأحياء لغة الضاد واعاده الصياغة

عرفانا لقلم فذ بشهادة الجميع

اهديـــكم كل ما كتبه

د. سمير العمــرى

رئيس رابطـة الواحة الثقافية

للقراءة والمتـــعة اضغطوا هنــا

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...searchid=14845

مع اجمـل الأمنيات بقضاء اطيب الاوقات مع اشعاره

يا حبيبى يا د / سمير أنت لا تعرف مدى حبى لك ولمنتداك وأحييكِ يا نشيطة الواحة على جهودك ونشاطك وشكرا لكِ وللدكتور سمير

أشكر لك أيتها الفاضلة هذه اللمسة الكريمة ، وأقدرها لك كثيراً.

ولعل هذا يكون تعويض عن طلب البعض كالأخت الغالية زاهية ديواناً لأشعاري فهذا يمكن اعتباره أحد دواويني الشعرية.


تحياتي وامتناني

نعم هي بمثابة ديوان مؤقت ولكننا نريد ديواناً نزين به مكتباتنا
أيها الأمير

الشكر لأختي نسيبة على هذه المبادرة الرائعة

حقاً لأنّ كان سميرنا أمتعنا بقصائدة فكرياً وتربوياً
فقد أمتعتنا أختنا نسيبة بأفكارها الجميلة
وهذا جهد يحفزنا على شكرها
فشكراً لك من قلوب مودة لك أيتها الرائعة .
أبو عبدالله .

فقد أمتعتنا أختنا نسيبة بأفكارها الجميلة
وهذا جهد يحفزنا على شكرها
فشكراً لك من قلوب مودة لك أيتها الرائعة .
أبو عبدالله .

شكر الله لك هذه الروح الجميلة البناءة المحفزة على فعل الخيرات والتواد بين الاعضاء

هذا واجبنا جميعا .. علينا ان نقدر من يسعى ويجتهد

اما انتم شعراء الواحة المخلصين فقط فلكم هدية منى

عما قريب .. فأنتظروها

بالمناسبة قلمك يعجبنى

يا ابو عبد الله - تحية كبيرة لك

أختي الغالية ، نسيبة
هذا شيء جميل ونوع من الوفاء لأستاذنا الحبيب د . سمير
ومما قلته سابقا بعد قصيدتي وطلبت إضافته للقصيدة الأصل :
نعلم أن أخانا الأكبر وأستاذنا الأجدر د . سمير جم التواضع يلاطف تلامذته وأحبابه وقد كان له رد عظيم الوقع في نفسي وقد فرغت الآن من بعض الأبيات أوردها هنا وهي علي قدري لا على قدره لأني لا أستطيع مجاراته وهي بمثابة تكملة واستدراك على قصيدتي في الأستاذ بل وأتمنى أن تضاف إليها :

عيون الشعر من يدكم حسانٌ وقد صورت معناهن حورا وناظرهن مجذوبٌ بوعيٍ وبين جمالهن يُرى غيورا إذا حدثنه يصغي بكلٍ وإن يرشفنه يسعى سكيرا إذا ما غربةٌ ضاقتك يوماً فإني بينهم أصلى سعيرا فكم من مُغرِبٍ يحيا طليقاً وكم من قاطنٍ يحيا أسيرا وإنك في القلوب تعيش فذاً وما فارقت من حِبٍ ضميرا فذا قلبي يحادثكم بحبٍ وذي روحي تناجيكم حضورا ونفسي من بديع الحب تزكو وجسمي غابطٌ يبغي مسيرا وفي الله المحبة سوف تبقى وما كان المحب بها فقيرا هي الأقوى هي الأغنى ليومٍ به الأنساب لا تغني نقيرا فنفع الحب في الله عظيمٌ وصافي الحب حقاً لن يبورا لنا في ظل رحمته لقاءٌ بفضلٍ منه يثلجنا صدورا

هذا الرجل كسواه من عمالقة الابداع في امتنا العربية الحزينة
لايعرفه الا الواثقون من غدنا الباهر
لانه جزء من لحظة تاريخية نعيد بهمتنا صياغتها وعلى ارض الواحة الرطيبة

أقل ما يجب مانفعل
لنوفيه حقه

أن نحصى حروف تألقه
فضلا" عن هضمها في قلوبنا المتحرقة لجديده

لك ربي مؤازرا"
أيها العمري
ياسمير الخليل

والشكر موصول لنسيبة الخير والاكرام
على هذه اللفتة
المباركة

بارك الله بك اخى خليل

فكل من يتوقف هنا اعده من الصادقين الاوفياء

جزاك الله خيرا أختي الفاضلة وأديبتنا القديرة / نسيبة بنت كعب ..

على تفضلك بعرض هذه الدرر العمرية التي سأتخذها متنفسا لي بين الحين والآخر أروي بها ظما قلبي الصدي لمثل هذا المعين الزلال ..

لك الود ، ولحبيبنا / د. سمير العمــرى .. كل الحب والإجلال .