فِدَاكَ حَيَاتِي

جزاك الله خيرا على هذه القصيدة الرائعة.
جعلها الله في ميزان حسناتك يوم القيامة..
اختك ندى الصبار..

أختي الكريمة ندى الصبار
جزاكِ الله خيراً على مروركِ الجميل ودعاءكِ الطيب
باركَ الله بكِ وأحسنَ إليكِ
وتقبّلي خالص تقديري واحترامي
اخوكِ
محمد سمير

وَمَا هُمْ أَقَامُوا وَمَا هُمْ أَهَانُوا
رَسُولٌ مُهَابٌ عَليكَ سَلامٌ

حَبِيبِي رَسُولِي فِدَاكَ حَيَاتِي
كَفَانَا أَمَانِي حُسَامِي سَلامِي
\
\
الله أكبر
والله كلمات معبرة
مكابرة
ثائرة

رَسُولٌ مُهَابٌ عَليكَ سَلامٌ

صلى عليك ربي يارسول الله

أخي الحبيب خليل حلاوجي
حقاً الله أكبر الله أكبر الله أكبر
أخي الكريم وما هذه الدنيا إلا دار الغرور
مهما فعلوا ومهما رسموا
فهم لم يرسموا الرسول صلى الله عليه وسلم بل رسموا وجوهم القبيحة
فالرسول هو أعظم الثقلين جمالاً وخلقاً وقد أكرمه وأعزه الله عزوجل في الدنيا وفي الآخرة
فلا يُذكَر اسم الله إلا ويذكر بعده مباشرة اسم الرسول محمد صلى الله عليه وسلّم
وقد خصه الله بالشفاعة العظمى يوم القيامة وأعطاه نهر الكوثر
أرجو من الله أن يرزقني ويرزقكَ مجاورة رسولي الحبيب محمد وأن يرزق مجاورته كل محبٍ له
باركَ الله بك أخي الكريم وجزاكَ خيراً
وتقبّل خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير

أخي محمد سمي السحار ،مرة أخرى اقرأ في هذه القصيدة صدق عاطفتك الدينية وحميتك على خير البرية محمد عليه الصلاة والسلام ،على إيقاع المتقارب و خفته و تساميه نظمت، و كأنك ترنو إلى القبة العالية من محرابك الشعري...لغتك نقيه نقاء سريرتك ..و لكنني دعني أوافق أخي حسن كريم، فهذا البيت:
ذُنُوبِي بَلائِي دُمُوعِي دَوَائِي
حَيَائِي صَلاتِي دُعَائِي صِيَامِي
هو من أجمل أبيات القصيدة، و لعل اشتغالك على التشبيه البليغ في هذه الصورة الشعرية ،هو ما أعطى البيت هذه القوة وهذه الجمالية.فالتشبيه البليغ يجعل المشبه يرقى إلى درجة ومرتبة المشبه به في كل الصفات لأن وجود أداة التشبيه تجعل الشبه تقريبيا و وجود وجه الشبه يجعله منحصرا في صفة واحدة ،وبحذف الأداة و ووجه الشبه تكون قد رمت الاختزال و الإيجاز ،و تلك لعمري من أهم لمسات الجمال في اللغة الشعرية .
و لك أجر هذه القصيدة و ثوابها أيها النقي.

تقبل تحيتي و تقديري الكبير.

أخي وأستاذي الحبيب لمجيد تومرت
أشكركَ أستاذي العزيز على هذا التحليل الرائع لشاعر في بداية الطريق يبحث في عالم الشعر العميق
مروركَ وضّاء أنار صفحتي وجعلها أكثر ضياء
عندما كتبتُ الشطر الأول من البيت المذكور الذي أعجبك وأردتُ كتابة الشطر الثاني كان كلّ ما أكتبه أراه أنّه سوف يُضّعف القصيدة ككل
وكانَ مصدر خوفي هو هذا البيت إلى أن هداني الله عز وجل إلى تكملة البيت على الصورة التي كُتِبتْ به فكان مصدر إعجاب النقّاد والشعراء وسبحان الله الكريم العزيز
جزاكَ الله خيراً وباركَ بك
ودمتَ لنا أيها الأستاذ الرائع ورزقكَ الله سعادة الدارين الدنيا والآخرة
وصلى الله على سيدنا محمد وسلّم
وتقبّل خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير