مساجلة بيني وبين تلميذي أمين ...

زاهية هي مطارحة الآن وليست مساجلة شاركي بس ...

أيها البحتري لك ألق خاص أحبك ...

شاعر أجدا ورب الكعبة ...

عارف العاصي شكرا على المرور

أسماء ربما ...شكرا على المرور

تركت ُ بعض الهوى بالصدر مضطجعا وعدت ُ أرقبها ويلات أيامي علــِّي أداوي جروحا كرَّرَت وجعي وحاولت ْ ويحها تعكير أحلامي كم كنت ُ في وحدتي كالطفل تدفعني بالبحر أشرعة ٌ من فيض أوهامي

كم كنت ُ في وحدتي كالطفل تدفعنـي بالبحر أشرعة ٌ من فيـض أوهامـي

ياسلام ياسلام ياسلام
متنبى يامجذوب
أشكر دعوتك الشخصية للمطارحة
تفضل

مازلت أضَرم بالأشعار ألسنتة شبَّت بقافيتي من وحى إلهامي أودَعْت فى شطراتي قََرْحَ مُضْنِيَة والدمع صار مداداً طالَ أقلامي إنى رَجَوْتُكِ للآمالِ دافعة لا أن تكوني أصنامي وأزلامي الحب عندك أغلالٌ مقيدة والحب عندي ألحان لأنغامي أسْكَتِّنى وأنا من كنت أُطْرِبُكِ لم تُبْقِ ِمنِّي إلا وقع أقدامي

	الـحــب عـنــدك أغـــلالٌ مـقـيـدة = والحـب عنـدي ألـحـان لأنغـامـي

ههههههههههههه جميل

أمين هذا المدى لا بد أبلغـــَه ما دمت ُ مختلفا في نسج أنغامي تشتاقني أحرف الإنشاد هل علمت أني بموهبتي راضٍ وإلهامي

المجذوب .البحتري ...شعراء الواحة..

إليكم هذه الأبيات..

إنّي ركبت بحور الشعر مقتنعا كلّ العواصف تخشى هول إلهامي إنّ القصائد من شعري يطوّقها حزني و يرهقها حلمي و إقدامي أنا المليك أنا ربّ الشعور أنا فالمجد جوهرة في تاج تهيامي

قل ما تراه ولا تركع لعاصفة إن أنت َ يا صاحبي أحببت َ إقدامي

قل ما تراه ولا تركع لعاصفة إن أنت يا صاحبي أحببت إقدامي شيئان لا يجعلان الشعر منسجما ضعف النسوج وتقليم الهوى النامي هو الجمال جمال الروح حرفته أن يجعل العشق مفضوحا وتهامي

فوق الفضائل أخلاقي محلّقة فما يرى الوغد إلاّ تحت أقدامي يا واحة الحبّ أحلامي ممزّقة أشلاءها دائما تمتدّ قدّامي

لك يا عبد الجبار هذا ....

ربَّ السيوف التي سلت سيغمدها هذا الأريج الذي سواه إسلامي يا صاحبي هزة الإحساس تعركني حتى كأ ني بها تصطاد أفهامي

متابعا ...
لم اكن اعلم ان هذا التلميذ لذاك الاسد ..

هههههههههههه...
عاقد هو مما أحاول أن يكون متألقا في المستقبل ...أقصد أمين ، أما عبد الجبار فهو راوية لي وله