انا احلم .. انا موجود !!!

قد يكون حلمكِ العاشر لكنه أصبح الحلم اليومي لكثير ممن فقد أحد أجزاؤه هناك
جاء منذ بعض الوقت حكم الإدانة لمالك العبارة عبارة السلام كما كان أو عبارة الموت كما صار
لكن السؤال حكم صادر بحق هارب ماهدفه وما غايته ؟
حكم بسبعة سنوات هل هي كافية لتعيد البسمة لمن غابت عن قلوبهم الفرحة
سؤال يفرض نفسه على حلمك
عزيزتي مينا
نص يبرز الشتات العقلي والنفسي الذي بات دربنا
خالص تحياتي

الاخت مينا هذا حلم ام كابوس اراك تصورين امورا ليست بغريبة على ذاكرتنا الكردية ايضا رغم الفارق انك هنا تتحدثين عن العبارة لكن واقعنا ليس بغريب عن الموت الكثير الذي يلحقنا في كل مكان والسجون والرعب والذبح والى غير ذلك.
عذرا اختي هل انت كردية

ودي واحترامي

نسيج ناطق
مينا عبدالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية معطرة بالورد أهديها إليك
نسيج آسر
رسمته أناملك بصدق
فعانق شعاع التميز
نص قوي معبر
أجدتي تشكيله
رائع ما تدفق من حبرك هنا
وما نسجتي من حبر متوهج
طاب لي الوقوف في أفياء
هذا النص الناطق
دعواتي لك بالتوفيق والنجاح
مع أرق تحياتي مقرونة بالورد
أخوك
عـــــــــازف شــــــجن

عازف الشجن ... اخي الفاضل

ربما نظن اننا غادرنا احلامنا .. ولكننا دائما واهمون
فهي تتمسك ننا .. نرى الاخرين يجدوننا فيها ..

رغم التاخر .. لكن يبقى النبض في العرق لن يتأخر

احترامي

مينا

أخذت الموضوع تلقاءيا ..
فإذا بي أمام حلم جميل ..
يسعى فيه الحالم ..متسللا يبحث عن شواطئ الآمال ..في بحر الأمان ..
المحترمة مينا ..
واصلي أحلامك ..ابعثيها ..تنبعث ..
حاجتنا إلى وقائعها المتمردة..
خالص تحياتي..

اخي الفاضل الاستاذ آل جلول

وهل وجدت ذلك الحالم قد وصل ؟؟؟
كلنا نبحث .. واحلامنا جزء منا

سرني جدا احياءكَ النص وبعث الروح بالحلم سيدي الكريم

تحياتي الكثيرة

ميــــــنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابكي عزيزتي مينا وتألمي
مزقي أثوابك ودعينا نمزق معك
هذا ان بقي علينا أثواب
وان بقي لدينا دموع
وهل تظني أن الساسة الكرام قد نصبوا أنفسهم علينا حكاما ليفكروا بنا؟؟؟
وهل لدينا عمر ابن الخطاب ليقول( لو تعثرت شاة على حدود الشام أكون أنا الآثم لأني الخليفة)؟؟
اين أنت الآن يا عمر ؟؟
أصبحنا ننبهر بساسة العدو ومعاملتهم لشعوبهم والله
ماسة

انها كنوزنا المدفونة يا ماسة
ايتها البراقة دوما / الغالية دوما..... كماسة
صرنا نظن ان الديمقراطية وما اشبه بها من مصطلحات جاءت من هناك ولم تكن هنا اصلاً بسبب ما نححن به من ظلم
مودتي وحبي
ميــــــــنا

مينا ..

هل توقفت الأحلام ..
ما زلنا نحلم والليل يأتي وينتهي ..
والأحلام نجوم تعلقت في عباءته السوداء ..
هو الموت والفقد وحلم غارق في العتمة ..

كوني بخير دائما ..
ننتظرك على ضفاف الحرف يا غالية ..

الغالية والاديبة الرائعة وفاء / دخون

عذرا فقط طال الانتظار على ضفاف الحرف
ربما السبب هو اعتذار القوارب التي خاطبتها لشدة الموج .. وصعوبة الركب


ولكني أثرت أن ابقى على الضفة الاخرى انتظر اخرها ووصلت

وبالخير دائما اتمنى ان تكوني

مودتي وحبي

ميــــــــــــنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

حلم بدموع ورائحة الألم والفقدان تنبعث منه لترسم في صفحة السماء الداكنة علامات استفهام

ترسم الحيرة والدهشة وتدور الأسئلة كزوبعة، ترى هل يحسون؟ هل يشعرون؟ عن أي معاهدة سلام يتحدثون؟

تلك التي جوعتنا، تلك التي تحصد في كل يوم الأرواح بدون أدنى شعور بالأسى.

إننا نختنق فنرشف من ماء البحر ذلك الفاصل العظيم بيننا وبين معانقة الحلم، قطرات الصبر، قطرات الموت

حلم بالعودة، وأمواج تتقاذفنا ذات اليمين والشمال.

فليشملنا ربي برحمته وعطفه فهو وحده من يمكن الاستناد عليه بينما الآخرون يتابعون الأخبار ويناقشون اتفاقيات الدمار.

تحيتي ومودتي.

سعيدة الهاشمي .. اختي العزيزة

أتعلمين إنكِ نكأتي الجرح .. انهم يعقدون اتفاقية الدمار

يا لعارنا .. ويتسابقون لقتلنا

مودتي واحترامي

مينا

قد يكون حلمكِ العاشر لكنه أصبح الحلم اليومي لكثير ممن فقد أحد أجزاؤه هناك
جاء منذ بعض الوقت حكم الإدانة لمالك العبارة عبارة السلام كما كان أو عبارة الموت كما صار
لكن السؤال حكم صادر بحق هارب ماهدفه وما غايته ؟
حكم بسبعة سنوات هل هي كافية لتعيد البسمة لمن غابت عن قلوبهم الفرحة
سؤال يفرض نفسه على حلمك
عزيزتي مينا
نص يبرز الشتات العقلي والنفسي الذي بات دربنا
خالص تحياتي

شيما وفا

انها احلام كبيرة بعضها شاخ وصار عمره فوق الخمسين باعوام

حتى باتت تؤرقني فلا استطيع النوم ..

وسؤالك .. وآه من احكام وحكام ؟!

سبع سنوات .. او عشر .. أو حتى ألف عام
لن تعيد من سرق من بين اهله ليغيب في ظلمة الموت والبسمة تعلو شفته
ولن تعيد البسمة لمن ينتظر هناك املا بقطعة حلوى الوصول والعودة

واحلام كثيرة ذابت مع الموت في الماء ..

سيدتي .. انه جرح كامن .. ولندعه ربما يتغير الحال

مودتي

مينا

الاخت مينا هذا حلم ام كابوس اراك تصورين امورا ليست بغريبة على ذاكرتنا الكردية ايضا رغم الفارق انك هنا تتحدثين عن العبارة لكن واقعنا ليس بغريب عن الموت الكثير الذي يلحقنا في كل مكان والسجون والرعب والذبح والى غير ذلك.
عذرا اختي هل انت كردية
ودي واحترامي

اختي العزيزة جيهان ...

لن يحتاج الجرح لوطن .. ولا يحتاج الوجع قومية

فهو ابن الانسان .. اي انسان ينتع بانسانيته !

والموت الفاجع يحدث في الارض او البحر او السماء ... حين يقتل الانسان داخل ذلك الذي يظن انه من يد الله مهرب !!

سيدتي تجديني هنا :

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...&postcount=120

سررت بمرورك .. ابرأ الله لكِ الجرح

مينا