درة الواحة
هذا ما قاله بعض الأخوة المعلقين ومنهم على سبيل المثال الحصر
الأخت الرائعة / نوررررررررررررا القحطاني
وكم فيها من المعاني الجميلة تلك الصفة
وفراشة الواحة
وهذا ما وصفك به الاخ المتألق / عادل العانننننننننننننننني
وقد ارتحت لتلك التسمية وهذا اللقب الذي يليق بك سيدتي
ثم كان الأمر على غاية من الوضوح
حين وصفك الأخ العزيز / د. عصـــاااااام
السراج المنير
فمزجت تلك التسميات والألقاب بلقب واحد فقلت :
درة على جبين فراشة بواحتنا تحت شمس الضحى
تتهادى وتنتقل من غصن الى غصن بخفة ورشاقة .
تلك الأخت عبلة ولا أخفيكم سراً أنها تُدعى أو تُعرف بـ ( أم محمد )
وتلك فراشة تهوى التواصل في أدب في واحة غنّاء بين أحبةٍ قم فاستجب
فقد ظهرت صباح اليوم في إحدى حدائق الواحة الغنّاء
فرأيتها فسمعتها فوصفتها فقالت كلاماً من لغة الفراش فترجمته فقلت :
مرت فراشة حلوة الألوان تمشي الهوينة تبغٍ الأمان ما بين دوحٍ وماءٍ كثير تطير وتعلو في عنفوان ابتسمت إليها ضحكت نجوم وقالت أراك تحب الجمال قلت وصحبي أحبوا الحنان خجلت وأغضت وراحت تطير فطارت وقالت وقلبي كمان أحب الجميع فبلّغ سلام لهم أجمعين بحلو (الأمانِ ) لنورا وعادل محمد عصام لأسما وحاتم وللإقحوان جميع الأحبة حتى خليل رجال نساء مر الزمان .
وبس خلاص .
وذلك من ديوان الشعر الأنفوشي
ومعذرة لعض التجاوزات الشعرية واللغوية والعروضية
والسبب في ذلك أننا في دنيا عبلة محمد الزقزق ( أم محمد ) للكاروكاتور والنكت
وأنا راجل بأحب النكت والرسوم المعبّرة فمن أثر الضحك حدث هذا .
سألتني زوجتي في فراشة إسمها ( أم محمد )
فأجبتها بنعم فابتسمت فراشتي ( أم عبدالله ) .
تحياتي وتقديري وكاركاتوري للجميع بلا استثاء .
وعلى الخير نلتقي دائماً .
أبو عبدالله .