أم دغش ( قصة قصيرة بقلم / مجدي محمود جعفر )

هذه القصة منذ أن قرأتها أول مرة ، حفرت في ذاكرتي ..
كل الصور والمشاعر التي رسمها قلمك لم أغادرها ..

كم نشتاق لحرفك أيها القاص المبدع ..
بحق نفتقدك أستاذي الكريم ..

تحيتي ..

شكرا لتعليقات الأصدقاء وسأرد عليها لا حقا، محبتي للجميع

المشاركة الأصلية بواسطة : موسى نجيب موسى
ما اجمل روائعك يا مجدى

انت دائما هكذا يا مجدى رائع وتتحفنا بتلك القطع الادبية الرائعة التى تمس اخص خصوصويات حياتنا اليومية وكم استمعت بمجموعتك عندما اهديتنى اياها ونحن فى ميت غمر وكم اسعد واستمتع كلما طالعت اى نص من نصوصك الجميلة فالى مزيد من المتعة والإبداع والتحليق فى سماوات الإبداع دائما يا مجدى

الأديب المصرى موسى نجيبي موسى </B></I>

شكرا للأديب الصديق موسى على مداخلته وأتمنى أن أراك قريبا ولا أدري هل حصلت على الدكتوراه أم مازلت كسولا، أرجو أن تعرفني أخبارك وترسل لي بآخر إبداعاتك الجميلة ولك محبتي

أحسنت أيها القاص المبدع في رصد هذا الأمر المؤلم ، وما أكثر أم دغش هناك!

أنا وعلى المستوى الشخصي سمعت أكثر من عشر قصص من أصحابها تشبه قصة أم دغش أو أشد إيلاما!

ونعم ، ما أشد الأمر على النفس حين يصبح الوطن وجعا!

أثني على النص وأشكر لك هذا الإبداع!

دمت بخير!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

استقطبني العنوان فولجت الموضوع لأجدني في حضرة نص قصّي متقن الأداء قوي الفكرة تمكن القاص فيه من أدواته بإدهاش وامتلك زمام الخيال يموضعه في أطرعقلانية تمكنه من إيصال فكرته بغاياتها التأثيرية

راق لي ما قرأت هنا نصا ومحمولا

تحاياي

ليس هناك ما يقال بعد كل هذه الردود والتعليقات
ولكن هذل لا يمنع أن أعبر عن رأي في قصة أكثر من رائعة
من أمتع ما قرأت ـ قصة محبوكة بإجادة
نقلت معاناة ( أم دغش) بطريقة لا يجيد صياغتها إلا يراع كاتب متمرس
أدهشتني بقوة التصوير، وجمال الوصف، وسلاسة وروعة اللغة
نص روائي مائز، وأداء جميل، ونهاية مؤلمة
قصةرائعة هادفة قالت الكثير، وكاتب متميز
وعمل إبداعي أرتقى لدرجة الروعة
شكرا على هذه المتعة التي وجدتها بين حروفك.
ودمت بكل خير.