الاخت عبلة زقزوقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
أعتز بما كتبت
واحترم هذا المرور الكريم من اخت كريمة
تحاياي
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاخت عبلة زقزوقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
أعتز بما كتبت
واحترم هذا المرور الكريم من اخت كريمة
تحاياي
الشاعر الكبير د. جهاد بني عودة
أراك قد غبت فترة ثم عدت بالعذر
وما أحلاه من عذر إن كان هو هذه القصيدة العصماء
أبياتها تنافس بعضها وما أجملها كلها
[تساؤل بسيط فقد ذكرت كلمة ( البُوَم) بفتح الواو وهى معلومة جدبدة لى أن يصح جمع كلمة (البومة) على هذا النحو فهل هذا صحيح أم أنه تصرف فرضته القافية ؟]
ما أسعدنى بعودتك مع الروائع التى تعودتها منك
أستاذي د. جهاد
اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد!
ما أحسن ما كتبت! وما أعظم الشعر حينما ينطق بالحق ويدحض الباطل!
سلمت يمينك سيدي، وبورك يراعك، والله أسأل أن يجعل ما كتبت من صدق الشعور في ميزان حسناتك، وأن تفوز بالشفاعة والجنة برحمة ربك ثم بحبك لنبيك صلى الله عليه وسلم..
أستاذي.. لدي بعض الملحوظات أشير إليها هنا غير جازم بصواب رأيي، ولكن لعلي إن أشرت إليها أجد في ردك الكريم ما أستفيد منه فاسمح لي بذلك:
لو يُنصِفـوكَ لَقالـوا أنـتَ سَيِّدَنـا
أو يَفهَموكَ أقامُـوا الدِّيـنَ عِندَهُـمُ
صحيح أن هناك شواهد مسموعة تجزم بلو، لكنها ضعيفة يرى أكثر النحويين عدم القياس عليها، وقد جزمتَ المضارع في البيت بلو، ويمكن تجنب ذلك بجعل الفعل ماضيا (أنصفوك) مع التعديل في الشطر الثاني، أو حذف اللام من جواب لو وتعديل الشطر الثاني ليصبح:
لو يُنصِفـونكَ قالـوا أنـتَ سَيِّدُنـا
أو يَفهَمونكَ عزَّ الدِّيـنُ عِندَهُـمُ
ــــــــــــــــ
صاحَت وُحوشُ الفَلا وانتَشَت فَرَحاً
النَسرُ والصَّقرُ والعُقبـانُ والرَّخَـمُ
في صدر البيت خلل حيث جاءت التفعيلة الثالثة (فاعلن) وذلك ليس من زحافات البسيط ، وحقها أن تكون (مستفعلن) أو (متفعلن) أو (مستعلن) أو (متعلن)
ويمكن التعديل إلى:
صاحَت وُحوشُ البراري وانتَشَت فَرَحاً
أو
صاحَت وُحوشُ الفلا واستبشرت فَرَحاً
ــــــــــــــــــــــــ
لَمّا رأَتهُ قُرَيـشٌ صَـاحَ صَائِحُهـا
وَتوشِكُ الحَربُ أن تَضرا وتَضطَّرِمُ
هنا (تضطرم) مرفوع وهو معطوف على منصوب، صحيح أن الغالب في الجملة خبر(أوشك) أن تدخل أنْ المصدرية على فعلها، ولكن مجيء الفعل مجردا من (أن) جائز، ويمكن الاستفادة من هذا الجواز في تجنب الإشكال المذكور، مع استبدال (ثم ) بالواو ليصير الشطر:
وَتوشِكُ الحَربُ تَضرى ثم تَضطَّرِمُ
ــــــــــــــــــــــــ
فاغزُ رَعاكَ إلـهَ الكَـونِ أرضَهُـمُ
وابـدأ هَـداكَ إلا رَدِّ العِـدا بِـهِـمُ
أظنه خطأ طباعي (إلى)
أستاذي ..
ليس لمثلي أن يلاحظ على مثلك، ولكني كما أسلفت أثق بأني سأستفيد من ردك فاقبلني طالب فائدة يحاور أستاذه فحسب.
ولك من تلميذك المحب كل محبة وإجلال.
دمت طيبا.
تحية كبيرة تليق بشخصك .. واخرى تليق بشعرك .
اعجبتني اللفتة الى كتاب العظماء المئة ..
كما انتبهت الى تغير صيغة الغائب الى المخاطب وهو امر استسيغه لكن الاخيل اعترضني عليه غير مرة ..
اضافة لملاحظات الاستاذين العاني والمعشي مع الشكر..اقترح قول : على صفيك خير الخلق كلهم ليستقيم الوزن .
كانت طويلة بالنسبة لي بعض الشئ .. وربما بدد طولها اخر الابيات فهي ممتعة جدا ..
اما من ناحية الفكر فانني ضده لانني اعتقد انه لو كان سيدنا الحبيب موجودا لما اقترح ما اقترحتم من رد وحرب .. فقد دخل عليه اليهود مرة فقالوا السام عليك .. فغضبت امنا عائشة رضي الله عنها وقالت وعليكم السام واللعنه يا اعداء الله ورسوله فهدأها الرسول الكريم واكتفى برد ( وعليكم ) لانه ببساطة محمي من عند الله وقد قال له : (فإنك بأعيننا ).. والشواهد كثيرة تعلمونها اكثر مني .
تحياتي لقاموسك الواسع المفردات .. ولثقافتك العالية .. وتواضعك الرفيع .. والقائك الذي اشتاقت اليه اذني ..
شكرا لك .
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
إيهِ يا زاهية العربالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية
بنت البحر صاحبة الدرر والغرر
بل داهية العرب
الحمد لله الذي يسر لنا من يتدبّر سقطات دموعنا
لكن كيف سقطت واحدة وتعلقت الاخري
والله يا كريمة أني دمعت لما رأيت الصور حتى اخضل وجهي
وكنت قلت قصيدة ردا على قصيدتك لم اتمكن من طباعته وأضعت القصيدة لا أدري تحت اي عنوان هي
ذكرت فيها داهية العرب إذا استدللت عليها فسأكتبها
تقديري أيتها الابية الكريم
الاخ العاصي :المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عارف عاصي
اللهم امين
نسأل الله ان لا يكون حظنا من الله السنتنا
وان يغفر لنا ما لا يعلمه الله عنا
وان يميتنا في ساحات الجهاد وعلى ثغور الاسلام
وان لا يميتنا الا شهداء
اللهم امين
اللهم امين امين
مطولة جديدة رائعة وممزية أخي الحبيب د. جهاد ،جعلها الله في ميزان حسناتك أيها الشاعر النحرير ، ويسعدني أن يكون لي فيها بعض أجر إن شاء الله تعالى.
ولعلني وأنا أعرفك حبك للتناصح أضيف زيادة على ما ذكره الأخوة ممن سبق بالفضل ما يلي:
نبدأ بالعنوان:
قلت حاشى وهذا فعل والصواب هنا أن تقول "حاشا" كأداة استثناء يقول تعالى:
(فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حاشا لِلَّهِ). هذا بالطبع ينسحب على ما ورد منها في القصيدة.
أقولُ فيـكَ ودَمـعُ العَيـنِ يَنسَجِـمُ
حاشَى لِوَجهِكَ أن يَأتـي بـه القََلََـم
أما الأولى فقد اشرنا إليها في البداية ، وأما الثانية فهو أن الفعل المضارع المعتل الآخر بالياء أو بالواو ينصب بفتحة ظاهرة بعد أداة نصب وهو ما لم تفعل هنا.
لو كانَ يَعرِفُكَ الكُتّـابُ لارتَكَسُـوا
وقـامَ مُعتَـذِراً عنهـم يَراعَـهُـمُ
هو فاعل مرفوع بالضم وليس منصوبا.
لو يُنصِفـوكَ لَقالـوا أنـتَ سَيِّدَنـا
أو يَفهَموكَ أقامُـوا الدِّيـنَ عِندَهُـمُ
خذ برأي المبدع علي فقد نصحك بالمخرج الأمثل.
ما ضَرَّهُ البَدرُ سـارٍ فـي مَهَابَتِـهِ
أن تَعتَرِضـهُ بإيضاءاتِـهِ الـدِّيَـمُ
أما الأولى فكنت أشرت إليك من قبل بأن هذا التركيب ضعيف ولا يليق بحرفك.
وأما الثانية ففيها خطأ نحوي إن اعتبرنا الوزن ، أو خطأ عروضي إن اعتبرنا النحو. أنت جزمت كما يبدو "تعترضه" بحرف نصب ، وإن اعتبرناه منصوباً بفتح انكسر الوزن الشعري.
وأما الثالثة فأعرفها إضاءة إضاءات وما عرفتها يوماً إيضاءات.
فالنّورُ أنتَ وأنت النُّـورُ مَصـدَرُهُ
زالَ الظَّـلامُ بِـهِ والظُّلـمُ والظُّلَـمُ
هنا حشو لا أحبذ.
لولاكَ يـا حِليَـةَ الدُّنيـا وزِينتَهـا
ما تَأمَنُ الذِّئبَ في مِسراحِهـا الغَنـمُ
اشتقاق غريب لا أساس لغوي له فالغنم تسرح سرحاً أو سروحاً. وربما كان الأمر أهون لو قلت مثلاً "في تسريحها" رغم عدم دقة اللفظة للمعنى المراد تحديدا.
ما الناسُ لـولا رَسـولَ اللهِ بينَهُـمُ
ما الأرضُ لولاهُ ما الإنسانُ ما الأمَمُ
وهنا أيضاً حشو أخي الحبيب فالناس والأرض والإنسان والأمم ما هي إلا توصل لمعنى واحد.
هذي المَسيراتُ في الدُّنيـا تُذَكِّرُهُـم
بِأنَّـهُ حَــرَمٌ وذِكــرُهُ حَــرَمُ
خبن التفعيلة الثالثة في البسيط زحاف يقبحه جل العروض وأنا لا أحبه.
صاحَت وُحوشُ الفَلا وانتَشَت فَرَحاً
النَسرُ والصَّقرُ والعُقبـانُ والرَّخَـمُ
وهذا الكسر العروضي مما أشار إليك به أخي علي وأبدع في إيجاد المخرج.
الوَحيُ هَـلَّ وهَـلَّ الخَيـرُ يَعقُبُـهُ
النُّـورُ والهَـديُ والنَّعمـاءُ والنِّعَـمُ
هنا لا يصلح الزن إلا بابتداء المعنى والسياق يقول غير ذلك فلو وصل القارئ المعنى المنقسم في الصدر والعجز لحدث الكسر العروضي.
أمـا عَلِمتـم بـأنّ الله نـاصِـرُهُ
يَكفيهِ هُزوَ شِـرارِ النّـاسِ مثلَكُـمُ
لا أجدك هنا إلا ساويتهم برسول الله دون أن تنتبه. أعد الصياغة أخي الكريم.
وَالزَم تُـراثَ رَسـولِ اللّـهِ سُنَّتَـهُ
فالدِّيـنُ مُمتَنِـعٌ والحَـقُّ مُلـتَـزَمُ
كيف يمتنع الدين أخي الحبيب؟؟ أعلم أنك تقصد أنه في منعة ولكن هنا المعنى غير ذلك.
لَمّا رأَتهُ قُرَيـشٌ صَـاحَ صَائِحُهـا
وَتوشِكُ الحَربُ أن تَضرا وتَضطَّرِمُ
وهذه أوافق أخي علي في كل ما قال بشأنها.
في عُقـرِ دارِهِـمُ نَرنـو لِمَلحَمَـةٍ
لو كانَ يَقصُدُ شَيخَ الحَـربِ دارَهُـمُ
ما مسوغ نصب شيخ هنا؟ ثم إن أردتها فاعلاً فكيف تريد شيخ الحرب ولا تريد شبابها؟؟
سَـارَت قَوافِلُهَـا بالدَّيـنِ تَنشُـرُهُ
ما أعجَزَ السَّيفَ لَم يَعجِز لَـهُ الأدَمُ
اشتقاق آخر غريب ساقك إليه الوزن والقافية وربما يمكنك أن تستبدله بـ "النسم"
مولايَ صـلِّ وَسَلِّـم دائمـاً أبَـدَاً
على صَفِيِّكَ خَيرِ خَلـقِ اللّـهِ كُلِّهِـمُ
خروج عن وزن البسيط ولعل الصواب أن تقول:
مولايَ صـلِّ وَسَلِّـم دائمـاً أبَـدَاً
على صَفِيِّكَ خَيرِ الخَلـقِ كُلِّهِـمُ
هي قصيدة رائعة ولو اعتمدت التركيز والتكثيف في الصورة والأسلوب لكانت من الروائع المعدودة.
تحياتي
الحبيب البحتري :المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحترى
أنا لم أغب لكن وقتي كذلك ابها الحبيب ، وما اسعدني بتفقدك لي
اما (البوَم) فقد استخدمها الشعراء وجمعوها على ذلك
تقديري ايها البحتري الشاعر
الشاعر الكبير علي المعشيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المعشي
أراك والله أسرفت بالتواضع الجم وهذا لا يخرجك من ثوبك في عيون من يفهم الرجال وينزلهم منازلهم
على رسلك ما انا باستاذ لتلميذ فكيف بشاعر وما انت بتلميذ ولا ارتضي لك هذا فانت شاعر كبير وناقد كبير
فلله درك ما الطفك وما اظرفك اي طالب فائدة انت!!!!!!!!!!!!!!
كل ما ذكرت صحيح واستدراك علي اتشرف به واسعد وسأعدله في ديواني ان شاء الله
الحبيب عاقد الحاجبين (ارجو ان يكون الاسم مستعارا)وان لم يكن فهو جميل بحق فهو يليق بشاعر كبيرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاقدالحاجبين
ملحوظتك في مكانها
اما الفكر فما هو بفكري وما انا له بداع وان قلت ملحمة فارس الادهم وانما شاعر غضب فلم يجد ما يثأر به .
تحيتي يا عاقد الخير (تفاؤلاً)
ما استقبلتك به كان مداعبة فأرجو أن يسعني صدرك وان لا تعقد لما قلت حاجبا