عندما قرر الأصفهاني في الأغاني أن يقيم سوق نخاسة باسم الحب
وجد من يروج لمثل قوله ويعيش بذات الطابع اللهو غير البريء
تجولت في الأغاني لااريد التفذلك بأني ختمته من الجلدة والجلدة كما يتحذلق البعض
لكني استمتعت بذاك الكتاب وقلبته تقليبا تارة منفردا وتارة مجتمعا مع بعض اصحابي
ننتقي بضع قصص وحكايا تارة نضحك وتارة يصيبنا الوجوم نخشى ان تفضحنا ضحكاتنا المكتومة
- لن اتكلم فقط عن الأغاني فهو نقطة من بحر النخاسة باسم الحب -
فالحب الآن عبر الأغنية والفيديو كليب اصبح سوقا كبيرة تباع فيه اماء الحب و تشترى
بانتظار فيوضكم وتجلياتكم معي في سوق الحب
من يزايد