قصيدة : فكرة لـ / خليل انشاصي .

حبيبي الرائع الأستاذ / خليل

جميلة بحق
محيرة بصدق
معبرة بعمق

هي بحق فكرة
ولكنها جديدة

تحاياي
عارف عاصي

أيها الحبيب الرائع / عارف عاصي .. حفظك الله ورعاك :

وأنت أجمل وأكمل
وغير مُحير
بل واضح جداً
في انسانيتك وكرمك وضوح الشمس
ومُعبّر في حديثك العذب
أشكر لك أخي طيب المرور علينا
وبوح لطيف منك أخي

وعلى الخير نلتقي على الدوام .

أبو عبدالله .

أخي الشاعر الجميل خليل انشاصي
بالفعل جميلة ورائعة
حتى أنني ظننتها أحجية أخرى
أسعد دائماً بالقراءة لكَ
مع خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير

أيها الحبيب الغالي / محمد سمير السحار :
لقد نشرت الدفء والحيوية في أنحاء الصفحة
شعراً وشعوراً بمرورك الكريم
وبلطيف كلماتك


أشكر لك ذلك كثيراً أخر الكريم محمد
وعلى الخير نلتقي دائماً .

أبو عبدالله .

الرقصة في القصيدة ايقاعها .. اي تفعيلتها .. وهي ما قصدت .
شكرا لك .

ررررررررررائع أخي العزيز ـ خليل أنشاصي
لا بأس عليك أخي ... نحن لا نستعجلك
وسننتظرك هنا بشوق الحرف لبحور الشعر منكم .
مع خالص التحايا وجليل التقدير
المزكى بروائح الزهر النادي ببساتين الواحة .

:NJ:

الأخت العزيزة الغالية / أم محمد :



لعلك غاضبة مني لتأخري بإكمال ما بدات من الشعر
لكن تأكدي أختاه
أنني كنت حريصاً أشد الحرص على الوفاء بوعدي
وخشيت أن أكلف زوجتي أو أحد الأولاد بإكمال الأشعار
فيخطئ أو أن ينسى بعضاً منها فيفسد قضايا الود بلا قصد
لكن الحمد لله ها أنذا أكتب بقيتها مع ما سبق
فلتضحكي ما شئت
فما يسرك يسرني
ورضاك سيدتي يعني لي أنَّ الأخوة ماضية ي طريقها السليم
فإليكهِ سيدتي كاملاً آملاً أن ينال إعجابك أيتها المرأة الذكية ....
... جداً ... جداً :

أولاً : ضحكت طويلاً عبل مازحة وقد كتبت تقول وجهى تشقق حين الشعر أسلمني الدليل ثانياً : فلقد قرأت خبيئة مدفونة بين السطور خليل ما الأمر كانت دعوة للحب قبل ايام قليل أبدلتها حين ادّكرتَ بفكرة تسبي العقول.. ثالثاً : أخفيت سراً في القصيد وهادياً نحو السبيل للفهم يكشفها الذكي برقة لا تستحيل حييَّ الذكاء بعقل عبلة حين أحسنت الدخول أهل الذكاء أُحبهم فالعقل يمنحهم قبول فتحية يا عبلُ مني للمرور وللذكاء وللوصول طوبى لعبلةَ ما تهامىَ القطرُ من غيمٍ هَطول فهل ألامُ ؟ ومن يلوم ؟ وضحكُ عبلةَ ، هل يطول ؟ أنّىَ مررتِ فمرحباً إنّ بالخروجِ وبالدخول أهلاً وسهلاً بالعزيزة كلُ ما فعلتْ جميل فإلىَ اللقاءِ بلا موعيدِ تُصاحبها طبول .

رابعاً :
بس خلاص
وأشكر لك مرورك من جديد وكريم سؤالك عنّا
أنا والشعر والتعليق

خامساً :

تحياتي وتقديري واحترامي
وعلى الخير نلتقي دائماً .

سادساً :



أبو عبدالله .

أواهُ فبعض أمانينا أضحتْ عِبْرَة كانت سَكّرَة وبلا إنذار في جيب يا للهولِ أراها الآن مجرد

نعم صدقت يا أبو عبد الله

أتمنى ان يفهمك الناس وتنطق بالفكرة وتقفز قفزة

عندها ستجتر هى الذكرى

احييك خليلنا

واقول " مفيش بس " اكمل أنت ذكى ومرافقتنا لك فى كل رحلاتك متعة

فعلا انت من اذكى من جمع الناس فى صفحاته لما يحمل فكره وشعره من صدق وطرف وعذوبة

ستجدنى هنا دائما واعتذر ان رأيت الفكرة اليوم فقط

انها بلا شك فكرة - وأى فكرة !

أواهُ فبعض أمانينا أضحتْ عِبْرَة كانت سَكّرَة وبلا إنذار في جيب يا للهولِ أراها الآن مجرد

نعم صدقت يا أبو عبد الله

أتمنى ان يفهمك الناس وتنطق بالفكرة وتقفز قفزة

عندها ستجتر هى الذكرى

احييك خليلنا

واقول " مفيش بس " اكمل أنت ذكى ومرافقتنا لك فى كل رحلاتك متعة

فعلا انت من اذكى من جمع الناس فى صفحاته لما يحمل فكره وشعره من صدق وطرف وعذوبة

ستجدنى هنا دائما واعتذر ان رأيت الفكرة اليوم فقط

انها بلا شك فكرة - وأى فكرة !

الأخت العزيزة الغالية / نسيبة بنت كعب :
لو كنت أعلم ما اسم بِكركِ حفظه الله
كنت ناديتك به تأدباً في الحديث معك .

وكان أنّ قلت على هامش الفكرة تعليقاً
بالشعر رداً لطيفاً على ما جاء في تعليقك يا أخت نسيبة :

فإليكهِ يا أخت موجدةً أقول :

لمّاحة تلكم نُسَيّبُ وجدتها سّبحان من وهب العقول ذكاءا وكأن بعض الفكر أولد هاجساً فتهاطل الدمع الحزين بكاءا كانت مشاعلَ والدوام محال أن يستمر على الزمان هراءا قالت نسيب أخا الذكاء خليل لا فُض فوك ألا سُقيتَ دواءا قل ما تراه من القصيد شجيهُ أسلتَ في القلب الجريح دماءا عذراً فقد حمل النشيد صبابة وكأنهُ للعاشقين نهيةً ونداءا ارفق بنا يا أيها الرجل المُدل كفى بنا خَلِ الدعاءَ وفاءا سأمرُّ علّي ألتقيك كما تقول بواحتي الغنّاء زدت ثراءا إرحم فؤادك فالهموم ممضة وارضى بحظك قسمةً وقضاءا والى اللقاء فأنَّتِي في الجيب تغــفو حين أبدلنتِ الصباحَ مساءا والدهر أشبع نهمتي مِ الصبر فاترك ما يمضُ خليل رجاءا وذرِ الحديثَ عن الطلولِ فحرفهُ سيف يقطّعُ في الحشا أمعاءا لا تأمن الزمن المُغيّر جلده واحظى بأنسِ لطيفة حوراءا ودعِ التَفكر والتَبحر جانباً كم أتعبت أفكارنا شعراءا واسلم أُخيَّ ففي القناعة مغنماً أرجوكَ تخرجْ طهرةً وصفاءا

فإنّ نال إعجابك فكان به وإلا فعذراً وسماحاً منكِ سيدتي .
وليسِ صدفةً أنّ كانَ عددُ الأبياتِ خمسَ عشرةَ بيتاً !
ولكن لأمرٍ في نفس خليل وحاجة قضاها .
لا عدمت ذكاؤكِ ولطف أدبك في تعليقك وصدق ما جاء فيه
ودعواتك الكريمة لي وبالطبع مواستكِ أختاه .

وعلى الخير نلتقي دائماً .

أبو عبدالله .

الرقصة في القصيدة ايقاعها .. اي تفعيلتها .. وهي ما قصدت .
شكرا لك .

أخي الغالي / عاقد الحاجبين :


ولا شك في ذلك أخي
إنما أردت مداعبتك
قل ما شئت فأعلم أنك على خلق
وأنا رجل فيّ داعبة ولا بأس في ذلك
فلا عليك
واستمر في عطاؤك وتألقك
فمرور يُدخل السرور على النفس
وعلى الخير سنلتقي دائماً .

أبو عبدالله .

أخي الغالي / عاقد الحاجبين :


ولا شك في ذلك أخي
إنما أردت مداعبتك
قل ما شئت فأعلم أنك على خلق
وأنا رجل فيّ داعبة ولا بأس في ذلك
فلا عليك
واستمر في عطاؤك وتألقك
فمرور يُدخل السرور على النفس
وعلى الخير سنلتقي دائماً .

أبو عبدالله .

حبذا لو قرأت ردك فلا يكون في نفسك أخي شيئ
وتأكد من حرصي الشديد على اجابتك بصدق
فهل أحظى بكلمة رضى تتكرم بها على فأطمئن .

أبو عبدالله.

كريم أبن كرام من يعرف حق ومقدار .
فلا عتاب أو لوم لو طال أو قصر من عبلة الكلام والضحك ، فهي تحيا بين إخوة بخير الأقوال وفكيهة الأشعار للمديح والثناء .
فطوبي يا نفس عبلة فلقد أحياكِ الله وسط صحبة طال شوقك للقياهم ، فلا هم ولا كدر بتواجدك بين خيرة الأهل والأقوام .

الشكر حد القلب والفؤاد أخي في الله ـ خليل أنشاصي
وخالص التحايا ورقيقها لأسرة تنعم بخير المقال وفصيح الشعر والبيان .
إحتراماتي أخي الفاضل .

كريم أبن كرام من يعرف حق ومقدار .
فلا عتاب أو لوم لو طال أو قصر من عبلة الكلام والضحك ، فهي تحيا بين إخوة بخير الأقوال وفكيهة الأشعار للمديح والثناء .
فطوبي يا نفس عبلة فلقد أحياكِ الله وسط صحبة طال شوقك للقياهم ، فلا هم ولا كدر بتواجدك بين خيرة الأهل والأقوام .

الشكر حد القلب والفؤاد أخي في الله ـ خليل أنشاصي
وخالص التحايا ورقيقها لأسرة تنعم بخير المقال وفصيح الشعر والبيان .
إحتراماتي أخي الفاضل .

سيدتي العزيزة الغالية :

إفتقدتك طويلاً طويلاً لآكثر من ثلاثة أيام
فتوجست خيفة وتساءلت :
لعلها غاضبة لعهاا مريضة لعلها مسافرة
لعلها لعلها
لا تسأليني لماذا
وإنّ سألت لأجيبنك قائلاً :
مرورك وتعليقك

من لي بعبلة شكرها يعنيني مُري فقلبي واحـــة لرضاكِ

أعتبره ميزان رضاى عن نفسي

أختــــاهُ يسألني السحابُ بقـــولهِ أيْ خلي : أين التي تزن الأمـــور بعقلها المهيـــوبِ ؟ فأجبتهُ هيَ عبـــــلُ قـــال في فــــرحٍ أصبتَ هيَ عبــلُ قالَ أجبتَ قلتُ : سيدتي ، فطيبي

بالقرب مني إحدى بنتي تسألني
وهل لي عمة تُدعي عبلة
غير إبنةُ عمك عبلة
ضحكتُ من كل قلبي وقلت لها نعم !
هي أخت رُزقتها من غير أمي
وربَ أخٍ أو أُخت لم تلدها أمك

تحياتي وتقديري واحترامي

أبو عبدالله .