نعم أخي ، أنها سويعات تحت ظل شجرة و يرتحل الضيف ، و تعود العارية إلى أصحابها ! هذه هي الدنيا كما يعلمها كل من دب على وجه الأرض ، و لكنهم - و لسوء حظوظهم - يظنون أنهم فيها مخلدين .
تقديري لقلمك المجيد .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نعم أخي ، أنها سويعات تحت ظل شجرة و يرتحل الضيف ، و تعود العارية إلى أصحابها ! هذه هي الدنيا كما يعلمها كل من دب على وجه الأرض ، و لكنهم - و لسوء حظوظهم - يظنون أنهم فيها مخلدين .
تقديري لقلمك المجيد .
لاتقل أنها إنتهت ... لا تقلها بالله عليك ، فما زلت أنتظر لها بقية باقيه .
الشكر حد الفكر والعشق للقصة منك أخي الفاضل
فلي رجاء : ـ إذا لم تكن لها تكملة فاسعفنا بقصة أخرى منك .
تحياتي وتقديري أديبنا القصصي الرائع / إبراهيم الشريف
فإتساق العمل القصصي متكامل بعملك هذا ، من إسترسال وتشويق وترابط للحدث ، وأسلوب ولغة رائعة ؛ فكل مقومات القاص المبدع نلمسها من خلال روايتك تلك .
تحياتي ومزيد شكري
وفي إنتظار التكملة ، أو الجديد منك .
صاحب الرائعة اخي البارع ابراهيم
عمرنا يلتهم بالهموم والاحزان لحظات الفرح اصبحت تعد بالاصابع
كن بخير
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.