عـنـدما أكبر

أديبنا .. عبدالله المحمدى

لامست الإحساس الجميل الرائع

عشقت روح الكتابة على رونق قاربك الجميل

فأبحرت بنا إلى عالم من الوهج الساطع الخياليّ الجذاب والبريء

في كل حرف اقتطف نجمة ملموسة

فقد حلقت بي إلى عالم من التميز والإبداع والإبهار

والى عالم من الجمال الإبداعي والرقيق

عالم النقاء عالم الطفولة

تقديري واحترامي

كنت اتيمم بقائي ...وابحث عن نقائي

ولكنني لم اجد مايمكن ان اسميه طفوله ....فتركت بعض حروفي هنا علها تدلني يوما عن مكانها ....

سعدت اخي احمد القزلي بتواجدك هنا ...وشرف لي أن اقرء وهج حروفك


بانتظارك دائما على ضفاف حروفي

الى اللقاء سيدي ....دمت بخير

الأخ عبدالله ..

ها قد كبرنا ، وتاهت الأحلام عنا ، لعلها سرقت ، أو ضلت ، أو نحن تنازلنا عن حلم في كل عام كبرنا فيه ..
لازالت لنا أحلام ، لكنها بعيدة كل البعد عن أحلام الطفولة البريئة التي لا تكلفنا ماديا ، بل كل ما علينا أن نفعله ..
أن نبقى أبرياء في الحلم ..

نص بحق جميل .

نعلم أن هناك أحزان كثيرة بدواخلنا نكبتها في اللا شعور

تضغط علينا من الداخل من جراء تلك المواقف

ولا سبيل للتخلص من ضغوطها إلا

بالنبش عنها وجعلها تطفوا على السطح0

وكم..... وكم .....نطوي من صفحات أعمارنا 00 وماأجمل أن يمروا علينا الاحبة هنا
او نمر عليهم والذين كان لهم موطنا ومساحة خضراء في الأعماق

رائع ما كتبت هنا يامروه دمت جميلة كجمال سطورك


لك صادق الود

الى اللقاء سيدتي

عميقة كأسرار الجنان......

عذبة كنظرات الولهان ....

وفي اسمها الوان والحان ....


هي لغز بين البحار والافاق......




انها وفاء شوكت خضر


تحياتي لك سيدتي اينما كنت


دمت في رعاية الله

عندما أكبر ...

تستوقفني كلماتك الرائعة ، فأقرأها بهدوء وتمعن ، ثمَ أستجدي العقل ليكون رفيقًا بي وأنا أستعيد شريط ذكرياتي ، لأكتشف بعد طول معاناة ، وبعد عدة جلسات أمام القضاء الفكري وأمام كل الأمنيات التي ذهبت بأجمل أيامنا التي لم نعيشها بعدْ، كم كنا ضائعين وكم قطار فاتنا ونحن على عتبات الصبر ما زلنا ننتظر قادمنا الأجمل ، والذي يأبى أن ينحني أمام عدالة مشاعرنا ، ومشروعية أحلامنا الصغيرة.

لله درك أيها الأديب الجميل ، مااذا فعلت بي.

تقبل خالص التحية والتقدير .

عبدالله المحمدي
عندما تكبر سوف تغني لك البلابل
لروعة هذا النص الجميل
وتتمايل طرباً بقدومك أنت
أيها المبدع المتألق
وعندما أكبر أنا
سوف أمتدح مرونة حرفك سيدي
وأغدق حدائق حلمي من ريعانك العذب
دمت بخير
محبتي
لطف المطحني

الاديب راضي الضميري :
أبدعت أيها الاديب بهذا البوح الآسر
والإحساس الهادر ..
لو أنني أمتلك قبعة سوداء
لرفعتها احتراما لك ولقلمك المضيء .....
سأفتش دوما عن حرووفك .....فلا تطل الغياب
ولك أرق المنى .....

بارك الله فيك اخي لطف ...ويارب اكون عند حسن ظنك بي

سعدت بمرورك الكريم الراقي ...وفي انتظارك دائما


دمت اخي الكريم بهذا النقاء


الى اللقاء

بوح تأملي لمن ينظر للمستقبل بأمل التعويض. نص جميل.

لعلني فقط أستأذنك في أن أشير إل هذه الأخطاء التي استوقفتني:

سأتذكر أرجوحة لم أمتطيها يوما ..
هنا لم تجزم الفعل الناقص بحذف علته.

سأضع بعقد أيامي آخر اللآليء العذراء التي لازلت أبحث عنها ..
بل اللآلئ
لا زلت.

أو عندما انطفيء إلى الأبد ...
بل انطفئ

أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي